ترتفع نسبة المتسولين بالدريوش كلما حل فصل الصيف،وبدأت طلائع افراد الجالية المغربية في الوصول الى المدينة.وتشهد المدينة توافد العديد من ممتهني "السعاية"الذين تجدهم يتجولون في مختلف الأحياء والطرقات وهم يعترضون المارة طالبين مساعدة،كما أنهم يقصدون المحال التجارية للغرض نفسه.
وبعضهم يتخذ من الزواياالتي تعرف حركة دؤوبة للمواطنين أماكن لمد اليد نحوهم وقد يتنوع شكل وجنس هؤلاء كما أن عددهم صار يتكاثر ويتزايد بشكل يفوق نسبتهم في سائر شهور العام.
واعتاد المتسولون التوافد على الدريوش عبر فترات من السنة،وحجمهم يتسع في فصل الصيف،وهم يجدون ضالتهم في هذه المدينة التي تعرف بالتسول واحتضان "السعاية"الذين يأتون من عدة مدن مغربية.
وبعضهم يتخذ من الزواياالتي تعرف حركة دؤوبة للمواطنين أماكن لمد اليد نحوهم وقد يتنوع شكل وجنس هؤلاء كما أن عددهم صار يتكاثر ويتزايد بشكل يفوق نسبتهم في سائر شهور العام.
واعتاد المتسولون التوافد على الدريوش عبر فترات من السنة،وحجمهم يتسع في فصل الصيف،وهم يجدون ضالتهم في هذه المدينة التي تعرف بالتسول واحتضان "السعاية"الذين يأتون من عدة مدن مغربية.