كشفت الجهات المختصة في عدد من مدن المغرب،عن حجز عشرات الاطنان من المواد الغذائية الفاسدة كانت في طريقها الى بطون المواطنين.
وحسب جهة مهتمة بصحة المستهلك،فإن المواد غير الصالحة للاستهلاك البشري التي حجزت،لا تعبر عن الحجم الحقيقي للمواد الفاسدة التي تنتشر بكثرة في الأسواق الرمضانية بعدد من مدون وقرى المغرب.
وأعلن مكتب السلامة الصحية أنه،وخلال الاسبوع الأول من رمضان تم حجز لحوم وأسماك ومواد غذائية اخرى في العديد من المدن المغربية،وتم إتلافها ب"الدار البيضاء،مراكش،وجدة..."وهمت المواد التي أتلفت"البيض،الحلويات،العسل،مشتقات الحليب،لحوم،واسماك".
وحسب جهات مختصة متابعة للموضوع فإن العديد من الاسواق الرمضانية والمحال التجارية والتجمعات التجارية،لم تخضع لأية زيارة من قبل الجهات المهتمة بالمراقبة وحماية المستهلك،ما يعني تسرب العديد من المواد الغذائية الى الكثير من بطون المغاربة.ومن المناطق التي لا تخضع المواد الغذائية فيها للمراقبة،مدينة الدريوش التي ينظم فيها سوق يومي وتنتشر فيها العديد من المنتجات الغذائية الغير صالحة للإستهلاك،والتي تباع وتجد طريقها نحو المستهلك بعيدا عن اية مراقبة من الجهات المعنية.
وكان موقع الدريوش سيتي قد تناول هذا الموضوع عشية حلول شهر رمضان،ونبه الى احتمال تفشي الغش والمواد الفاسدة بأسواق ومتاجر المدينة،لكن المسئولين صموا آذانهم على ما يبدو،خاصة وأنه حتى كتابة هذه السطور ماتزال المواد الغذائية الفاسدة تشهد انتشار مضطردا في السويقة وفي غيرها من نقاط البيع والشراء.
وحسب جهة مهتمة بصحة المستهلك،فإن المواد غير الصالحة للاستهلاك البشري التي حجزت،لا تعبر عن الحجم الحقيقي للمواد الفاسدة التي تنتشر بكثرة في الأسواق الرمضانية بعدد من مدون وقرى المغرب.
وأعلن مكتب السلامة الصحية أنه،وخلال الاسبوع الأول من رمضان تم حجز لحوم وأسماك ومواد غذائية اخرى في العديد من المدن المغربية،وتم إتلافها ب"الدار البيضاء،مراكش،وجدة..."وهمت المواد التي أتلفت"البيض،الحلويات،العسل،مشتقات الحليب،لحوم،واسماك".
وحسب جهات مختصة متابعة للموضوع فإن العديد من الاسواق الرمضانية والمحال التجارية والتجمعات التجارية،لم تخضع لأية زيارة من قبل الجهات المهتمة بالمراقبة وحماية المستهلك،ما يعني تسرب العديد من المواد الغذائية الى الكثير من بطون المغاربة.ومن المناطق التي لا تخضع المواد الغذائية فيها للمراقبة،مدينة الدريوش التي ينظم فيها سوق يومي وتنتشر فيها العديد من المنتجات الغذائية الغير صالحة للإستهلاك،والتي تباع وتجد طريقها نحو المستهلك بعيدا عن اية مراقبة من الجهات المعنية.
وكان موقع الدريوش سيتي قد تناول هذا الموضوع عشية حلول شهر رمضان،ونبه الى احتمال تفشي الغش والمواد الفاسدة بأسواق ومتاجر المدينة،لكن المسئولين صموا آذانهم على ما يبدو،خاصة وأنه حتى كتابة هذه السطور ماتزال المواد الغذائية الفاسدة تشهد انتشار مضطردا في السويقة وفي غيرها من نقاط البيع والشراء.