المصدر اصداء الريف
احتضنت مدينة الحسيمة طيلة شهر يناير الجاري وفي بادرة هي الأولى من نوعها طاقم تصوير فيلم "إمزورن"الذي يعتبر أول فيلم تلفزيوني يتم تصويره بمدينة الحسيمة،ويعرف الفليم الذي رصدت له ميزانية مهمة مشاركة العديد من نجوم الشاشة الصغيرة المغربية كالممثلة ثريا العلوي و المتألقة مريم شمعو،هذا إلى جانب عدد من الممثلين المحليين الذين تم انتقاءهم عن طريق الكاستينغ كالممثل المسرحي طارق الصالحي.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة شاب مغربي ينحدر من الريف ويقطن بديار المهجر،سيظطر للزواج للمرة الثانية لكون زوجته الأولى عاقر،وفي انتظار ازدياد المولود الاول من الزوجة الثانية ستحدث كارثة الزلزال لتجد الزوجة الثانية نفسها تحت الأنقاض في مواجهة الموت،لكن تدخل الزوجة الأولى لتنتشلها من الأنقاض سيكون بمثابة نقطة تحول في حياة الزوجتين.
وتم تصوير مشاهد الفيلم في العديد من مناطق الحسيمة كأجدير و إمزورن و بعض المشاهد بساحة محمد السادس بالحسيمة،وفي تصريح خص به "أصداء الريف"قال المنتج المنفذ للفيلم أن الشركة المنتجة كان بالإمكان أن تقوم بتصوير الفيلم داخل الأستوديو بالرباط أو الدار البيضاء لكنها فضلت التنقل إلى الحسيمة من أجل تقديم مشاهد حية وتسويق صورة المدينة لدفع شركات أخرى لتصوير أفلامها بالمدينة التي قال أنها تتوفر على كل مقومات إنتاج أفلام احترافية.
تبقى الإشارة إلى أن فيلم إمزورن هو فيلم ناطق باللغة الأمازيغية –الريفية- في مبادرة للإنفتاح أكثر على مكونات الشعب المغربي.
احتضنت مدينة الحسيمة طيلة شهر يناير الجاري وفي بادرة هي الأولى من نوعها طاقم تصوير فيلم "إمزورن"الذي يعتبر أول فيلم تلفزيوني يتم تصويره بمدينة الحسيمة،ويعرف الفليم الذي رصدت له ميزانية مهمة مشاركة العديد من نجوم الشاشة الصغيرة المغربية كالممثلة ثريا العلوي و المتألقة مريم شمعو،هذا إلى جانب عدد من الممثلين المحليين الذين تم انتقاءهم عن طريق الكاستينغ كالممثل المسرحي طارق الصالحي.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة شاب مغربي ينحدر من الريف ويقطن بديار المهجر،سيظطر للزواج للمرة الثانية لكون زوجته الأولى عاقر،وفي انتظار ازدياد المولود الاول من الزوجة الثانية ستحدث كارثة الزلزال لتجد الزوجة الثانية نفسها تحت الأنقاض في مواجهة الموت،لكن تدخل الزوجة الأولى لتنتشلها من الأنقاض سيكون بمثابة نقطة تحول في حياة الزوجتين.
وتم تصوير مشاهد الفيلم في العديد من مناطق الحسيمة كأجدير و إمزورن و بعض المشاهد بساحة محمد السادس بالحسيمة،وفي تصريح خص به "أصداء الريف"قال المنتج المنفذ للفيلم أن الشركة المنتجة كان بالإمكان أن تقوم بتصوير الفيلم داخل الأستوديو بالرباط أو الدار البيضاء لكنها فضلت التنقل إلى الحسيمة من أجل تقديم مشاهد حية وتسويق صورة المدينة لدفع شركات أخرى لتصوير أفلامها بالمدينة التي قال أنها تتوفر على كل مقومات إنتاج أفلام احترافية.
تبقى الإشارة إلى أن فيلم إمزورن هو فيلم ناطق باللغة الأمازيغية –الريفية- في مبادرة للإنفتاح أكثر على مكونات الشعب المغربي.