في نقط انطلاق وعودة المسافرين،وعبر شوارع واحياء ببلدية الدريوش،تطاردك صور لفتيات ونساء في اعمار مختلفة،وهن يرتدين لباسا عاريا،ينتقلن من مكان لآخر في شكل مجموعات،وهن يتحركن بشكل مثير ولافت.
منظر غير عادي،لكن عند البعض اصبح مألوفا،خاصة في مثل هذا الفصل من السنة.ويتعلق الامر ببائعات الهوى،اللائي ينشطن بشكل اكبر مع حلول شهر يونيو،حيث يسافرن الى المناطق الساحلية والشاطئية،دون أن يغفلن المرور بالمدن الصغيرة،والتجول في احيائها ،بحثا عن زبون من العيار الثقيل.
في هذه الأيام،تشهد مدينة الدريوش توافد العديد من بائعات الهوى،حيث باتت صورهن تظهر في أكثر من مكان،ومنظرهن المثير يوحي بأنهن قدمن من بعيد،فالشكل والسلوك،يوحيان بذلك.
وموجة الاجسام العارية المتزامنة مع موجة الحر،صارت اكثر اتساعا بعدد من الأرجاء،خاصة مع وجود زبائن في الإنتظار يتحينون الفرص،لعقد صفقة جنسية لا تخلو من مخاطر.
وتعتبر بلدية الدريوش،من المناطق المفضلة لممارسات الدعارة،حيث الإقبال عليهن يكون اكثر،وما يؤكد ذلك تواجد مثيلات لهن بعدد من المقاهي،حيث باتت هذه الاماكن مناطق خصبة لتفشي هذه الآفة،التي اصبحت ظاهرة وقد فرضت نفسها على الأمر الواقع بالدريوش.
وتتخفى بائعات الهوى في مهنة ـ نادلة ـ لممارسة نشاطهن الذي ياخذ طرقا وابعادا أخرى،معها اصبحت الجهات المختصة عاجزة عن محاربتها،إن كانت فعلا قد فكرت يوما في الأمر.
منظر غير عادي،لكن عند البعض اصبح مألوفا،خاصة في مثل هذا الفصل من السنة.ويتعلق الامر ببائعات الهوى،اللائي ينشطن بشكل اكبر مع حلول شهر يونيو،حيث يسافرن الى المناطق الساحلية والشاطئية،دون أن يغفلن المرور بالمدن الصغيرة،والتجول في احيائها ،بحثا عن زبون من العيار الثقيل.
في هذه الأيام،تشهد مدينة الدريوش توافد العديد من بائعات الهوى،حيث باتت صورهن تظهر في أكثر من مكان،ومنظرهن المثير يوحي بأنهن قدمن من بعيد،فالشكل والسلوك،يوحيان بذلك.
وموجة الاجسام العارية المتزامنة مع موجة الحر،صارت اكثر اتساعا بعدد من الأرجاء،خاصة مع وجود زبائن في الإنتظار يتحينون الفرص،لعقد صفقة جنسية لا تخلو من مخاطر.
وتعتبر بلدية الدريوش،من المناطق المفضلة لممارسات الدعارة،حيث الإقبال عليهن يكون اكثر،وما يؤكد ذلك تواجد مثيلات لهن بعدد من المقاهي،حيث باتت هذه الاماكن مناطق خصبة لتفشي هذه الآفة،التي اصبحت ظاهرة وقد فرضت نفسها على الأمر الواقع بالدريوش.
وتتخفى بائعات الهوى في مهنة ـ نادلة ـ لممارسة نشاطهن الذي ياخذ طرقا وابعادا أخرى،معها اصبحت الجهات المختصة عاجزة عن محاربتها،إن كانت فعلا قد فكرت يوما في الأمر.