ظاهرة السرقة التي تفشت في الدريوش وباتت تهدد الناس في ممتلكاتهم،لم يسلم منها مكان وشارع في هذه البلدية،فحتى بيوت الله لم تعد في منئ عن هذه الآفة وصارت بدورها مستهدفة من طرف لصوص تقودهم ميولاتهم نحو السطو على كل شيئ يبدو لهم قد يساوي دراهم.وقد تعرض مسجد المسيرة الكائن بحي السعادة وسط بلدية الدريوش،إلى السرقة ليلة الاحد 16رمضان/5غشت إذ اختفت منه 3احذية اثناء صلاة التراويح والعشاء،وقد تم البحث عن هذه الأحذية في مختلف أماكن وضع الأحذية بالمسجداملا في العثور عليها،غير أنه لم يظهر لها أثر،ليتأكد بأن عملية سرقة قد طالتها ليجد المعنيون أنفسهم حفاة بلا أحذية.