يعمد البعض ممن فشلوا في ولوج عالم الصحافة،والذين دخلوا المجال تطفلا ومن دون أن تكون لهم أية صلة بالميدان الإعلامي،الى القيام بانتحال صفة صحفي ينتمي لموقع الدريوش سيتي،حيث يحضرون انشطة ولقاءات بصفتهم تابعون للموقع،ويطالبون الجهات التي تشرف على هذه الانشطة بمبالغ مالية مقابل تغطية،لا تجد أصلا طريقها نحو الموقع،وإن وجدت فتنشر كخبر عادي.
وطاقم موقع الدريوش سيتي لا يدري بما يقوم به المرسل لتلك الاخبار مع الجهة المنظمة،ومن الطبيعي ان ينشر مثل هاته المادة الإعلامية مالم يجد مضمونها يخالف قواعد العمل الصحفي.
وقد اكد لنا عدد من المتصلين بالموقع،بأن "صحافيين"يقدمون انفسهم على اساس انهم يعملون بالدريوش سيتي،وبعضهم قدم مبالغ لهؤلاء ظنا منهم إنتسابهم للموقع،وهم فعلوا ذلك مقابل تغطية هؤلاء لأنشطتهم،وتسائلوا عن عدم نشر العديد من الأنشطة التي حضرها هؤلاء،ونظرا الى عدم إدراجها فهم طالما بحثوا عمن يستفسرونهم في الامر.
وباتصالهم بالمواقع تأكد بان ما قيل لهم من قبل بعض الاشخاص مجرد إدعاءات لا أساس لها من الصحة.
ومؤخرا،وعلى هامش تنظيم نشاط ب"الزاوية القادرية"توصل الموقع باخبار عن مجموعة تحدثت الى الجهة المشرفة بأنها تنتمي لموقع الدريوش سيتي،وحضرت المناسبةعلى انها تعمل بالموقع،بينما الحقيقة غير ذلك،حيث الموقع لم يحضر إطلاقا لتغطية النشاط ولم يرسل احدا باسمه،ولم ينشر حتى خبره على صفحة من صفحاته.
وكثير من الناس إتهموا على هامش هذا النشاط الموقع بتهم هي في الأصل عارية عن الصحة.وبعد هذا، وما يجري ويقع في أكثر من ملتقى ومكان ،نؤكد للجميع بأن من يريد التواصل مع الموقع والتأكد من صحة مزاعم بعض المتطفلين على الصحافة،الإتصال بالرقم الهاتفي الخاص بالموقع،أو على البريد الإلكتروني الخاص به"انظر اعلى الصفحة الأولى للموقع" وذلك للتاكد من صحة من يشكون في انتسابهم للدريوش سيتي.وإذ نندد بالسلوكات غير المهنية والمسيئة للعمل الصحفي،نتبرأ في نفس الان من اي عمل تم باسم الدريوش سيتي،كما نعتبر الممارسات المشبوهة جزء لا يتجزء من الحملة التي يسعى من ورائها البعض لتشويه سمعة الموقع الذي يعرف بخطه التحريري المتميز عن عدد من المواقع المشبوهة،التي لم تتمكن من فرض نفسها على الساحة المحلية وذلك لغياب المهنية لديها.كما نؤكد لمن يقومون باعمال مشبوهة وغير اخلاقية باسم الموقع،باننا سنكون مضطرين للكشف عن الاسماء المتورطة في الموضوع.
وطاقم موقع الدريوش سيتي لا يدري بما يقوم به المرسل لتلك الاخبار مع الجهة المنظمة،ومن الطبيعي ان ينشر مثل هاته المادة الإعلامية مالم يجد مضمونها يخالف قواعد العمل الصحفي.
وقد اكد لنا عدد من المتصلين بالموقع،بأن "صحافيين"يقدمون انفسهم على اساس انهم يعملون بالدريوش سيتي،وبعضهم قدم مبالغ لهؤلاء ظنا منهم إنتسابهم للموقع،وهم فعلوا ذلك مقابل تغطية هؤلاء لأنشطتهم،وتسائلوا عن عدم نشر العديد من الأنشطة التي حضرها هؤلاء،ونظرا الى عدم إدراجها فهم طالما بحثوا عمن يستفسرونهم في الامر.
وباتصالهم بالمواقع تأكد بان ما قيل لهم من قبل بعض الاشخاص مجرد إدعاءات لا أساس لها من الصحة.
ومؤخرا،وعلى هامش تنظيم نشاط ب"الزاوية القادرية"توصل الموقع باخبار عن مجموعة تحدثت الى الجهة المشرفة بأنها تنتمي لموقع الدريوش سيتي،وحضرت المناسبةعلى انها تعمل بالموقع،بينما الحقيقة غير ذلك،حيث الموقع لم يحضر إطلاقا لتغطية النشاط ولم يرسل احدا باسمه،ولم ينشر حتى خبره على صفحة من صفحاته.
وكثير من الناس إتهموا على هامش هذا النشاط الموقع بتهم هي في الأصل عارية عن الصحة.وبعد هذا، وما يجري ويقع في أكثر من ملتقى ومكان ،نؤكد للجميع بأن من يريد التواصل مع الموقع والتأكد من صحة مزاعم بعض المتطفلين على الصحافة،الإتصال بالرقم الهاتفي الخاص بالموقع،أو على البريد الإلكتروني الخاص به"انظر اعلى الصفحة الأولى للموقع" وذلك للتاكد من صحة من يشكون في انتسابهم للدريوش سيتي.وإذ نندد بالسلوكات غير المهنية والمسيئة للعمل الصحفي،نتبرأ في نفس الان من اي عمل تم باسم الدريوش سيتي،كما نعتبر الممارسات المشبوهة جزء لا يتجزء من الحملة التي يسعى من ورائها البعض لتشويه سمعة الموقع الذي يعرف بخطه التحريري المتميز عن عدد من المواقع المشبوهة،التي لم تتمكن من فرض نفسها على الساحة المحلية وذلك لغياب المهنية لديها.كما نؤكد لمن يقومون باعمال مشبوهة وغير اخلاقية باسم الموقع،باننا سنكون مضطرين للكشف عن الاسماء المتورطة في الموضوع.
