تعرف بلدية الدريوش هذه الايام اجتياح موجة من الكلاب الضالة لشوارعها وازفتها،وقد تدفقت العشرات منها نحو داخل المدينة،حيث باتت تتخذ من بعض الأماكن مرتعا خصبا لها وأماكن ملائمة للإختباء من أشعة الشمس الحارقة.
ولا يخلو شارع من الشوارع التي تدخل في دائرة التهيئة الحضرية،ولا زنقة في حي هامشي من ظهور هذه الكلاب،بل لم تسلم منها حتى الأماكن القريبة من المؤسسات الرسمية وغيرها.
وامام تفشي الظاهرة وعودتها الى الواجهة من جديد،بات من الضروري العثور على حل ناجع لها قبل أن يستفحل الوضع وتتفاقم المعضلة،علما بان هذه الكلاب تكون في بعض الأحيان سببا في وقوع حوادث مختلفة،ينال الاطفال منها نصيب الأسد فيها.
والغريب في الأمر هو أن الكلاب السائبة،تتجول بكل حرية داخل مركز الدريوش،وتختلط مع الإنسان في عدد من الأماكن ،إلا أن الجهات المختصة تظل غير مكترثة لما يجري.
ولا يخلو شارع من الشوارع التي تدخل في دائرة التهيئة الحضرية،ولا زنقة في حي هامشي من ظهور هذه الكلاب،بل لم تسلم منها حتى الأماكن القريبة من المؤسسات الرسمية وغيرها.
وامام تفشي الظاهرة وعودتها الى الواجهة من جديد،بات من الضروري العثور على حل ناجع لها قبل أن يستفحل الوضع وتتفاقم المعضلة،علما بان هذه الكلاب تكون في بعض الأحيان سببا في وقوع حوادث مختلفة،ينال الاطفال منها نصيب الأسد فيها.
والغريب في الأمر هو أن الكلاب السائبة،تتجول بكل حرية داخل مركز الدريوش،وتختلط مع الإنسان في عدد من الأماكن ،إلا أن الجهات المختصة تظل غير مكترثة لما يجري.