،ان كل ما يتعرض له السيد محمد الشبوني مندوب وزارة الشباب والرياضة باقليم الدريوش٬إنما هي مجرد مؤامرات مفبركة لا أساس لها من الصحة،حيكت ضده من طرف رموز الفساد واتباعهم من المرتزقة للنيل منه ظلماً وعدواناً،لا لشئ اقترفته يداه،بل لانه انتفض في وجه الفساد والمفسدين،وأعلن الحرب عليهم بعدما لطم خدودهم بتفجيره ملفات فساد ونهب اموال الشعب بدون وجه حق،ورفض ان يسجد لهم وان يعطي لهم الولاء والسير على نهجهم،وهذا ما لم يرق لهم واصبح من المغضوبين عليهم،فزرعوا الشوك في طريقه لثنيه عن فضح اختلاساتهم وفسادهم الذي فاحت رائحته ولم يعد محجوباً عن العامة والخاصة،فصنّفوا السيد محمد الشبوني في خانة اعدائهم اللّدودين على الطريقة الامريكية التي تقول ًان لم تكن معنا فأنت ضدناً فارادوا اسكات صوته عن طريق اطلاق دعايات واكاذيب لا تنطلي حتى على المجنون،فاعدّوا له جيشاً من المرتزقة والخونة اللذين كانوا بالأمس يلبسون ثوب النضال والدفاع عن حقوق الشعب واليوم اصبحوا من ًعُباد الدرهمً بعدما باعوا ظمائرهم ومبادئهم من أجل أن ينالوا ابتسامة من كبارهم في الفساد وحفنة من الدريهمات، التي لا تسمن ولا تغني من جوع،وجنّدوا له بعض المواقع الصفراء إن صح التعبير التي لا تخدم سوى مصلحة جيبها ولا صلة لها بالجسم الصحفي الحر والمستقل للطعن في مصداقيته ونزاهته حتى ينالوا رضى أسيادهم٠٠
لكن هيهات ثم هيهات واتحداكم أن تنجبوا شخصاً كفوأً ويضع مصلحة الشعب في اولوياته قبل مصلحته كالسيد محمد الشبوني،ويعرفه الداني والقاصي والعدو قبل الصديق بتفانيه واخلاصه لعمله،ويكرّس جل وقته لاستقبال المواطنين والوقوف على معاناتهم،وهذا بشهادة الجميع ولا نزكي على الله احدا٠
ان الجالس على الا رض لا يسقط يا صديقي محمد الشبوني،فلا تدع فروجات لشياطين الإنس أن يعثوا في الأرض فساداً وخراباً،واعلم اننا بجانبك بعد الله سبحانه وتعالى،ونضم اصواتنا الى صوتك الذي ارادوا إخراسه لأنك فقتهم صلاحاً وعلماً وادباً،اذا فاصمد لكلامهم ونقدهم وتحقيرهم لك،وكن كالشجرة الصامدة في وجه الرياح العاصفة لتثبت وجودك وقدرتك على البقاء،لانك لو اصغيت لكلام هؤلاء المرتزقة حققت لهم ما تمنّوه في تعكير صفو حياتك الهادئة٠٠فأعرض عن الجاهلين٠٠
واعلم ان الله بجانب الحق وينصر الظالم شاء من شاء وأبى من أبى،رغم كيد الكائدين و؛عُباد الدرهم؛٠
فوفقك الله لما يحبه ويرضاه٬واطاح بك رؤوس المفسدين وازلامهم
فالّلهما لا تحاسبنا بما فعل السّفهاء منّا٠٠
لكن هيهات ثم هيهات واتحداكم أن تنجبوا شخصاً كفوأً ويضع مصلحة الشعب في اولوياته قبل مصلحته كالسيد محمد الشبوني،ويعرفه الداني والقاصي والعدو قبل الصديق بتفانيه واخلاصه لعمله،ويكرّس جل وقته لاستقبال المواطنين والوقوف على معاناتهم،وهذا بشهادة الجميع ولا نزكي على الله احدا٠
ان الجالس على الا رض لا يسقط يا صديقي محمد الشبوني،فلا تدع فروجات لشياطين الإنس أن يعثوا في الأرض فساداً وخراباً،واعلم اننا بجانبك بعد الله سبحانه وتعالى،ونضم اصواتنا الى صوتك الذي ارادوا إخراسه لأنك فقتهم صلاحاً وعلماً وادباً،اذا فاصمد لكلامهم ونقدهم وتحقيرهم لك،وكن كالشجرة الصامدة في وجه الرياح العاصفة لتثبت وجودك وقدرتك على البقاء،لانك لو اصغيت لكلام هؤلاء المرتزقة حققت لهم ما تمنّوه في تعكير صفو حياتك الهادئة٠٠فأعرض عن الجاهلين٠٠
واعلم ان الله بجانب الحق وينصر الظالم شاء من شاء وأبى من أبى،رغم كيد الكائدين و؛عُباد الدرهم؛٠
فوفقك الله لما يحبه ويرضاه٬واطاح بك رؤوس المفسدين وازلامهم
فالّلهما لا تحاسبنا بما فعل السّفهاء منّا٠٠