[color:cead=magenta:cead]يكتبه:سعيد ادرغال
إن فكرة هذه الجريدة الإلكترونية جاءت عفويا لا غير ولم تأتي بعد تفكير عميق او مشاورات أخذت منا الوقت والجهد بل اقترحت على الزميل ربيع يونس الفكرة واستساغها بسرعة البرق وبدأ في الإشهار لها من دون حتى ان نهيىء ولو موضوع واحد .وبعد فترة قصيرة جدا من وضع الإعلان عبر الموقع أصدرنا العدد الأول وقد كانت هنالك ردود من القراء منها من كان منتقدا والبعض الأخر منوها ومحفزا لنا على العطاء أكثر وجاء العدد الثاني ليعرف اقبالا متزايدا وتباينت الرودود حول بعض المواضيع التي جاءت عبرهذا العدد ومن خلال حديثي إليكم هذا لا يمكن لي الرد على جميع القراء لكن سأحاول من كلامي هذا إبداء ملاخظاتي والرد ولو بصفة عامة ربما يجد في هذا جل الزوار ما يجيب عن انتقاداتهم جراء ما نكتبه في الدريوش في اسبوع وسوف ابدء مع اللذين عاتبونا بخصوص ما نكتبه عن إتحاد الدريوش لكرة القدم حيث جانب من القراء اتهمونا بالحكرة يعني نحتقر هذا الفريق وهذا لا اساس له من الصحة وذا مافهم البعض كلامنا بطريقة عكسية فالعيب ليس فينا وعلى القارىء اعادة قراءته للموضوع مرات عديدة هنالك من عاتبا عن موضوع هيفاء وهبي وعن هذاالموضوع نقول بأن هذا الخبر اردناه كي يكون للإثارة وجلب الأتظار والسطر الاخير في خبر -هيفاء - واضح وخير جواب .ولمن أبدوا ملاحظاتهم عن الشأن المحلي وطريقة تناولنا لهذا المضوع فنحن نرحب بكل ما يفيد ويعود على القارىء والمواطن بشكل عام بالمنطقة بصفة خاصة وفي الجريدة نرحب بكل من اراد المساهمة بمواضيع تخدم الصالح العام ونحن نفتخر بالتعاون البناء والمفيد وطبعا ستجدون كل العون والمساعة من طرفنا هنالك من يعيب علينا اسلوبنا في تناول المواضيع وفب هذا الإطار نقول اننا عازمون كل العزم في الكشف عن كل الإختلالات ووضع لأصبع على موطن الداء بكل جرأة وشجاعة وطبعا بكل مهنية واحترام لأخلاق مهنة الصحافة ومن دون الإساءة لأحد لا من بعيد او من قريب وحتر الحديث القادم اتمنى لكم قراءة ممتعة.
زمن الصورة
إرتئيت التحدث عن الصورة من خلال هذا الموضوع بعد أن تلقت جريدة "الدريوش في أسبوع"إقتراحا من إحدى قارئات الجريدة تقترح عدم إدراج الصور مع المواضيع ولكوني لا أستطيع الرد والتعقيب بشكل مباشر وفي الوقت الذي يرد فيه إقتراح أو فكرة لقارء أو قارئة لأسباب خارجة عن الإرادة فإني أعقب على الأخت الفاضلة من خلال هذه الأسطر لأبين لها سبب إدراجنا للصور رفقة المواضيع التي نكتبها وأوضح لها مدى أهمية الصورة في زمننا اليوم و أعتقد أن الأخت أغاضتها و أحرجتها صور العاهرات التي أدرجناها مع موضوع -الدعارة بحي الفيلاج- ومن حق الأخت أن تشمئز نفسيتها من تلك الصور غير الأخلاقية أولا لأنها إمرأة وما رأته حرك فيها الغيرة على العفة والشرف لم ترضى بما شاهدته لأن هذا لم يعجبها و أنا على يقين بأن غيرتها الشديدة على العرض هي الدافع من وراء إقتراحها بحذف الصورة بقدرما نتقبل إقتراحها بصدر رحب نعتز بالنصيحة القيمة والتي سنعمل بها لاحقا ولأننا في بداية المشوار فلابد من الوقوع في الأخطاء والزلات -خير الخطائين التوابون- و أنتم قرائنا الأعزاء المرءاة التي فيه نشاهد عيوبنا هدا من جهة ومن جهة أخرى فالصورة اختي الكريمة لها دلالاتها و أبعادها وتمنح الموضوع بعدا كبيرا وقارء الموضوع عندما يتأمل الصور يطرح عديد من التساؤلات ويضع امامه مختلف الإستفسارات والصور لدى البعض أبلغ و أقوى من الكلمات وعصرنا اليوم عصر الصورة وهده الأخيرة يمكن أن تبلغ الرسالة وتوصلها ولاشك في أنك معنا في هذا الإتجاه طبعا يجب إخضاع الصور لضوابط اخلاقية تحترم مشاعرالقارء ولأن بعض الموضوعات غير الأخلاقية من الطبيعي ان ترافقها صورة(فاضحة) حتى تطابق الصورة الموضوع و اعتقد ان الفكرة قد وصلت وتم إستساغها وقد نعود للحديث عن هذا الموضوع في إحدى أعدادنا اللاحقة إنشاء الله
إن فكرة هذه الجريدة الإلكترونية جاءت عفويا لا غير ولم تأتي بعد تفكير عميق او مشاورات أخذت منا الوقت والجهد بل اقترحت على الزميل ربيع يونس الفكرة واستساغها بسرعة البرق وبدأ في الإشهار لها من دون حتى ان نهيىء ولو موضوع واحد .وبعد فترة قصيرة جدا من وضع الإعلان عبر الموقع أصدرنا العدد الأول وقد كانت هنالك ردود من القراء منها من كان منتقدا والبعض الأخر منوها ومحفزا لنا على العطاء أكثر وجاء العدد الثاني ليعرف اقبالا متزايدا وتباينت الرودود حول بعض المواضيع التي جاءت عبرهذا العدد ومن خلال حديثي إليكم هذا لا يمكن لي الرد على جميع القراء لكن سأحاول من كلامي هذا إبداء ملاخظاتي والرد ولو بصفة عامة ربما يجد في هذا جل الزوار ما يجيب عن انتقاداتهم جراء ما نكتبه في الدريوش في اسبوع وسوف ابدء مع اللذين عاتبونا بخصوص ما نكتبه عن إتحاد الدريوش لكرة القدم حيث جانب من القراء اتهمونا بالحكرة يعني نحتقر هذا الفريق وهذا لا اساس له من الصحة وذا مافهم البعض كلامنا بطريقة عكسية فالعيب ليس فينا وعلى القارىء اعادة قراءته للموضوع مرات عديدة هنالك من عاتبا عن موضوع هيفاء وهبي وعن هذاالموضوع نقول بأن هذا الخبر اردناه كي يكون للإثارة وجلب الأتظار والسطر الاخير في خبر -هيفاء - واضح وخير جواب .ولمن أبدوا ملاحظاتهم عن الشأن المحلي وطريقة تناولنا لهذا المضوع فنحن نرحب بكل ما يفيد ويعود على القارىء والمواطن بشكل عام بالمنطقة بصفة خاصة وفي الجريدة نرحب بكل من اراد المساهمة بمواضيع تخدم الصالح العام ونحن نفتخر بالتعاون البناء والمفيد وطبعا ستجدون كل العون والمساعة من طرفنا هنالك من يعيب علينا اسلوبنا في تناول المواضيع وفب هذا الإطار نقول اننا عازمون كل العزم في الكشف عن كل الإختلالات ووضع لأصبع على موطن الداء بكل جرأة وشجاعة وطبعا بكل مهنية واحترام لأخلاق مهنة الصحافة ومن دون الإساءة لأحد لا من بعيد او من قريب وحتر الحديث القادم اتمنى لكم قراءة ممتعة.
زمن الصورة
إرتئيت التحدث عن الصورة من خلال هذا الموضوع بعد أن تلقت جريدة "الدريوش في أسبوع"إقتراحا من إحدى قارئات الجريدة تقترح عدم إدراج الصور مع المواضيع ولكوني لا أستطيع الرد والتعقيب بشكل مباشر وفي الوقت الذي يرد فيه إقتراح أو فكرة لقارء أو قارئة لأسباب خارجة عن الإرادة فإني أعقب على الأخت الفاضلة من خلال هذه الأسطر لأبين لها سبب إدراجنا للصور رفقة المواضيع التي نكتبها وأوضح لها مدى أهمية الصورة في زمننا اليوم و أعتقد أن الأخت أغاضتها و أحرجتها صور العاهرات التي أدرجناها مع موضوع -الدعارة بحي الفيلاج- ومن حق الأخت أن تشمئز نفسيتها من تلك الصور غير الأخلاقية أولا لأنها إمرأة وما رأته حرك فيها الغيرة على العفة والشرف لم ترضى بما شاهدته لأن هذا لم يعجبها و أنا على يقين بأن غيرتها الشديدة على العرض هي الدافع من وراء إقتراحها بحذف الصورة بقدرما نتقبل إقتراحها بصدر رحب نعتز بالنصيحة القيمة والتي سنعمل بها لاحقا ولأننا في بداية المشوار فلابد من الوقوع في الأخطاء والزلات -خير الخطائين التوابون- و أنتم قرائنا الأعزاء المرءاة التي فيه نشاهد عيوبنا هدا من جهة ومن جهة أخرى فالصورة اختي الكريمة لها دلالاتها و أبعادها وتمنح الموضوع بعدا كبيرا وقارء الموضوع عندما يتأمل الصور يطرح عديد من التساؤلات ويضع امامه مختلف الإستفسارات والصور لدى البعض أبلغ و أقوى من الكلمات وعصرنا اليوم عصر الصورة وهده الأخيرة يمكن أن تبلغ الرسالة وتوصلها ولاشك في أنك معنا في هذا الإتجاه طبعا يجب إخضاع الصور لضوابط اخلاقية تحترم مشاعرالقارء ولأن بعض الموضوعات غير الأخلاقية من الطبيعي ان ترافقها صورة(فاضحة) حتى تطابق الصورة الموضوع و اعتقد ان الفكرة قد وصلت وتم إستساغها وقد نعود للحديث عن هذا الموضوع في إحدى أعدادنا اللاحقة إنشاء الله
