[size=24][center][left]
في إطار الفعاليات التي تقوم بها الجالية المغربية بكطالونيا لمواجهة التداعيات الإنسانية و القانونية للأزمة الإقتصادية نظمت اللجنة المحلية للتخفيف من آثار الازمة الإقتصادية تحت إشراف جمعية الصداقة العربية الكطلانية لقاءا موسعا مع أبناء الجالية بمدينة الريوش إقليم تراغونة التي تحتضن اكبر تجمع للجالية بالإقليم حيث قدرتهم الإحصائيات ب14000 مغربي ذات الإحصائيات تشير إلى أن عدد المغاربة الذين انتقلوا من 18000 مغربي في سنة 2006 إلى الرقم السابق هو مرشح للنزول خاصة مع النزوح الفردي و الأسري تحت ضربات الأزمة الإقتصادية مما يفرض على الجهات المختصة بموضوع الجالية بمختلف تسمياتها أن تتخذ الإجراءات الإستعجالية و الضرورية لدعم استمرار تواجد المغاربة بهذه الديار خاصة مع تعذر الهجرة المضادة لما تحمله من معانات نفسية و اجتماعية و اقتصادية بالدرجة الاولى خاصة و أن الظروف المعيشية هنا هي أقل تكلفة من نظيرتها المغربية... و ان مسلسل إعادة إدماج الأسر المغاربية في بلدهم الأصلي هي أكثر تعقيدا من الطرح النظري للسياسيين و الإعلاميين في تناول الإشكالية تلك خلاصة المداخلات المسهبة التي تضمنت روايات و شهادات حية للمواطنين المغاربة بين مطرقة القوانين التي تجهز على حقوقهم و سندان العودة إلى المصير المجهول فيما آثر البعض التوجه رأسا إلى جلالة الملك للتدخل لحل الوضع و القيام بما لديه من نفود و علاقة مع الجهات الرسمية الإسبانية لوقف مهازل وتراجعات قانون الهجرة ودفع القطاعات الحكومية المغربية و المؤسسات الموازية المنشأة لذات الغرض أن تشكل خلية للنظر في اوضاع الجالية في الديار الإسبانية و في الختام تم توجيه نداء إلى الجهات المسؤولة عن قطاع الجالية بأن تباشر بالقيام بالتغييرات اللازمة حتى تهب نسمات التغيير على قطاع الخارجية لتواكب التغيير الحاصل.
في إطار الفعاليات التي تقوم بها الجالية المغربية بكطالونيا لمواجهة التداعيات الإنسانية و القانونية للأزمة الإقتصادية نظمت اللجنة المحلية للتخفيف من آثار الازمة الإقتصادية تحت إشراف جمعية الصداقة العربية الكطلانية لقاءا موسعا مع أبناء الجالية بمدينة الريوش إقليم تراغونة التي تحتضن اكبر تجمع للجالية بالإقليم حيث قدرتهم الإحصائيات ب14000 مغربي ذات الإحصائيات تشير إلى أن عدد المغاربة الذين انتقلوا من 18000 مغربي في سنة 2006 إلى الرقم السابق هو مرشح للنزول خاصة مع النزوح الفردي و الأسري تحت ضربات الأزمة الإقتصادية مما يفرض على الجهات المختصة بموضوع الجالية بمختلف تسمياتها أن تتخذ الإجراءات الإستعجالية و الضرورية لدعم استمرار تواجد المغاربة بهذه الديار خاصة مع تعذر الهجرة المضادة لما تحمله من معانات نفسية و اجتماعية و اقتصادية بالدرجة الاولى خاصة و أن الظروف المعيشية هنا هي أقل تكلفة من نظيرتها المغربية... و ان مسلسل إعادة إدماج الأسر المغاربية في بلدهم الأصلي هي أكثر تعقيدا من الطرح النظري للسياسيين و الإعلاميين في تناول الإشكالية تلك خلاصة المداخلات المسهبة التي تضمنت روايات و شهادات حية للمواطنين المغاربة بين مطرقة القوانين التي تجهز على حقوقهم و سندان العودة إلى المصير المجهول فيما آثر البعض التوجه رأسا إلى جلالة الملك للتدخل لحل الوضع و القيام بما لديه من نفود و علاقة مع الجهات الرسمية الإسبانية لوقف مهازل وتراجعات قانون الهجرة ودفع القطاعات الحكومية المغربية و المؤسسات الموازية المنشأة لذات الغرض أن تشكل خلية للنظر في اوضاع الجالية في الديار الإسبانية و في الختام تم توجيه نداء إلى الجهات المسؤولة عن قطاع الجالية بأن تباشر بالقيام بالتغييرات اللازمة حتى تهب نسمات التغيير على قطاع الخارجية لتواكب التغيير الحاصل.
عدل سابقا من قبل سعيد أدرغال في الجمعة سبتمبر 14, 2012 11:11 am عدل 1 مرات