بلغ محمد البوكيلي برلماني الدريوش المفضل من العمر عتيا و لكنه لا يزال متمسكا بمقعده بمجلس النواب و استطاع على مدى الإستحقاقات الماضية أن يسحق منافسيه وه>ه المرة جمال مروان وخالد الوكيلي اللدان تبنو شعار المصداقية والشفافية . و لم يترك أي فرص لمنافسين إن وجدوا لدخول محميته الدريوش..
البوكيلي الذي يعتمد كغيره على الانتماء القبلي يعوض ضعف مستواه التعليمي بعلاقات اقتصادية متميزة تستمد قوتها من إمكانيات إمبراطوريته المالية التي تتكلف بتموين جزء كبير من الجيش المغربي...
يلاحظ المتتبعون أن قطار التنمية لم يمر أبدا على منطقة الدريوش و أن صوت البوكيلي لم يسمع أبدا للبرلمان و لكنهم يلاحظون أيضا أن البوكيلي يفوز دائما للأسباب المعلومة طبعا...وللحديث بقية إن شاءالله.
البوكيلي الذي يعتمد كغيره على الانتماء القبلي يعوض ضعف مستواه التعليمي بعلاقات اقتصادية متميزة تستمد قوتها من إمكانيات إمبراطوريته المالية التي تتكلف بتموين جزء كبير من الجيش المغربي...
يلاحظ المتتبعون أن قطار التنمية لم يمر أبدا على منطقة الدريوش و أن صوت البوكيلي لم يسمع أبدا للبرلمان و لكنهم يلاحظون أيضا أن البوكيلي يفوز دائما للأسباب المعلومة طبعا...وللحديث بقية إن شاءالله.