قال أكاديمي إن العبارت التي نقشت على قبر الكاتب المسرحي الإنجليزي الراحل وليام شكسبير ربما أنقذت رفاته من النبش، وهي عادة كانت شائعة إما لأغراض دينية أو بحثية.
وكان شكسبير يخشى أن ينبش قبره لدرجة جعلته ينقش كلمات اللعنة لنابشي القبور على لحده في كنيسة الثالوث المقدس في بلدة ستراتفورد أون أفون كتحذير لهم بعد وفاته عام 1616.
وقال الدكتور فيليب شفايزر -وهو محاضر بارز بجامعة أكستر- إن شكسبير كان لديه هاجس غير معتاد إزاء الدفن والخوف من نبش قبره، وهذا النقش الصارم الموجود على شاهد قبره كان حائلا في جانب منه على الأقل دون نجاح أي مشروع لفتح هذا القبر حتى الآن.
وأضاف شفايزر الذي استعرض هذه الفكرة في كتاب جديد بعنوان "آثار أدب النهضة الإنجليزية"، أن هذا النقش الذي كتبه شكسبير صوره كما كان ينتابه في عمل مثل هاملت وروميو وجوليت وريتشارد الثالث.
كما وجد هذا الهاجس حيال احتمال إساءة معاملة رفاته أو نبشه في 16 مسرحية على الأقل من مسرحياته الـ37، حيث عبر عن هذا القلق عادة بشكل أكبر من تعبيره عن خشيته من الموت نفسه. وتقول الكلمات التي على قبره "فليبارك الله من يحفظ هذه الأحجار ويلعن ذلك الذي يحرك عظامي"
وكان شكسبير يخشى أن ينبش قبره لدرجة جعلته ينقش كلمات اللعنة لنابشي القبور على لحده في كنيسة الثالوث المقدس في بلدة ستراتفورد أون أفون كتحذير لهم بعد وفاته عام 1616.
وقال الدكتور فيليب شفايزر -وهو محاضر بارز بجامعة أكستر- إن شكسبير كان لديه هاجس غير معتاد إزاء الدفن والخوف من نبش قبره، وهذا النقش الصارم الموجود على شاهد قبره كان حائلا في جانب منه على الأقل دون نجاح أي مشروع لفتح هذا القبر حتى الآن.
وأضاف شفايزر الذي استعرض هذه الفكرة في كتاب جديد بعنوان "آثار أدب النهضة الإنجليزية"، أن هذا النقش الذي كتبه شكسبير صوره كما كان ينتابه في عمل مثل هاملت وروميو وجوليت وريتشارد الثالث.
كما وجد هذا الهاجس حيال احتمال إساءة معاملة رفاته أو نبشه في 16 مسرحية على الأقل من مسرحياته الـ37، حيث عبر عن هذا القلق عادة بشكل أكبر من تعبيره عن خشيته من الموت نفسه. وتقول الكلمات التي على قبره "فليبارك الله من يحفظ هذه الأحجار ويلعن ذلك الذي يحرك عظامي"