تشهد بعض السلع والبضائع ذات الصلة بشهر الصيام،والتي يكون الإقبال عليها مكثفا في رمضان واستهلاكها يكون في هذا الشهر أكثر من أي فترة من العام،غيابا شبه تام من الأسواق والمحال التجارية،وبعضها صار أثرا بعد عين،حيث مع اقتراب الشهر الكريم،لم يعد لهذه البضائع مكان لا في الأسواق ولا في معضم المتاجر التي تبيع المواد الغذائية.
ومن البضع ذات الإستهلاك الواسع في رمضان،والتي إختفت عن الأنظار قبل ايام،مادة الحليب المعقم،حيث لم تعد بعض الأنواع منه متوفرة كما كان الحال من قبل،وبالمقابل بدأت تظهر أنواع اخرى يتم استيرادها من مليلية المحتلة،وذلك لسد خصاص محتمل.وحسب بعض التجار فالاسباب التي تقف وراء اختفاء بعض اصناف الحليب المعقم،غير مفهومة والتجار أنفسهم يستغربون لما لحق مادة الحليب المعقم في الأونة الأخيرة،ويخشى هؤلاء من مضاربة واحتكار لهذه المادة،ما قد يرفع من ثمنها الذي من دون شك سيؤثر على المستهلك بالدرجة الأولى.
ومن البضع ذات الإستهلاك الواسع في رمضان،والتي إختفت عن الأنظار قبل ايام،مادة الحليب المعقم،حيث لم تعد بعض الأنواع منه متوفرة كما كان الحال من قبل،وبالمقابل بدأت تظهر أنواع اخرى يتم استيرادها من مليلية المحتلة،وذلك لسد خصاص محتمل.وحسب بعض التجار فالاسباب التي تقف وراء اختفاء بعض اصناف الحليب المعقم،غير مفهومة والتجار أنفسهم يستغربون لما لحق مادة الحليب المعقم في الأونة الأخيرة،ويخشى هؤلاء من مضاربة واحتكار لهذه المادة،ما قد يرفع من ثمنها الذي من دون شك سيؤثر على المستهلك بالدرجة الأولى.