تعتبر الشابة المغربية المنحدرة من قرية "تسلي/جماعة امطالسة الدريوش،المزدادة بالعاصمة الفرنسية باريس قبل 22عاما،من النماذج المتميزة وسط أفراد الجالية المغربية في المهجر،بالخصوص في فرنسا.
فرغم نشأتها بفرنساوتشبعها بالثقافة الفرنسية،فهي محافظة على الخصوصية المغربية،وتفكيرها دائما منصب ومنشغل ببلدها المغرب،وهي تفكر مستقبلا في القيام بمشروع في بلدها الاصلي المغرب.
وعن الوضع بالدريوش ،قالت بان الخدمات الاساسية تحسنت مقارنة مع ما كان في السابق وتمنت أن تتحسن أكثر مختلف الخدمات في المستقبل.
وقالت في الحوار الذي أجراه معها الدريوش سيتي،بأنها سعيدة بتعرفها على جمعية دار الطالبة الدريوش،وعلى طالبات المؤسسة واطرها وهي جد معجبة بهذه المؤسسة التي غيرت الصورة التي كانت لديها حول الفتاة الريفية،بعد ان عاينت أمور عديدة عن قرب بدلت الكثير من التصورات عندها.
تفاصيل الحوار في التسجيل التالي:
فرغم نشأتها بفرنساوتشبعها بالثقافة الفرنسية،فهي محافظة على الخصوصية المغربية،وتفكيرها دائما منصب ومنشغل ببلدها المغرب،وهي تفكر مستقبلا في القيام بمشروع في بلدها الاصلي المغرب.
وعن الوضع بالدريوش ،قالت بان الخدمات الاساسية تحسنت مقارنة مع ما كان في السابق وتمنت أن تتحسن أكثر مختلف الخدمات في المستقبل.
وقالت في الحوار الذي أجراه معها الدريوش سيتي،بأنها سعيدة بتعرفها على جمعية دار الطالبة الدريوش،وعلى طالبات المؤسسة واطرها وهي جد معجبة بهذه المؤسسة التي غيرت الصورة التي كانت لديها حول الفتاة الريفية،بعد ان عاينت أمور عديدة عن قرب بدلت الكثير من التصورات عندها.
تفاصيل الحوار في التسجيل التالي: