موضوع"الفقيه" الذي مارس الجنس على اطفال في ناحية بميضار بدل تعليمهم القراءة والكتابة،والذي نشره موقع الدريوش سيتي نقلا عن موقع "ناظور اليوم".
وموضوع"التلميذات"اللائي ضبطن في اوضاع مخلة قرب بوفرقوش والمنتسبات لمؤسسة ثانوية مولاي إسماعيل بالدريوش،وفق معطيات باعثة الموضوع المنشور على صفحات موقع الدريوش سيتي،أثارا جملة من الردود والتعقيبات والكلام،في عدد من الأماكن وعلى مختلف الواجهات والصعد.
كلام يكاد يتفق مرددوه على أن الريف"الدريوش/ميضار"منطقة محافظة ومعروف على أهلها تمسكهم بالاخلاق والتقاليد والقيم الاصيلة،التي تحميهم من مثل هاته الظواهر،والتي تم النفخ فيها اكثر من اللازم،وفق"الببغاويون"الذين ارتعدت فرائسهم ماإن ظهر"الفقيه"وباغتتهم"التلميذات" بالفضائح الجنسية وإن إختلفت القصة الاولى عن الثانية.
اصحاب"الشرف"،غاضهم ما نشره موقع الدريوش سيتي،حيث لم يتقبلوا نشر الخبر و"فضح"الناس،لأن الستر هو الأولى،على حد تعبيرهم.
فصة الفقيه،التي أقلقت مندوبية الأوقاف بالدريوش،حيث إعتبر أحدهم بأن الموقع"شوه"الفقهاء واساء إلى هذه الفئة. واتفقت معه في هذا الصدد جهة محلية، قالت بأن الفقيه يمثل الإسلام،ونحن في الموقع ب"إساءتنا"للفقيه صاحب"الدراري"قد اسأنا للإسلام بحسب تعبير "حماة"الأخلاق الجدد.
الفقيه،والأصح هو"لفقيه"لان البون شاسع مع "الفقيه" يمثل نفسه لا غير ولا يمثل اي شيئ آخر،وهذه الفئة فيها العديد ممن يمارسون الدجل والشعوذة،وانتظار الموتى للكسب المادي،وفيهم المكبوتين مثل الذي ذكر في الموضوع السالف ذكره،وبالتالي فلا مجال للمزايدة والتلاعب بالالفاظ وتغليط الناس بمصطلحات لم يعد لها مكان بيننا وقد اكل عليها الدهر وشرب.
واما الموضوع المتعلق ب"تلميذات مولاي اسماعيل"فقد أثار بدوره ردات فعل"محافظة"اتفق اصحابها على أنه فضح فتيات،وكان الأجدر سترهن وعدم ذكر معلومات عنهن ونشرها على الصفحة الرئيسية لموقع الدريوش سيتي،وما إلى ذلك من كلام يسير في هذا الإتجاه المعبر عنه من طرف فئة من الناس بالدريوش.
وبالنسبة لي استغربت مما سمعت وقرأت في بعض الأماكن،وتأسفت"ماشي على التلميذات"،لأن القضية ليست صدفة أو وليدة،فالواقع يحفل بمثل هاته الوقائع،لكن اسفي على من يسعون الى إخفاء الشمس بالغربال،غربال صدء لا يسمح لأشعة الشمس أن تظهر فحسب، وإنما يظهر كل شيئ ولا يخفي أي شيئ،ومع ذلك فحماة"الاخلاق"بالدريوش لا يبدو لهم لا جنس ولا حتى"شي حاجة"،حتى وإن كانوا هم جزء من اللعبة"لعبة الجنس طبعا"التي لا يريدون أن يعترفوا بها أمام الناس ويعتذرون عن ذبحهم الممنهج لكل ما له صلة بالعفة والشرف..فهم آخر من يمكن أن يتحدث في الموضوع.
إن ما أثير حول قصة الفقيه والتلميذات،هو كلام إستهلاكي لم يعد له وزن ولا اعتبار،فالجنس واللواط وباقي الممارسات لم تعد خافية على احد،وباتت تمارس في الأماكن العامة والخاصة،بل الخطير في الموضوع هو أن تطبيعا صار مع "ثقافة ما تحت البطن"لم يعد له مثيل،في زمن "الفايس بوك والموضة وو...بالريف وبالدريوش وميضار..فكفاكم تغليطا للناس وتشجيعا للجنس بالتستر عليه والخوف من تفكيك"خلاياه"التي باتت تعمل نهارا جهارا ومع ذلك تطالبون بستر فضائح جنسية لا يخلو منها مكان،وهذه أكبر جريمة ترتكب بحق العفة،لكن اكثر الناس متجاهلون..
وموضوع"التلميذات"اللائي ضبطن في اوضاع مخلة قرب بوفرقوش والمنتسبات لمؤسسة ثانوية مولاي إسماعيل بالدريوش،وفق معطيات باعثة الموضوع المنشور على صفحات موقع الدريوش سيتي،أثارا جملة من الردود والتعقيبات والكلام،في عدد من الأماكن وعلى مختلف الواجهات والصعد.
كلام يكاد يتفق مرددوه على أن الريف"الدريوش/ميضار"منطقة محافظة ومعروف على أهلها تمسكهم بالاخلاق والتقاليد والقيم الاصيلة،التي تحميهم من مثل هاته الظواهر،والتي تم النفخ فيها اكثر من اللازم،وفق"الببغاويون"الذين ارتعدت فرائسهم ماإن ظهر"الفقيه"وباغتتهم"التلميذات" بالفضائح الجنسية وإن إختلفت القصة الاولى عن الثانية.
اصحاب"الشرف"،غاضهم ما نشره موقع الدريوش سيتي،حيث لم يتقبلوا نشر الخبر و"فضح"الناس،لأن الستر هو الأولى،على حد تعبيرهم.
فصة الفقيه،التي أقلقت مندوبية الأوقاف بالدريوش،حيث إعتبر أحدهم بأن الموقع"شوه"الفقهاء واساء إلى هذه الفئة. واتفقت معه في هذا الصدد جهة محلية، قالت بأن الفقيه يمثل الإسلام،ونحن في الموقع ب"إساءتنا"للفقيه صاحب"الدراري"قد اسأنا للإسلام بحسب تعبير "حماة"الأخلاق الجدد.
الفقيه،والأصح هو"لفقيه"لان البون شاسع مع "الفقيه" يمثل نفسه لا غير ولا يمثل اي شيئ آخر،وهذه الفئة فيها العديد ممن يمارسون الدجل والشعوذة،وانتظار الموتى للكسب المادي،وفيهم المكبوتين مثل الذي ذكر في الموضوع السالف ذكره،وبالتالي فلا مجال للمزايدة والتلاعب بالالفاظ وتغليط الناس بمصطلحات لم يعد لها مكان بيننا وقد اكل عليها الدهر وشرب.
واما الموضوع المتعلق ب"تلميذات مولاي اسماعيل"فقد أثار بدوره ردات فعل"محافظة"اتفق اصحابها على أنه فضح فتيات،وكان الأجدر سترهن وعدم ذكر معلومات عنهن ونشرها على الصفحة الرئيسية لموقع الدريوش سيتي،وما إلى ذلك من كلام يسير في هذا الإتجاه المعبر عنه من طرف فئة من الناس بالدريوش.
وبالنسبة لي استغربت مما سمعت وقرأت في بعض الأماكن،وتأسفت"ماشي على التلميذات"،لأن القضية ليست صدفة أو وليدة،فالواقع يحفل بمثل هاته الوقائع،لكن اسفي على من يسعون الى إخفاء الشمس بالغربال،غربال صدء لا يسمح لأشعة الشمس أن تظهر فحسب، وإنما يظهر كل شيئ ولا يخفي أي شيئ،ومع ذلك فحماة"الاخلاق"بالدريوش لا يبدو لهم لا جنس ولا حتى"شي حاجة"،حتى وإن كانوا هم جزء من اللعبة"لعبة الجنس طبعا"التي لا يريدون أن يعترفوا بها أمام الناس ويعتذرون عن ذبحهم الممنهج لكل ما له صلة بالعفة والشرف..فهم آخر من يمكن أن يتحدث في الموضوع.
إن ما أثير حول قصة الفقيه والتلميذات،هو كلام إستهلاكي لم يعد له وزن ولا اعتبار،فالجنس واللواط وباقي الممارسات لم تعد خافية على احد،وباتت تمارس في الأماكن العامة والخاصة،بل الخطير في الموضوع هو أن تطبيعا صار مع "ثقافة ما تحت البطن"لم يعد له مثيل،في زمن "الفايس بوك والموضة وو...بالريف وبالدريوش وميضار..فكفاكم تغليطا للناس وتشجيعا للجنس بالتستر عليه والخوف من تفكيك"خلاياه"التي باتت تعمل نهارا جهارا ومع ذلك تطالبون بستر فضائح جنسية لا يخلو منها مكان،وهذه أكبر جريمة ترتكب بحق العفة،لكن اكثر الناس متجاهلون..