ملف الهجمة المسعورة ضد مندوب الشباب والرياضة بالدريوش،يبدو أنه لن ينتهي بسرعة،ولن تكون أخر حلقاته،إعفاء السيد محمد الشبوني من مكانه بالدريوش وانتقاله الى العمل في مدينة أخرى،وإنما الملف أعمق مما قد يتصوره أصحاب الحملة،وسيكون بمثابة مسلسل من عدة حلقات،خلاله سنعاين لا محالة سقوط رؤوس محلية عديدة تنشط ـ تكشط ـ في الميدان الجمعوي ببلدية الدريوش،فمع بداية المسلسل سيعاين المواطن الدريوشي،التحقيق مع 5عناصر على الاقل متورطة في عدة قضايا تهم تدبير وتسيير جمعيات بالدريوش،حيث تتهم هذه العناصر باختلاس أموال وتحريف مسارها،واستغلال العمل الجمعوي لأغراض شخصية،وما إلى ذلك من أمور ستكون قيد البحث والتدقيق،من طرف لجنة خاصة تابعة لوزارة الشباب والرياضة ستحل بالدريوش لهذا الغرض،في غضون الأيام القليلة المقبلة.
ويتضح بجلاء بأن،ما بات يعرف بملف مندوب الشباب والرياضة بالدريوش،بقدر ماخلف الإستياء لدى الجمعيات المحترمة والشباب الحر بالدريوش،بانتقال السيد الشبوني،بقدر ما كان هذا الملف سببا في بداية استجلاء حقيقة عدد من القضايا وكشف المستور فيها،وتعرية صحيفة عدد من المسترزقين الجمعويين ببلدية الدريوش،الذين كانوا يختبئون وراء مجموعة من الأنشطة المشبوهة،وحسب مصدر موقع الدريوش سيتي،فإن بداية التحقيق والبحث سيستهل مع "النادي النسوي وروض أطفال الدريوش".
ويتضح بجلاء بأن،ما بات يعرف بملف مندوب الشباب والرياضة بالدريوش،بقدر ماخلف الإستياء لدى الجمعيات المحترمة والشباب الحر بالدريوش،بانتقال السيد الشبوني،بقدر ما كان هذا الملف سببا في بداية استجلاء حقيقة عدد من القضايا وكشف المستور فيها،وتعرية صحيفة عدد من المسترزقين الجمعويين ببلدية الدريوش،الذين كانوا يختبئون وراء مجموعة من الأنشطة المشبوهة،وحسب مصدر موقع الدريوش سيتي،فإن بداية التحقيق والبحث سيستهل مع "النادي النسوي وروض أطفال الدريوش".