صور العبث والتدبير السيئ في بلدية الدريوش حيث مقر العمالة،كثيرة ومتعددة بعضها خفي وجزء منها ينتصب أمام الناس في وضح النهار.
من المظاهر التي تؤكد تخبط بعض المؤسسات والاجهزة،ما تعيشه باشوية الدريوش،فهذه المؤسسة التابعة لوزارة الداخلية،تمارس عملها تحت غطاء ـ الجماعة الحضرية الدريوش ـ إذ لا زالت اللافتة التي تعلو باب مقر الباشوية لم تتبدل بعد حتى يومنا هذا،وهذا ما يجعل العديد من قاصدي الباشوية يتيهون من دون أن يعثروا بسهولة على المكان الصحيح لغياب عنوان يدل على مقر الباشوية،ويحصل هذا الامر بشكل اكثر مع افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
هي إذا صورة تعبر عن غياب روح المسؤولية وانعدام الإهتمام بكل صغيرة وكبيرة لها صلة بالشأن العام وهموم المواطن.
من المظاهر التي تؤكد تخبط بعض المؤسسات والاجهزة،ما تعيشه باشوية الدريوش،فهذه المؤسسة التابعة لوزارة الداخلية،تمارس عملها تحت غطاء ـ الجماعة الحضرية الدريوش ـ إذ لا زالت اللافتة التي تعلو باب مقر الباشوية لم تتبدل بعد حتى يومنا هذا،وهذا ما يجعل العديد من قاصدي الباشوية يتيهون من دون أن يعثروا بسهولة على المكان الصحيح لغياب عنوان يدل على مقر الباشوية،ويحصل هذا الامر بشكل اكثر مع افراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
هي إذا صورة تعبر عن غياب روح المسؤولية وانعدام الإهتمام بكل صغيرة وكبيرة لها صلة بالشأن العام وهموم المواطن.