كان هناك شخص يسير في أحد شوارع نيويورك عندما لاحظ كلباً ضخماً شرساً يهاجم فتاة صغيرة لا تنتبه له. فركض و
وقف حائلاً بينه وبينها. وبما أن الكلب كان يقفز واصطدم به, اضطر إلى التعارك معه وانتهت المعركة بموت الكلب.
حصلت الحادثة تحت أنظار رجل شرطة, ما أن نهض الرجل عن الأرض, حتى صفق له صارخاً: برافو, غداً ستصدر صحيفة
أو أكثر بعنوان كبير يقول ((رجل نيويوركي شجاع ينقذ فتاة صغيرة)) فأجاب الرجل: ولكنني لست نيويوركياً. "لا بأس" قال
الشرطي, "سيصبح العنوان إذاً: رجل أميركي ينقذ فتاة صغيرة" وارتبك الرجل قبل أن يقول للشرطي: ولكنني يا
سيدي لست أميركياً أيضاً. فصمت الشرطي برهة من المفاجأة, وسأل الرجل عن جنسيته, فأجاب هذا: أنا سوري.
عندها قال الشرطي : حسناً في هذه الحال سيبصح العنوان ((متطرف إسلامي يقتل كلباً أميركياً واكتشاف نواة خلية
إرهابية في نيويورك))
س و ا ح
وقف حائلاً بينه وبينها. وبما أن الكلب كان يقفز واصطدم به, اضطر إلى التعارك معه وانتهت المعركة بموت الكلب.
حصلت الحادثة تحت أنظار رجل شرطة, ما أن نهض الرجل عن الأرض, حتى صفق له صارخاً: برافو, غداً ستصدر صحيفة
أو أكثر بعنوان كبير يقول ((رجل نيويوركي شجاع ينقذ فتاة صغيرة)) فأجاب الرجل: ولكنني لست نيويوركياً. "لا بأس" قال
الشرطي, "سيصبح العنوان إذاً: رجل أميركي ينقذ فتاة صغيرة" وارتبك الرجل قبل أن يقول للشرطي: ولكنني يا
سيدي لست أميركياً أيضاً. فصمت الشرطي برهة من المفاجأة, وسأل الرجل عن جنسيته, فأجاب هذا: أنا سوري.
عندها قال الشرطي : حسناً في هذه الحال سيبصح العنوان ((متطرف إسلامي يقتل كلباً أميركياً واكتشاف نواة خلية
إرهابية في نيويورك))
س و ا ح