العثور على رضيع قرب ثانوية مولاي اسماعيل
عثر على رضيع ميت بالقرب من ثانوية مولاي اسماعيل الواقعة على مشارف واد كرت يوم 3يوليوز ويفترض ان يكون قد وضع في هذا المكان قبل يومين على الاقل من إكتشافه وقد وجد في حالة سيئة ويفترض كذلك ان تكون إحدى العاهرات أو من سقطن في هذه الظاهرة قد وضعته في المكان المشار إليه وهنا لابدا من وقفة مع ظاهرة الدعـارة التي فشت وانتشرت بشكل كبير عبر هذه الجماعة وهنالك دعارة تمارس بشكل مباشر خاصة بحي الفيلاج الذي توجد به عدة اوكار لممارسة الزنا وهذه الأماكن يعرفها الجميع بما قي ذلك السلطات المحلية التي تعرف جيدا هذه الأوكار ويساهم في تناسل دور الدعــــــــــــارة فئة المتسولات للائي يقمن بكراء المنازل وتحويلها الى اماكن لمارسة الرذيلة وهذه الفئة تنشط بجهة الفيلاج وبأماكن اخرى خاصة حي السوق وحي بين الويدان وفي هذا الاخير نلاحظ إقبال من نوع أخر وفيه صارت رقعة المتسولات المشتبه بهن تتسع من يوم لأخر بالإضافة الى هذا نجد العديد من الفتياة قد انخزطن في عالم الدعارة البغيظ وفي وقت سابق إنتحرت فتاة تبلغ السن العشرين من عمرها بعد ان إكتشف امرها حيث كانت على علاقة بأحد الاشخاص وقد تعددت الرويات بخصوص الدافع الذي كان وراء إنتحار الفتاة ومؤخرا استفاق سكان الدريوش على واقع عدة حالات إغتصاب وكان ابرز هذه الحالات حالة إحدى بائعات الحرشة حيث تم العثور عليها في منطقة صفاف بيبي اين قضت ليلة حمراء إنتهت بتعرضها لطعنات بالسلاح الابيض وقد نقلت نحو المستشفى الحسني حيث تلقت العلاج قد قام مراسل (الدريوش في أسبوع) بإبلاغ قائد قيـادة الدريوش بالشبهات التي تحوم حول "بائعات الحرشة " وقد إتخذ إجراءات قانونية وقد اخذ نسخة من بطافة تعريفيها واستدعى صاحبة المنزل التي تكتري لديها ونشير الى ان العديد من بائعات الحرشة يمتهن الدعارة ليلا ويبعن -الفطيرة- نهار ا ويصعب ضبطهن في حالة تلبس وهنا دور المواطنين في إبلاغ السلطات في الوقت الذي يراه مناسبا وعلى الجميع ان يتعاون حتى لا نعثر مرة أخرى على أجنة ورضع على جنب الطرقات وفي وسط القمامة وبالقرب من المؤسسات التعليمية......
عثر على رضيع ميت بالقرب من ثانوية مولاي اسماعيل الواقعة على مشارف واد كرت يوم 3يوليوز ويفترض ان يكون قد وضع في هذا المكان قبل يومين على الاقل من إكتشافه وقد وجد في حالة سيئة ويفترض كذلك ان تكون إحدى العاهرات أو من سقطن في هذه الظاهرة قد وضعته في المكان المشار إليه وهنا لابدا من وقفة مع ظاهرة الدعـارة التي فشت وانتشرت بشكل كبير عبر هذه الجماعة وهنالك دعارة تمارس بشكل مباشر خاصة بحي الفيلاج الذي توجد به عدة اوكار لممارسة الزنا وهذه الأماكن يعرفها الجميع بما قي ذلك السلطات المحلية التي تعرف جيدا هذه الأوكار ويساهم في تناسل دور الدعــــــــــــارة فئة المتسولات للائي يقمن بكراء المنازل وتحويلها الى اماكن لمارسة الرذيلة وهذه الفئة تنشط بجهة الفيلاج وبأماكن اخرى خاصة حي السوق وحي بين الويدان وفي هذا الاخير نلاحظ إقبال من نوع أخر وفيه صارت رقعة المتسولات المشتبه بهن تتسع من يوم لأخر بالإضافة الى هذا نجد العديد من الفتياة قد انخزطن في عالم الدعارة البغيظ وفي وقت سابق إنتحرت فتاة تبلغ السن العشرين من عمرها بعد ان إكتشف امرها حيث كانت على علاقة بأحد الاشخاص وقد تعددت الرويات بخصوص الدافع الذي كان وراء إنتحار الفتاة ومؤخرا استفاق سكان الدريوش على واقع عدة حالات إغتصاب وكان ابرز هذه الحالات حالة إحدى بائعات الحرشة حيث تم العثور عليها في منطقة صفاف بيبي اين قضت ليلة حمراء إنتهت بتعرضها لطعنات بالسلاح الابيض وقد نقلت نحو المستشفى الحسني حيث تلقت العلاج قد قام مراسل (الدريوش في أسبوع) بإبلاغ قائد قيـادة الدريوش بالشبهات التي تحوم حول "بائعات الحرشة " وقد إتخذ إجراءات قانونية وقد اخذ نسخة من بطافة تعريفيها واستدعى صاحبة المنزل التي تكتري لديها ونشير الى ان العديد من بائعات الحرشة يمتهن الدعارة ليلا ويبعن -الفطيرة- نهار ا ويصعب ضبطهن في حالة تلبس وهنا دور المواطنين في إبلاغ السلطات في الوقت الذي يراه مناسبا وعلى الجميع ان يتعاون حتى لا نعثر مرة أخرى على أجنة ورضع على جنب الطرقات وفي وسط القمامة وبالقرب من المؤسسات التعليمية......