في حوار ..... عن التشكيلة الحكومية المقبلة التي سيتم استدعاؤها للدخول في تربص إعدادي بوزارات الرباط لكيفية
النيل من عزوف الشعب المغربي عن الانتخابات تم التطرق لبعض النقط الاساسية نختصرها فيما يلي:
س: لا أعرف لماذا لم يتم انتذاب الحكومة لناخب أجنبي بدل الناخب المغربي عباس الفاسي على نهج منتخب كرة القدم؟
ج : رئيس الحكومة الأجنبي غالي علينا
س:هل سيضم المنتخب الوزاري المغربي عناصر محترفة؟
ج: تم المناداة على نوال متوكل وتريا جبران لكن الاخبارل ليست اكيدة، بينما تم الاحتفاظ بوزراء محليين لكنهم برهنوا
عن عجزهم وفشلهم في تشكيلة المنتخبات السابقة، ربما شي واحد موصي عليهم الله اعلم كلشي ممكن.
س: هل سيحقق المنتخب الوزاري في نظرك فوزه الكاسح هذه المرة؟
ج : سيحقق الخسارات الكاسحة مادام يعتمد على عناصر لا يحملون من المواطنة وحب الوطن إلا شعارات يرددونها،
سباقهم على الكراسي ورغبتهم الاستمرارية في النيل من خزينة الفقراء والاعفاءات الضريبية التي تعوض من الشعب
المقهور دليل على أن التشكيلة ليست سليمة؟
س: لماذا لم يتم منح قيادة المنتخب لبادو الزاكي؟
ج: بادو الزاكي برهن على وطنيته وقتاليته كذا مرة منذ 86 وآخرها نهائيات تونس، ولكن هاذ البلاد ما تايبغوش اللي
تايخدم مزيان، هذا هو السر في فشل النهج الطاكتيكي للمنتخب الوزاري المغربي خلال سنوات ماضية.
س: هل تظن ان الشعب هو الذي سيتحكم في زمام الأمور خلال المقابلة القادمة؟
ج: هناك مؤشرات تدل على ان الشعب المغربي سيكون حاضرا بقوة في هذه المقابلة التي ستمتد لمدة خمس سنوات،
اولها الإعداد الذهني الذي اجراه الشعب بعزوفه عن الانتخابات، وثانيها التدرب على خطة الانتفاضة كما هو الشان في
التربص الإعدادي بصفرو ، للوقوف عند الاخطاء الممكن وقوعها أثناء المقابلة. عموما إن سيطر المنتخب الوزاري في
مقابلة الذهاب على الشعب المغربي، فمقابلة الإياب ستكون حاسمة جدا حيث ستكون الكلمة للشعب إذ سينتصر بعزوفيقدر
ب 80% هذه المرة بذل 63%.
س: هل هذه رسالة واضحة موجهة للناخب المغربي عباس الفاسي؟
ج: للذهاب بعيدا، يجب على الناخب تغيير خطته وذلك بالمناداة على وزراء في المستوى والتخلي عن بعض الوزراء
الذين ارهقتهم شيخوختهم وتقدمهم في السن، والمناداة على وزراء محترفين مغاربة من بلجيكا وفرنسا وهولندا، لضخ
الدماء من جديد في هذا المنتخب الذي سيخسر مقابلة الإياب الحاسمة التي ستعلن عن فشل السياسة المغربية وبالتالي عدم
اعتماد نتائج الانتخابات اللهم إدا ما تم اعتماد حكام منحازين سيعملون على التاثير في تغيير نتيجة مقابلة الإياب لصالح
المنتخب الوزاري وجامعته " بر الأمان " لأعضاء هذا المنتخب من معاناة الشعب المقهور.
النيل من عزوف الشعب المغربي عن الانتخابات تم التطرق لبعض النقط الاساسية نختصرها فيما يلي:
س: لا أعرف لماذا لم يتم انتذاب الحكومة لناخب أجنبي بدل الناخب المغربي عباس الفاسي على نهج منتخب كرة القدم؟
ج : رئيس الحكومة الأجنبي غالي علينا
س:هل سيضم المنتخب الوزاري المغربي عناصر محترفة؟
ج: تم المناداة على نوال متوكل وتريا جبران لكن الاخبارل ليست اكيدة، بينما تم الاحتفاظ بوزراء محليين لكنهم برهنوا
عن عجزهم وفشلهم في تشكيلة المنتخبات السابقة، ربما شي واحد موصي عليهم الله اعلم كلشي ممكن.
س: هل سيحقق المنتخب الوزاري في نظرك فوزه الكاسح هذه المرة؟
ج : سيحقق الخسارات الكاسحة مادام يعتمد على عناصر لا يحملون من المواطنة وحب الوطن إلا شعارات يرددونها،
سباقهم على الكراسي ورغبتهم الاستمرارية في النيل من خزينة الفقراء والاعفاءات الضريبية التي تعوض من الشعب
المقهور دليل على أن التشكيلة ليست سليمة؟
س: لماذا لم يتم منح قيادة المنتخب لبادو الزاكي؟
ج: بادو الزاكي برهن على وطنيته وقتاليته كذا مرة منذ 86 وآخرها نهائيات تونس، ولكن هاذ البلاد ما تايبغوش اللي
تايخدم مزيان، هذا هو السر في فشل النهج الطاكتيكي للمنتخب الوزاري المغربي خلال سنوات ماضية.
س: هل تظن ان الشعب هو الذي سيتحكم في زمام الأمور خلال المقابلة القادمة؟
ج: هناك مؤشرات تدل على ان الشعب المغربي سيكون حاضرا بقوة في هذه المقابلة التي ستمتد لمدة خمس سنوات،
اولها الإعداد الذهني الذي اجراه الشعب بعزوفه عن الانتخابات، وثانيها التدرب على خطة الانتفاضة كما هو الشان في
التربص الإعدادي بصفرو ، للوقوف عند الاخطاء الممكن وقوعها أثناء المقابلة. عموما إن سيطر المنتخب الوزاري في
مقابلة الذهاب على الشعب المغربي، فمقابلة الإياب ستكون حاسمة جدا حيث ستكون الكلمة للشعب إذ سينتصر بعزوفيقدر
ب 80% هذه المرة بذل 63%.
س: هل هذه رسالة واضحة موجهة للناخب المغربي عباس الفاسي؟
ج: للذهاب بعيدا، يجب على الناخب تغيير خطته وذلك بالمناداة على وزراء في المستوى والتخلي عن بعض الوزراء
الذين ارهقتهم شيخوختهم وتقدمهم في السن، والمناداة على وزراء محترفين مغاربة من بلجيكا وفرنسا وهولندا، لضخ
الدماء من جديد في هذا المنتخب الذي سيخسر مقابلة الإياب الحاسمة التي ستعلن عن فشل السياسة المغربية وبالتالي عدم
اعتماد نتائج الانتخابات اللهم إدا ما تم اعتماد حكام منحازين سيعملون على التاثير في تغيير نتيجة مقابلة الإياب لصالح
المنتخب الوزاري وجامعته " بر الأمان " لأعضاء هذا المنتخب من معاناة الشعب المقهور.