بعد صلاة العشاء والتراويح،يفضل الكثير من المواطنين ببلدية الدريوش الإجتماع بمقاهي المدينة،بينما اخرون يقصدون الساحة المركزية والتي تقع بجانب شارع المسيرة،حيث يقضون معظم فترة ليل رمضان في هذه الأماكن.
ويفضل السكان هذه الاماكن لكونهاتساهم في التنفيس عنهم بعد يوم من الصيام.وتشهد الساحة المركزية توافد العديد من المواطنين،من بينهم نسبة مهمة من الشباب والاطفال.ويختلط في المكان أصحاب الدراجات العادية والنارية ولاعبي الكرة،مما يخلق جوا من العبث يرغم العديد ممن يقصدون الساحة بحثا عن الراحة والهدوء لمغادرتها بشكل سريع.وينطبق الوصف على الساحة الصغيرة المحاذية لشارع المسيرة،حيث صور الإزعاج تطغى على المكان.
وتبقى المقاهي قبلة العديد من المواطنين الذين يتوزعون على عدد منها،وذلك وفق رغبة كل واحد منهم،فمن يحب الهدوء والسكينة وقضاء فترة في الدردشة يقصد المقاهي التي تتوفر فيها شروط الراحة،ومن يهوى الصخب يلجأ الى الاماكن المعروفة بذلك.
هكذا باختصار هو ليل رمضان بالدريوش،صور مألوفة ومكررة،في غياب مرافق حيوية وأنشطة جمعوية حقيقية تشفي غليل،الكثير من الشباب والاطفال التواقون الى الكثير مما يمكن القيام به في مثل هاته المناسبات.
ويفضل السكان هذه الاماكن لكونهاتساهم في التنفيس عنهم بعد يوم من الصيام.وتشهد الساحة المركزية توافد العديد من المواطنين،من بينهم نسبة مهمة من الشباب والاطفال.ويختلط في المكان أصحاب الدراجات العادية والنارية ولاعبي الكرة،مما يخلق جوا من العبث يرغم العديد ممن يقصدون الساحة بحثا عن الراحة والهدوء لمغادرتها بشكل سريع.وينطبق الوصف على الساحة الصغيرة المحاذية لشارع المسيرة،حيث صور الإزعاج تطغى على المكان.
وتبقى المقاهي قبلة العديد من المواطنين الذين يتوزعون على عدد منها،وذلك وفق رغبة كل واحد منهم،فمن يحب الهدوء والسكينة وقضاء فترة في الدردشة يقصد المقاهي التي تتوفر فيها شروط الراحة،ومن يهوى الصخب يلجأ الى الاماكن المعروفة بذلك.
هكذا باختصار هو ليل رمضان بالدريوش،صور مألوفة ومكررة،في غياب مرافق حيوية وأنشطة جمعوية حقيقية تشفي غليل،الكثير من الشباب والاطفال التواقون الى الكثير مما يمكن القيام به في مثل هاته المناسبات.