على ضوء أحداث قناص ترجيست وردود الأفعال التي خلفها نشر تلك الأفلام وما أحدثته من انتقالات
ومحاكمات في صفوف الدرك الملكي عرفت سرية الدرك بالمدينة تجديد بعض العناصر مكلفة بعملية المراقبة في أهم مداخل المدينة وككل المناطق المغربية النائية وفي غياب وسائل النقل القانونية وغلائها
يلجؤ سكان القرى المجاورة أو البعيدة للمدينة الى التنقل عبر ما يسمى النقل السري والذي يجد فيه أغلب السكان ضالتهم خاصة في الأوقات الحرجة والصعبة لكن اثر نشر أفلام القناص تجند الدرك للإنتقام من سكان تارجيست والمناطق المجاورة وكان ذالك بالفعل حيث تم توقيف العشرات من السيارات من نوع مرسديس 207 اضافة الى السيارات الصغيرة وقد زاد من حدة المسألة ما قام به الدرك يوم الأربعاء من منع لكل السيارات من الدخول الى المدينة ولو حاملة شخصا واحدا والمعروف أن الأربعاء يوم السوق الأسبوعي حيث تعرف المدينة رواجا اقتصاديا مهما.
نقط المراقبة هاته أبقت المدينة شبه فارغة اذا علمنا ان هذا اليوم من الأسبوع تكون فيه المدينة في اوج حالاتها الإقتصادية.
كل هذه الأحداث جعلت المواطن يحس بالغيض والبغض للكل بما فيه القناص وفي هذا اليوم كادت الأحداث تتطور الى مواجة بين المواطنين مع أصحاب النقل وبين المواطنين والدرك- لولى أن وصل الأمر الى الوالي عبر رئيس الدائرة هذا كله دون اي حراك من منتخبي وممثلي المدينةـ لأن من استطاع الدخول للمدينة قادما لعشرات الكلمترات على أقدامه خرت قواه ولم يجد وسيلة نقل للعودة بمشتريات الاسبوع كاملا.
ومحاكمات في صفوف الدرك الملكي عرفت سرية الدرك بالمدينة تجديد بعض العناصر مكلفة بعملية المراقبة في أهم مداخل المدينة وككل المناطق المغربية النائية وفي غياب وسائل النقل القانونية وغلائها
يلجؤ سكان القرى المجاورة أو البعيدة للمدينة الى التنقل عبر ما يسمى النقل السري والذي يجد فيه أغلب السكان ضالتهم خاصة في الأوقات الحرجة والصعبة لكن اثر نشر أفلام القناص تجند الدرك للإنتقام من سكان تارجيست والمناطق المجاورة وكان ذالك بالفعل حيث تم توقيف العشرات من السيارات من نوع مرسديس 207 اضافة الى السيارات الصغيرة وقد زاد من حدة المسألة ما قام به الدرك يوم الأربعاء من منع لكل السيارات من الدخول الى المدينة ولو حاملة شخصا واحدا والمعروف أن الأربعاء يوم السوق الأسبوعي حيث تعرف المدينة رواجا اقتصاديا مهما.
نقط المراقبة هاته أبقت المدينة شبه فارغة اذا علمنا ان هذا اليوم من الأسبوع تكون فيه المدينة في اوج حالاتها الإقتصادية.
كل هذه الأحداث جعلت المواطن يحس بالغيض والبغض للكل بما فيه القناص وفي هذا اليوم كادت الأحداث تتطور الى مواجة بين المواطنين مع أصحاب النقل وبين المواطنين والدرك- لولى أن وصل الأمر الى الوالي عبر رئيس الدائرة هذا كله دون اي حراك من منتخبي وممثلي المدينةـ لأن من استطاع الدخول للمدينة قادما لعشرات الكلمترات على أقدامه خرت قواه ولم يجد وسيلة نقل للعودة بمشتريات الاسبوع كاملا.
وذكرتني نقط المراقبة هاته بما نراه من خلال التلفاز
المراسل