مقاهي الأنترنت أو المحلات التي يتوافد عليها مستعملي الأنترنت تعاني أكثر من اي وقت مضى من نقص حاد فيما يخص الإقبال على أستعمال جهاز الكمبيوتر وولوج الأنترنيت وهذا ما يجعل العديد من المحلات سدت ابوابها بشكل نهائي حيث تكبدت خسائر غير متوقعة وبحسب مهتمين فإن محلات أخرى في طريق الإنقراض خاصة مع تراجع مستوى الإقبال ولعل الاسباب وراء هذه الإشكالية يعود إلى مستوى الأمية المتبقية حيث نجد الأمي يقبل على الشات والمواقع غير النافعة -افهمها كي ابغيت- بشكل لا فت وهذا الشكل في التعامل مع الانترنت كفيل بأن يفرز العزوف المؤدي إلى الإفلاس.
