كشف السيد محمد الشبوني،مندوب الشباب والرياضة بالدريوش سابقا، الذي رحل أخيرا بعد حملة غير مسبوقة ضده،في مقاله المنشور بموقع الدريوش سيتي تحت عنوان"بيان حقيقة ورسالة وداع لشرفاء الدريوش وأهلها الطيبين"عن معلومات خطيرة تخص عددا من الأشخاص بالدريوش،لهم صلة بمؤسسات وجمعيات ومحسوبين على الجسم الصحفي ببلدية الدريوش.وكشف أيضا عن حقيقة المؤامرة التي حيكت ضده من طرف هؤلاء،وكيف تجندوا من أجل تلفيق تهم وفبركة قصص،قصد وضعه في قفص الاتهام.وقد فك في مقاله،الذي يبدو أنه مجرد غيض من فيض،شفرة عدد من المواضيع والأخبار التي تم ترويجها عنه،والتي افرد لها مجموعة من الأجوبة تنويرا منه للرأي العام بالدريوش وفق مضمون المقال،وسعيا لإسماعهم رواية غير التي روجت من قبل الذين نظموا حملة بحقه.
والمثير في مقال السيد الشبوني،هو أن الأخير تطرق بالتفصيل لبعض ما جرى قبل وخلال الحملة التي كانت تستهدفه،وذكر اشخاصا بعينهم تزعموها،ما يشير إلى أن المؤامرة التي كنا في موقع الدريوش سيتي قد نبهنا إلى خطورتها،كانت مدروسة بعناية وكانت أكبر مما كان يظن الناس بالدريوش،وأن من تزعموا صفها الأمامي كانوا مجرد بيادقة تحركهم أيادي خفية من بعيد.وحوى المقال معطيات خطيرة،عن جمعويين ومسيرين،منهم من له صلة بالمجال الجمعوي لسنين طويلة،حيث ذكر الشبوني ممارساتهم واعمالهم المشبوهة،ما يعني بأن هؤلاء متورطون في قضايا غاية في الخطورة تستدعي فتح تحقيق عاجل معهم وتقديمهم للعدالة.خاصة وأن الامر يتعلق باختلاس اموال،والقيام بأنشطة مشبوهة واستغلال مقرات تابعة للدولة لمباشرة اغراض شخصية،وماإلى ذلك مما يستوجب عرض هؤلاء الذين جاءت اسماؤهم في بيان المندوب على القضاء في اسرع وقت ممكن،وذلك حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الاسود،في حقيقة التهم المنسوبة للأسماء التي وردت في مقال مندوب الشباب والرياضة"محمد الشبوني"وايضاإحقاقا للحق وتبيان له،حتى يعرف سكان الدريوش ما يقع ويجري في عديد من المؤسسات والجمعيات وحقيقة بعض المحسوبين على الصحافة الإلكترونية وتفاصيل ملابسات ما يسمى بالحملة ضد المندوب. وعن التهم التي وجهت له،من طرف "اصحاب الحملة"فقد قال"الشبوني" في بيانه، بأنه يتحدى متهميه بان يثبتوا بالدليل والحجة صحةالأخبار الزائفة التي روجوهابحقه، وعمدوا على نشرها على النت وفي المقاهي والشوارع.
وعن المسماة"حسناء"قال بأن هذه الموظفة تم توظيفها في معركة"خاسرة"ضده،من طرف ثلاثة عناصر تابعة لوزارة الشباب والرياضة،لهم شنآن معه بسبب "كبح"رغباتهم الشخصية ومنعهم "يقول الشبوني"من تحقيق مصالح ذاتية،وبالتالي لجؤوا الى الزج بالموظفة السالف ذكرها في معركتهم ضدي يضيف الشبوني،وما يؤكد زيف التهمة تراجع الموظفة عن شكايتها التي كانت مدفوعة فيها ليس إلا"أنظر بيان المندوب على الدريوش سيتي".وعن تلك المعلومات التي يدعي البعض بأنهم يملكون عنها وثائق،فقد قال الشبوني بانه يتحدى اي شخص يملك وثيقة تدينه في قضية من القضايا،واعتبر مزاعم اصحاب الحملة،بأنهم يمارسون الكذب على القراء ويسعون لتغليط الرأي العام بالدريوش من خلال هذه الإدعاءات والمزاعم.وذكر السيد "الشبوني" في بيانه،بأنه سيكشف عن أمور عديدة وخفايا تخص الجهة التي تقف وراء الحملة التي استهدفته،وسيزيل ورقة التوت عن عورة عدد من المشبوهين في جمعيات ومؤسسات بالدريوش،ويجيب ايضاعن تساؤلات أخرى لها صلة بالعمل والأنشطة التي سهرت عليها المندوبية خلال الفترة التي كان فيها مسئولا على مندوبية الشباب والرياضة بإقليم الدريوش،في وقفات لاحقة عبر الدريوش سيتي.ويمكن القول بعد هذا البيان،وما يترقب من كشف لحقائق أخرى،أننا أمام قضية غاية في الخطورة،كسرت حاجز الصمت في الدريوش وأخرجت ممارسات خفية إلى الواجهة،ما يحتم على الجهات المسئولة والجمعيات الحرة وكل مواطن غيور على مدينته،اخذ الموضوع بعين الإعتبار وعدم المرور عليه مر الكرام،خاصة وأن المسالة ليست هينة.كما أنه يمكن القول أيضا بان صيف الدريوش سيكون أكثر سخونة بتفجير "المندوب"لقنبلة من العيار الثقيل،وإلقائه بصخرة من الحجم الكبير في مياه راكدة دأب مجموعة من الأشخاص السباحة فيها.
والملفت أيضا في بيان المندوب،سرده لمجموعة من الأسماء إعتبرها مطاردة ومحاربة لكل عمل يهدف الى ترسيخ مفهوم العمل الحقيقي و الناجح بالدريوش.
والمثير في مقال السيد الشبوني،هو أن الأخير تطرق بالتفصيل لبعض ما جرى قبل وخلال الحملة التي كانت تستهدفه،وذكر اشخاصا بعينهم تزعموها،ما يشير إلى أن المؤامرة التي كنا في موقع الدريوش سيتي قد نبهنا إلى خطورتها،كانت مدروسة بعناية وكانت أكبر مما كان يظن الناس بالدريوش،وأن من تزعموا صفها الأمامي كانوا مجرد بيادقة تحركهم أيادي خفية من بعيد.وحوى المقال معطيات خطيرة،عن جمعويين ومسيرين،منهم من له صلة بالمجال الجمعوي لسنين طويلة،حيث ذكر الشبوني ممارساتهم واعمالهم المشبوهة،ما يعني بأن هؤلاء متورطون في قضايا غاية في الخطورة تستدعي فتح تحقيق عاجل معهم وتقديمهم للعدالة.خاصة وأن الامر يتعلق باختلاس اموال،والقيام بأنشطة مشبوهة واستغلال مقرات تابعة للدولة لمباشرة اغراض شخصية،وماإلى ذلك مما يستوجب عرض هؤلاء الذين جاءت اسماؤهم في بيان المندوب على القضاء في اسرع وقت ممكن،وذلك حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الاسود،في حقيقة التهم المنسوبة للأسماء التي وردت في مقال مندوب الشباب والرياضة"محمد الشبوني"وايضاإحقاقا للحق وتبيان له،حتى يعرف سكان الدريوش ما يقع ويجري في عديد من المؤسسات والجمعيات وحقيقة بعض المحسوبين على الصحافة الإلكترونية وتفاصيل ملابسات ما يسمى بالحملة ضد المندوب. وعن التهم التي وجهت له،من طرف "اصحاب الحملة"فقد قال"الشبوني" في بيانه، بأنه يتحدى متهميه بان يثبتوا بالدليل والحجة صحةالأخبار الزائفة التي روجوهابحقه، وعمدوا على نشرها على النت وفي المقاهي والشوارع.
وعن المسماة"حسناء"قال بأن هذه الموظفة تم توظيفها في معركة"خاسرة"ضده،من طرف ثلاثة عناصر تابعة لوزارة الشباب والرياضة،لهم شنآن معه بسبب "كبح"رغباتهم الشخصية ومنعهم "يقول الشبوني"من تحقيق مصالح ذاتية،وبالتالي لجؤوا الى الزج بالموظفة السالف ذكرها في معركتهم ضدي يضيف الشبوني،وما يؤكد زيف التهمة تراجع الموظفة عن شكايتها التي كانت مدفوعة فيها ليس إلا"أنظر بيان المندوب على الدريوش سيتي".وعن تلك المعلومات التي يدعي البعض بأنهم يملكون عنها وثائق،فقد قال الشبوني بانه يتحدى اي شخص يملك وثيقة تدينه في قضية من القضايا،واعتبر مزاعم اصحاب الحملة،بأنهم يمارسون الكذب على القراء ويسعون لتغليط الرأي العام بالدريوش من خلال هذه الإدعاءات والمزاعم.وذكر السيد "الشبوني" في بيانه،بأنه سيكشف عن أمور عديدة وخفايا تخص الجهة التي تقف وراء الحملة التي استهدفته،وسيزيل ورقة التوت عن عورة عدد من المشبوهين في جمعيات ومؤسسات بالدريوش،ويجيب ايضاعن تساؤلات أخرى لها صلة بالعمل والأنشطة التي سهرت عليها المندوبية خلال الفترة التي كان فيها مسئولا على مندوبية الشباب والرياضة بإقليم الدريوش،في وقفات لاحقة عبر الدريوش سيتي.ويمكن القول بعد هذا البيان،وما يترقب من كشف لحقائق أخرى،أننا أمام قضية غاية في الخطورة،كسرت حاجز الصمت في الدريوش وأخرجت ممارسات خفية إلى الواجهة،ما يحتم على الجهات المسئولة والجمعيات الحرة وكل مواطن غيور على مدينته،اخذ الموضوع بعين الإعتبار وعدم المرور عليه مر الكرام،خاصة وأن المسالة ليست هينة.كما أنه يمكن القول أيضا بان صيف الدريوش سيكون أكثر سخونة بتفجير "المندوب"لقنبلة من العيار الثقيل،وإلقائه بصخرة من الحجم الكبير في مياه راكدة دأب مجموعة من الأشخاص السباحة فيها.
والملفت أيضا في بيان المندوب،سرده لمجموعة من الأسماء إعتبرها مطاردة ومحاربة لكل عمل يهدف الى ترسيخ مفهوم العمل الحقيقي و الناجح بالدريوش.