امام غياب مسابح ومساحات ذات اشجار،وجد الكثير من سكان بلدية الدريوش انفسهم ملزمين على الإحتماء بمنازلهم خلال هذه الأيام،وذلك خوفا من لفحات الشمس الحارقة التي تعم المدينة منذ أيام،إذ بلغت درجات الحرارة قبل يومين47درجة.
وعلى إثر هذا الإرتفاع في حرارة الطقس،وتزامن ذلك مع شهر الصيام باتت الحركة شبه منعدمة في بعض فترات النهار بشوارع واحياء المدينة،والمارة الذين كانوا يملؤون الطرقات لم يعديظهر لهم اثر،ما يعني بقاء السكان ببيوتهم حتى يبرد الطقس.
والفترة التي يخرج فيها السكان الى خارج اسوار المنازل،هي فترة ما بعد الإفطار حيث يقصد العديد منهم الساحة المركزية ومناطق تقع على اطراف المدينة بحثا عن نسمة هواء معتدلة.
وعلى إثر هذا الإرتفاع في حرارة الطقس،وتزامن ذلك مع شهر الصيام باتت الحركة شبه منعدمة في بعض فترات النهار بشوارع واحياء المدينة،والمارة الذين كانوا يملؤون الطرقات لم يعديظهر لهم اثر،ما يعني بقاء السكان ببيوتهم حتى يبرد الطقس.
والفترة التي يخرج فيها السكان الى خارج اسوار المنازل،هي فترة ما بعد الإفطار حيث يقصد العديد منهم الساحة المركزية ومناطق تقع على اطراف المدينة بحثا عن نسمة هواء معتدلة.