يا أُمة محمد (ص)
من منا يحب الله ورسوله..؟
وكم نحب الله ورسوله...؟
وكيف نحب الله ورسوله؟
إن من أولويات الأهداف الاستعمارية: أن يبتعد المسلمون ـ لا سيما الشباب منهم ـ عن دينهم.. ويتناسوا رسالتهم.. وينغمسوا في حب المادة.. وينصرفوا إلى اللهو والعبث.. ويعتادوا المجون والفجور.. ويألفوا الكفر والضلال.. كمرحلة أُولى.
ثم، أن يؤمنوا بالجاهلية الحديثة، بمعتقداتها ومناهجها، وقواعدها ونظمها، وقيمها وموازينها... باعتبارها سبيلاً للنهضة!! وطريقاً للتقدم!! وأُسلوباً للحياة!! كمرحلة ثانية.
ثم، أن يشنّوا حرباً شعواء على الإسلام، ويحملوا حقداً أسود على المتمسكين به، ويسخّروا كل الوسائل المتاحة لتكريس "قابلية التخلف والاستعمار" في نفوس المسلمين، للحيلولة دون انتشار الوعي العقائدي، والعمل الجهادي من أجل الحياة الإسلامية.. كمرحلة ثالثة.
فهل يجوز أن نخلد إلى الأرض..؟ ونبدّل نعمة الله كفراً؟... ونحلّ قومنا دار البوار...؟
{قُل إن كانَ آباؤكُم وأبناؤكُم وإخوانُكم وأزواجُكم وعشيرتُكم وأموالٌ اقترفتموها وتجارةٌ تخشونَ كسادَها ومساكنُ ترضونَها أحبَّ إليكم منَ اللهِ ورسولهِ وجهادٍ في سبيلهِ فتربَّصوا حتّى يأتيَ اللهُ بأمرهِ واللهُ لا يهدي القومَ الفاسقينَ) .(التوبة/24)
من منا يحب الله ورسوله..؟
وكم نحب الله ورسوله...؟
وكيف نحب الله ورسوله؟
إن من أولويات الأهداف الاستعمارية: أن يبتعد المسلمون ـ لا سيما الشباب منهم ـ عن دينهم.. ويتناسوا رسالتهم.. وينغمسوا في حب المادة.. وينصرفوا إلى اللهو والعبث.. ويعتادوا المجون والفجور.. ويألفوا الكفر والضلال.. كمرحلة أُولى.
ثم، أن يؤمنوا بالجاهلية الحديثة، بمعتقداتها ومناهجها، وقواعدها ونظمها، وقيمها وموازينها... باعتبارها سبيلاً للنهضة!! وطريقاً للتقدم!! وأُسلوباً للحياة!! كمرحلة ثانية.
ثم، أن يشنّوا حرباً شعواء على الإسلام، ويحملوا حقداً أسود على المتمسكين به، ويسخّروا كل الوسائل المتاحة لتكريس "قابلية التخلف والاستعمار" في نفوس المسلمين، للحيلولة دون انتشار الوعي العقائدي، والعمل الجهادي من أجل الحياة الإسلامية.. كمرحلة ثالثة.
فهل يجوز أن نخلد إلى الأرض..؟ ونبدّل نعمة الله كفراً؟... ونحلّ قومنا دار البوار...؟
{قُل إن كانَ آباؤكُم وأبناؤكُم وإخوانُكم وأزواجُكم وعشيرتُكم وأموالٌ اقترفتموها وتجارةٌ تخشونَ كسادَها ومساكنُ ترضونَها أحبَّ إليكم منَ اللهِ ورسولهِ وجهادٍ في سبيلهِ فتربَّصوا حتّى يأتيَ اللهُ بأمرهِ واللهُ لا يهدي القومَ الفاسقينَ) .(التوبة/24)