تشهد مختلف متاجر بلدية الدريوش هذه الأيام التي تفصلنا عن يوم عيد الفطر السعيد،المرتقب حلوله يوم الأحد القادم أو الإثنين،حركة تجارية دؤوبة لم تعرفها المحال التجارية قبل هذه الفترة من الشهر الفضيل،خاصة المتاجر التي تبيع مستلزمات مناسبة العيد وتحديدا التي تبيع الملابس والأحذية،حيث باتت العديد من المتاجر تكتظ بالمتسوقين والمتسوقات،يتحركون في اكثر من مكان واتجاه بحثا عن ملابس تلائم رغبات الاطفال الذين لهم مكان خاص في هذه المناسبة،إذ يلقون الإهتمام من قبل العائلات التي تعمل ما بوسعها لترسم البسمة على وجوه الأطفال في هذه المناسبة.
وحسب ذوي الخبرة والتجربة،فإن الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان،تعرف دوما إقبالا متزايدا على شراء الملابس الجديدة،ويسرق الأطفال الاضواء في هذه الايام بتركيز الاسر الاهتمام اكثر عليهم،بحسب هؤلاء.
وتستمر الحركة التجارية الى وقت متأخر من هاته الليالي التي تسبق العيد،في حين تمتد هذه الحركة حتى وقت الفجر من ليلة العيد.
وحسب ذوي الخبرة والتجربة،فإن الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان،تعرف دوما إقبالا متزايدا على شراء الملابس الجديدة،ويسرق الأطفال الاضواء في هذه الايام بتركيز الاسر الاهتمام اكثر عليهم،بحسب هؤلاء.
وتستمر الحركة التجارية الى وقت متأخر من هاته الليالي التي تسبق العيد،في حين تمتد هذه الحركة حتى وقت الفجر من ليلة العيد.