" لم أكن يوما رافضا اللعب للمنتخب المغربي فقط لم أحضر للمغرب لأنه ببساطة فريقي لم يتوصل بأي دعوة من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ""
هكذا كان رد يوسف المختاري لقناة الرياضية في حوار مطول مع اللاعب من خلال برنامج مجلة المحترفين، المختاري الذي أكد انه لم يرفض يوما اللعب للأسود و أكد أن كل ما قيل عنه و عنه رفضه مجرد أكاذيب و أقاويل صحفية.
يوسف المختاري الذي أكد في نفس الوقت انه لم ينسى لحد الساعة ما قدمه منتخب 2004 بتونس و ما حققه الفريق أنداك من مباريات كبيرة قادته إلى نهاية كأس إفريقيا للأمم لكن و منذ خروج بادو الزاكي من رأس الإدارة التقنية للمنتخب المغربي غاب المختاري بسبب عدم توجيه الدعوة إليه خصوصا من طرف المدرب الحالي محمد فاخر، لكن غياب صانع العاب حقيقي و فشل عدة أسماء في هدا المركز و تألق المختاري رفقة ناديه الألماني دويسبورغ كانوا جميعا عوامل عجلت بضرورة المناداة عليه خصوصا أن المنتخب المغربي مقبل على مواجهات مهمة ضد كل من المنتخب الزيمبابوي بالمغرب و مالاوي بميدان هده الأخيرة و ذلك برسم إقصائيات كأس أمم افريقيا المزمع إجرائها بغانا سنة 2008.
فهل تكون عودة المختاري صفحة جديدة في عهد المدرب الحالي محمد فاخر و عهد الفريق الوطني الذي لم يقدم مستوى جيد منذ عهد الزاكي أم أن المستوى الباهت سوف يظل عنوان الفريق المغربي بقيادة فاخر سؤال وحده المباريات المهمة القادمة كفيلة بالإجابة عليه.
هكذا كان رد يوسف المختاري لقناة الرياضية في حوار مطول مع اللاعب من خلال برنامج مجلة المحترفين، المختاري الذي أكد انه لم يرفض يوما اللعب للأسود و أكد أن كل ما قيل عنه و عنه رفضه مجرد أكاذيب و أقاويل صحفية.
يوسف المختاري الذي أكد في نفس الوقت انه لم ينسى لحد الساعة ما قدمه منتخب 2004 بتونس و ما حققه الفريق أنداك من مباريات كبيرة قادته إلى نهاية كأس إفريقيا للأمم لكن و منذ خروج بادو الزاكي من رأس الإدارة التقنية للمنتخب المغربي غاب المختاري بسبب عدم توجيه الدعوة إليه خصوصا من طرف المدرب الحالي محمد فاخر، لكن غياب صانع العاب حقيقي و فشل عدة أسماء في هدا المركز و تألق المختاري رفقة ناديه الألماني دويسبورغ كانوا جميعا عوامل عجلت بضرورة المناداة عليه خصوصا أن المنتخب المغربي مقبل على مواجهات مهمة ضد كل من المنتخب الزيمبابوي بالمغرب و مالاوي بميدان هده الأخيرة و ذلك برسم إقصائيات كأس أمم افريقيا المزمع إجرائها بغانا سنة 2008.
فهل تكون عودة المختاري صفحة جديدة في عهد المدرب الحالي محمد فاخر و عهد الفريق الوطني الذي لم يقدم مستوى جيد منذ عهد الزاكي أم أن المستوى الباهت سوف يظل عنوان الفريق المغربي بقيادة فاخر سؤال وحده المباريات المهمة القادمة كفيلة بالإجابة عليه.