موضوع لم ينتهـــــــــــي بعد.....
مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2013/2012،تغير وجه عدد من المؤسسات التعليمية بالدريوش،حيث لبست هذه المدارس حلة جديدة بعد إخضاعها للإصلاح والترميم،هم الأقسام ومختلف المرافق التي كانت تعاني من التهميش واللامبالات.
وقد استحسن التلاميذ كما الأباء والأطر المشتغلة بهاته المؤسسات،إلتفاتة الجهات المختصة،واعتبروا الخطوة هامة وتأتي في وقت كانت هاته المؤسسات تئن وتعاني الأمرين،سواء بالإكتضاض ام بتقادم بنايات عدد من الأقسام والمرافق.
لكن تفاؤل هذه المكونات ومنهم الأطر التعليمية والتلاميذ،سرعان ما اصطدم بواقع بعض الحجرات،التي ظهرت بهاهفوات وعيوب،عبارة عن شقوق وتصدعات في سقوف وجدران بعض هاته الأقسام.
ولعل ما لوحظ بداخل اقسام تابعة لمدرسة الوفاء بالدريوش،يطرح أكثر من سؤال حول عملية الترميم والإصلاح التي شملت المؤسسة الأعرق بالدريوش،حيث سقف بعض الأقسام بدت به آثار القطرة واضحة من جراء الزخات المطرية الأخيرة،وليس هذا ما لوحظ في العملية فحسب بل إن حجرات لم يشملها الاصلاح سوى من الخارج،إذ تم صبغ جدرانها وابوابها..ليس إلا.
هذه الهفوات وغيرها،اثارت استنكار مختلف المكونات لما تم رصده من أمور تسيئ الى المعلم وللتلميذ،وتضرب عملية الإصلاح وتوفير أجواء مناسبة ومحفزة للدراسة والتدريس في الصميم،كما أن هذا العمل غير المكتمل يعيد وضعية مدرسة الوفاء وعدد من المؤسسات،التي لم تسلم من عيوب الإصلاحات الأخيرة الى مربع الصفر.
ليبقى السؤال مطروحا حول من المسئول عن الثغرات هاته،كما يتساءل الجميع عما إذا كانت نيابة التعليم بالدريوش ستعمل على تدارك الموقف خاصة وان اطقم العمال لم تغادر المؤسسات التعليمية بعد؟
مع بداية الموسم الدراسي الجديد 2013/2012،تغير وجه عدد من المؤسسات التعليمية بالدريوش،حيث لبست هذه المدارس حلة جديدة بعد إخضاعها للإصلاح والترميم،هم الأقسام ومختلف المرافق التي كانت تعاني من التهميش واللامبالات.
وقد استحسن التلاميذ كما الأباء والأطر المشتغلة بهاته المؤسسات،إلتفاتة الجهات المختصة،واعتبروا الخطوة هامة وتأتي في وقت كانت هاته المؤسسات تئن وتعاني الأمرين،سواء بالإكتضاض ام بتقادم بنايات عدد من الأقسام والمرافق.
لكن تفاؤل هذه المكونات ومنهم الأطر التعليمية والتلاميذ،سرعان ما اصطدم بواقع بعض الحجرات،التي ظهرت بهاهفوات وعيوب،عبارة عن شقوق وتصدعات في سقوف وجدران بعض هاته الأقسام.
ولعل ما لوحظ بداخل اقسام تابعة لمدرسة الوفاء بالدريوش،يطرح أكثر من سؤال حول عملية الترميم والإصلاح التي شملت المؤسسة الأعرق بالدريوش،حيث سقف بعض الأقسام بدت به آثار القطرة واضحة من جراء الزخات المطرية الأخيرة،وليس هذا ما لوحظ في العملية فحسب بل إن حجرات لم يشملها الاصلاح سوى من الخارج،إذ تم صبغ جدرانها وابوابها..ليس إلا.
هذه الهفوات وغيرها،اثارت استنكار مختلف المكونات لما تم رصده من أمور تسيئ الى المعلم وللتلميذ،وتضرب عملية الإصلاح وتوفير أجواء مناسبة ومحفزة للدراسة والتدريس في الصميم،كما أن هذا العمل غير المكتمل يعيد وضعية مدرسة الوفاء وعدد من المؤسسات،التي لم تسلم من عيوب الإصلاحات الأخيرة الى مربع الصفر.
ليبقى السؤال مطروحا حول من المسئول عن الثغرات هاته،كما يتساءل الجميع عما إذا كانت نيابة التعليم بالدريوش ستعمل على تدارك الموقف خاصة وان اطقم العمال لم تغادر المؤسسات التعليمية بعد؟