ظاهرة غزو الشيشة لصفوف الشباب والإقبال على تناولها في المقاهي وفي مختلف الأماكن،وارتفاع نسبة تناول المخدرات القوية من قبل الشباب والمراهقين،من التحديات التي تواجه المجتمع وتقف حجرة عثرة امام تقدمه.
ورغم ما لظاهرة المخدرات من آثار وخيمة على الفرد والمجتمع،فإن قلة قليلة ممن ينتبهون لهذا الوباء الفتاك الذي يعد السبب الرئيس في تفريخ اللصوص والمجرمين والمرضى..
مدينة الدريوش،واحدة من المناطق التي تفشت فيها المخدرات بشكل مخيف،حتى إنك تتساءل عن الجهات التي تقف وراء توسيع رقعة المخدرات بالمدينة،والمسؤولين عن وقوع الكثير من الشباب في شركها.
وتنتشر المخدرات في هذه المدينة بالخصوص في المقاهي،حيث الشيشة و"الحشيشة"وغيرهما من الأنواع يتم تناولهما في العديد من مقاهي المدينة،وبشكل مباشر ومن دون حسيب ولا رقيب،وبتشجيع من طرف بعض ارباب المقاهي.واما المخدرات القوية فيتم تعاطيها في بعض الأماكن التي يتخفى فيها المدمنون،الى غاية الإنتهاء من تناول تلك المواد السامة.
لقد باتت ظاهرة المخدرات بارزة للعيان بقوة،وصارت تملأ مختلف أرجاء البلدية،ويعلم بها الجميع،من جهات مسؤولة وسلطات واجهزة أمنية،لكن لا احد فكر في حملات تمشيطية والقيام بخطة محكمة لتخليص المدينة من السموم الفتاكة،وتقويض عملية ترويجها والحد من انتشارها.فالجميع يظل يلعب دور المتفرج امام "غول"المخدرات الذي يزحف على المدينة وهو يواصل حصده للمزيد من الضحايا.
ورغم ما لظاهرة المخدرات من آثار وخيمة على الفرد والمجتمع،فإن قلة قليلة ممن ينتبهون لهذا الوباء الفتاك الذي يعد السبب الرئيس في تفريخ اللصوص والمجرمين والمرضى..
مدينة الدريوش،واحدة من المناطق التي تفشت فيها المخدرات بشكل مخيف،حتى إنك تتساءل عن الجهات التي تقف وراء توسيع رقعة المخدرات بالمدينة،والمسؤولين عن وقوع الكثير من الشباب في شركها.
وتنتشر المخدرات في هذه المدينة بالخصوص في المقاهي،حيث الشيشة و"الحشيشة"وغيرهما من الأنواع يتم تناولهما في العديد من مقاهي المدينة،وبشكل مباشر ومن دون حسيب ولا رقيب،وبتشجيع من طرف بعض ارباب المقاهي.واما المخدرات القوية فيتم تعاطيها في بعض الأماكن التي يتخفى فيها المدمنون،الى غاية الإنتهاء من تناول تلك المواد السامة.
لقد باتت ظاهرة المخدرات بارزة للعيان بقوة،وصارت تملأ مختلف أرجاء البلدية،ويعلم بها الجميع،من جهات مسؤولة وسلطات واجهزة أمنية،لكن لا احد فكر في حملات تمشيطية والقيام بخطة محكمة لتخليص المدينة من السموم الفتاكة،وتقويض عملية ترويجها والحد من انتشارها.فالجميع يظل يلعب دور المتفرج امام "غول"المخدرات الذي يزحف على المدينة وهو يواصل حصده للمزيد من الضحايا.