منتدى الدريوش ريف

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    ( 3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 ) الجزء1

    ادارة الموقع
    ادارة الموقع
    مصمم
    مصمم


    ذكر
    49911
    لإقــامه : أرض الله واسعة
    المهنة : على باب الله
    نقاط : 1371
    السٌّمعَة : 3
    تاريخ التسجيل : 10/02/2007

    ( 3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 ) الجزء1 Empty ( 3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 ) الجزء1

    مُساهمة من طرف ادارة الموقع الثلاثاء فبراير 13, 2007 2:37 am



    3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 )
    مهذب أبو أحمد
    ثلاثيات البيت السعيد . .
    محاولة لقراءة جوانب السعادة في البيت المسلم . .
    وذلك من خلال وقفات تأملية مع توجيهات النبوة ..

    ثلاثيات البيت السعيد ....

    الأسرة هي الحصن والمعقل الأخير للمجتمع المسلم إن لم تكن هي الحصن الأول والأخير - بله - !
    فالأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع وصناعته وصياغته ، وبقدر ما تكون الأسرة مستقرة في أفرادها وما يحيط بها بقدر ما تكون حصنا منيعاً ، ومدرسة دفّاقة بالأمل والعمل .
    إن من أهم مطالب الأسرة مطلب السعادة !
    والحق أن السعادة ليست مطلب الأسرة فحسب ؛ بل السعادة مطلب كل مخلوق خلقه الله تعالى على وجه الأرض من الكائنات الحية !
    فتجد كل يغدو في سبيل إسعاد نفسه وإسعاد من يعز عليه وتقر به عينه .
    ومن هنا كانت هذه المحاولة للقراءة في بعض نصوص الوحي التي أشارت إلى عناوين ورسمت خطوطا في سبيل تحصيل السعادة وخاصة السعادة الأسرية . كتبتها على هيئة ثلاثيات ....
    أخرج الحاكم في مستدركه عن سعد بن أبى وقاص رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أربع من السعادة المرأة الصالحة والمسكن الواسع والجار الصالح والمركب الهنيء وأربع من الشقاوة الجار السوء والمرأة السوء والمسكن الضيق والمركب السوء ) .
    وإنما اعتبرت فيها الجار من لوازم المسكن ، حيث يتأثر المسكن بالجار سلباً وإيجاباً فصار من المناسب جمعهما في قالب واحد .

    وعلى هذا فتكون
    ثلاثية البيت تتكون من :
    1 - الأفراد .
    2 - المسكن .
    3 - المركب .
    أولاً ثلاثية الأفراد :
    1 - الزوج .
    2 - الزوجة .
    3 - الأبناء .

    الزوج
    ثلاثية الزوج :
    1 - الدين .
    2 - الخلق .
    3 - القوامة .

    * الدين
    ثبت في الحديث الصحيح ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه ) فجعل الدين من أهم صفات الزوج السعيد .
    والمتأمل يجد أن اشتراط الدين إنما حصل في نصوص الوحي من جهة الزوج ، أما من جهة الزوجة فإن الشريعة قد أباحت الزواج من الكتابيات ولا يجوز للمرأة أن تتزوج من غير مسلم مؤمن بالله . والحكمة في ذلك - والله أعلم - أن الزوج في الغالب الأعم هو الذي له القوامة والأمر والنهي وأن الزوجة تتأثر بزوجها سلباً وإيجابا في العموم الأغلب ومن هنا شُرع للرجال المسلمين الزواج من كتابيات لا العكس .
    وسر السعادة في اختيار صاحب الدين : أن الحياة الزوجية قائمة على المشاركة والبذل والتفاني من هنا فإن الزوج صاحب الدين سوف يبذل ويتفانى في أن يكون وزوجته على استقامة مرضية في الدين ، والسعي إلى إكمال بعضهما الآخر ، كما أن صاحب الدين يلتزم أمر الله ونهيه في زوجته على أي حال في الرضا والغضب ، وفي اليسر والعسر . في الفرح والحزن ... وهكذا .
    أضف إلى أن صاحب الدين ستنعكس تربيته لأبناءه على أساس هذا الدين لا على أي وجهة أخرى . ثم إن الشريعة لم تكتف باشتراط اتصاف الزوج بالدين حتى يضم إلى ذلك حسن الخلق :

    * الخلق .
    سبق في الحديث ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ) وفي بعض الروايات ( إذا أتاكم من ترضون أمانته ) والأمانة خُلق أخص من جملة الأخلاق ، وإنما ذكرت الأمانة دون غيرها في هذا الموطن : لأن الزوجة إنما هي أمانة عند زوجها ، فمن عُرف عنه صيانته للأمانة فإنه سيصون هذه الأمانة ويحفظها .
    وأهم ما ينبغي أن يكون عليه الزوج من خلق مع زوجته أن يرعى فيها ثلاثة أمور :
    مراعاة طبيعة تكوينها من الضعف والنقص :
    فيصبر على ذلك فقد ثبت في الحديث الصحيح عند الشيخين : عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها وبها عوج وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ) ( استوصوا بالنساء خيراً ) .
    - حفظها ورعايتها ، والعشرة بالمعروف .
    على حدّ قول الله تعالى : ( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ) .
    - أن يحقق فيها ( المودة والرحمة )
    إن أحبها ودّها وقرّبها وحنا عليها ، وأظهر حبه لها مستغلاً في ذلك كل وسيلة وطريقة لبث روح الحب والمودة وإن كرهها رحمها ولم يهنها أويكفر عشرتها .
    قال الله تعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }(21)
    فإن الرجل يمسك المرأة أما لمحبته لها أو لرحمة بها بأن يكون لها منه ولد أو محتاجة إليه في الإنفاق أو للألفة بينهما وغير ذلك إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ومن هنا فإن مطلب الخلق إلى جنب الدين مطلب ملح ومهم في سبيل تحقيق السعادة الأسرية ، ولا ينفك أحدهما عن الآخر . ( إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) فتنة تقع على الأفراد بالضياع وتبذّل الأخلاق .
    وفساد بانتشار الفتن وتفكك البيوت والأسر وضياع الأبناء .
    كل ذلك حين يتخلف أحد هذين الوصفين أوكليهما ( الدين والخلق )

    · القوامة .
    اختص الله جل وتعالى الرجل بخصيصة القوامة دون المرأة فقال جل وتعالى : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء ) القوامة التي معناها الأمارة والرئاسة والتأديب .
    ولازمها النفقة بالمعروف والذب عن الزوجة وحفظها .؛ وتأمل التعبير بقوله ( قوّامون ) على صيغة المبالغة التي تدل على الأمر بالاجتهاد قي حفظ الزوجة ورعايتها وحسن تأديبها ومعاشرتها . وبذل المستطاع في سبيل حماية الأسرة .
    والمتأمل البصير يجد أن القوامة ليست تشريف بقدر ما هي أمر وتكليف ، وحين يتخلى الرجل عن صفة القوامة لتبرز في الزوجة فإن الأسرة هنا يختل وضعها وأمرها ، لاختلال هذه الصفة في الرجل .
    فالبيت السعيد هو البيت الذي تشعر فيه الزوجة بقوامة زوجها عليها وعلى أبناءها وبذله واجتهاده في ذلك . إذ فائدة القوامة راجعة إليها وإلى أبناءها ...
    لكن حين تبقى قوامة البيت في يد المرأة فإنه ( لا يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) هذا على نطاق الأسرة وينجر ذلك على المجتمع والجماعات .!
    ومن هنا كانت القوامة من أهم صفات الزوج الذي تكتمل به سعادة الأسرة باكتمال تحقيق أفرادها سبل السعادة .

    القوامة كيف يفهمها الأزواج وكيف يجب فهمها


    أولاً: ترى ما هو مصدر تطلع الشارع إلى إيجاد وظيفة القوامة؟

    الحرص الشديد من الشارع على أن تكون روح النظام هي السائدة في المجتمع كله، بسائر مرافقه، وفي كل الأحوال والظروف.

    وإنما يسود النظام في المجتمع بهيمنة ضوابط المسؤولية فيه. ولن تُترجم المسؤولية الفعلية إلا بوجود الأمير الذي إليه تعود مسؤولية الإدارة والإشراف.. هذا ما يبدو جلياً في قوله صلى الله عليه وسلم e (إذا كان ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم )

    ومن العبث أن يأمر الشارع بالإمارة في أمر سفر ثم ينسى الأسرة وهي أحوج لعظم مهامها. فلقد شرع الله تعالى القوامة للرجال في الأسرة لمصلحة الأسرة،

    وقد وضعت الشريعة لتكل القوامة حدوداً ونظاماً متكاملاً يتمثل في توزيع الأدوار والمسؤوليات بين الزوجين، ويبين لكل منهما من حقوق وما عليه من واجبات، ويبين أيضاً حدود المعاشرة الحسنة المطلوبة وأصول التعامل المقبول بين الزوجين،

    ولم تكن هذه القوامة قط نوعاً من التسلط أو الاستبداد من قبل الزوج، بل هي نظام يحتمه وجود هيئة اجتماعية مهمة، لا بد من توزيع الأدوار والمسؤوليات

    ثانياَ: هل اعترفت زوجة القرن العشرين بقوامة الزوج.. وهل استطاع الزوج أن يعي مفهوم القوامة الصحيح؟

    سؤال يحتاج إلى وضوح من خلال الأسئلة التالية:

    سؤال 1 كيف تفهم القوامة؟
    سلطة مطلقة للرجل □ أو مسؤولية أساسية للرجل □ أو لا بد من التعاون فيها □.

    سؤال 2 كيف تتصرف المرأة مع الرجل الذي يسيئ فهم القوامة والعمل بها:
    تتفاهم معه وتبين له حقوقها الشرعية □ ترفع الأمر للمحكمة □ تصبر وتسكت □

    سؤال 3 هل استمددت مفهوم القوامة من:
    الأهل □ الأصدقاء □ مراجع دينية □

    سؤال 3 هل حدد الفقه عناصر قوامة الزوج على السرة بشكل يحفظ حقوق الزوجين
    نعم □ لا □ لا أعرف □

    سؤال 4 هل ترى أن عمل المرأة وإنفاقها على البيت.
    يلغي دور قوامة الرجل□لا يلغي دور قوامة الرج □يشكل عوناُ للرجل في الإنفاق إذا وافق على ذلك□

    سؤل 5 لما ذا تتمرد الزوجة على قوامة زوجها؟
    لضعف شخصيته □ لجهله بدينه □ عدم وفائه بمتطلبات الأسرة □

    ثالثاُ: التعريف اللغوي، والفقهي:

    فاللغوي: فالقوامة من: القيام، قال أهل اللغة : قام على الشيء أي حافظ عليه ورعى مصالحه، ومن ذلك القيِّم والله تعالى قيوم السماوات والأرض.

    والفقهي:
    يقول الفقهاء: هي ولاية يفوَّض بموجبها الزوج بتدبير شؤون زوجته وبيته وكذلك الأب، والأخ والعم والخال والولي حسب سلم التقارب

    رابعاً: النصوص:

    الآيات التي تُثبت "القوامة"، وترتب درجة للرجال على النساء واضحة

    قال تعالى:
    "الرجال قوامون على النساء..."
    "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ... وللرجال عليهن درجة "

    خامساً: أسباب النزول : كلم النساء رسول الله e في قضية الجهاد والميراث-بين الأبناء والبنات، والزوج والزوجة، والأم والأب، والجد والجدة،- ومخاطبة الرجال في القرآن دون النساء-في الغالب- فأنزل الله قوله الحق:{ ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن، واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليماً} قال الرازي رحمه الله: فأنزل الله بعد ذلك قوله تعالى:{ الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم..}فذكر تعالى في هذه الآية: إنما فضل الرجال على النساء في الميراث.. لان الرجال قوامون على النساء فإنهن وإن اشتركا في استمتاع كل واحد منهما بالآخر، أمر الله الرجال أن يدفعوا إليهن المهر، وينفقوا عليهن، فصارت الزيادة من أحد الجانبين مقابلة بالزيادة من الجانب الآخر، فكأنه لا فضل البتة.

    قال ابن عباس رضي الله عنه: هذه الآية-الرجال قوامون إلخ- نزلت في بنت محمد بن سلمة وزوجها سعد بن الربيع أحد نقباء الأنصار، فإنه لطمها لطمة فنشزت عن فراشه وذهبت إلى رسول الله e.. فقال لها: اقتصي منه، ثم استدرك وقال: اصبري حتى أنظر، فنزلت هذه الآية: فقال النبيe أردنا أمراَ وأراد الله أمراَ والذي أراد الله خير. ورفع القصاص

    سادساً: أحكام القوامة:

    قال ابن العربي : الزوج قيم على زوجته، أي أمين عليها، يتولى أمرها ويصلح أحوالها، كما يقوم الوالي على رعيته.

    وقال ابن كثير: الرجل قيم على المرأة، أي رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت.

    وقال الزمخشري: إن الولاية تستحق بالفضل لا بالتغلب والاستطالة.

    وقال الجصاص: قيامهم عليهن بالتأديب والتدبير والحفظ والصيانة لما فضل الله به الرجل على المرأة في العقل والرأي، وبما ألزمه الله تعالى من الإنفاق عليها.

    سابعاً: مقتضى قوامة الرجل على المرأة:

    تقتضي قوامة الرجل أن يبذل المهر والنفقة ويحسن المعاشرة ويحجب زوجته، ويأمرها بطاعة الله، وإحياء شعائر الإسلام من صلاة وصيام.

    وعليها الحفظ لماله والإحسان إلى أهله، والالتزام لأمره وقبول قوله في الطاعات.

    فالقِوامة إذاً يراد بها الإمارة والإدارة. تقول: فلان قائم أو قوام على أمر هذه الدار أو المؤسسة، أي إليه الإمارة فيها والإدارة لشؤونها. فمن يُنصب أميراً على مؤسسة أو جماعة تكون إليه الإدارة لشؤونها، والإشراف على تسيير أمورها.

    والقوامة كما تكون على الزوجة تكون على الأم والأخت والبنت جميعاً وهي سنة كونية مخالفتها أمر خطير والشارع لما جعل الرجل يتعب ويكدح من أجل المرأة لا بد أنه جعل للمرأة مهمة توازي ذلك التعب والنصب وهي أن تكون سكناً للرجل وهذا ما نلاحظه من قوله تعالى:{بعضهم على بعض} أي لما فضل الرجل بالقوامة فضل المرأة أيضاً بشيء آخر وهي أنها السكن الذي يريحه عند ما يقوم بالمهمة الخاصة به..

    ثامناً: القوامة فهمها وكيفية تطبيقها:

    النصوص النبوية التي تفهم من خلالها القوامة قوله e:

    " كلكم راعٍ، وكلكم مسئول عن رعيته" "كفى بالمرء إثمًا أن يُضيَّع من يعول"

    "إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم"

    أما كيفيتها،
    فنجدها في تطبيق سيد الخلق أجمعين النبي محمد صلى الله عليه وسلم القائل: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".

    قالها وعاشها فما ضرب خادمًا، ولا سأله عن شيء فعله لمَ فعلته، أو عن شيء لم يفعله، لمَ لمْ تفعله.. فما بالك بزوجاته أمهات المؤمنين، وقد صدر عنهن أحيانًا ما يدعو إلى "التأديب" فما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده إلا في سبيل الله.

    تاسعاً: فالقوامة إمارة من باب تفضل على من شئت تكن أميره.

    فالقوامة إمارة لا من باب الولاية السياسية، والسلطة الاستبدادية، ولكن من باب "تفضل على من شئت تكن أميره" دون مَنٍّ أو تطاول، بل طبع مستقر وخلق دائم تصدر عنه الأفعال دون افتعال، وهي ارتفاع عن خسة طبع.

    = تقرأ: "وللرجال عليهن درجة" وتُسقط: "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف"

    = تُكرر: "لو كنتُ آمرًا بشرًا أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها"، وتنسى أو تتناسى قوله صلى الله عليه وسلم: "أكمل المؤمنين إيمانا، وأقربهم مني مجلسًا، ألطفهم بأهله".

    = تصرخ "واضربوهن"، وتدوس على سيرة من قال ونفذ: "لا يكون الرفق في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شي إلا شانه، وإن العنف لا يكون في شيء إلا شانه، ولا ينزع من شيء إلا زانه، وإن الله ليعطي على الرفق ما لا يُعطي على سواه".

    فالنصوص لا تفهم إلا بعد جمعها لبعضها البعض ثم عرضها على النموذج القدوة محمد e.

    عاشراً: القوامة والفضل
    فما المعنى المراد من قوله عز وجل :{ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}؟
    أمير الظلام
    أمير الظلام
    عضو فضي
    عضو فضي


    ذكر
    1193
    العمر : 38
    نقاط : 0
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/02/2007

    ( 3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 ) الجزء1 Empty رد: ( 3 ) ثلاثيات البيت السعيد ( 3 ) الجزء1

    مُساهمة من طرف أمير الظلام السبت مارس 24, 2007 3:57 am

    كثقؤه

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 2:33 pm