يبدو أن قوى الشر التي شرعت منذ فترة في تصويب سهامها نحو مندوب الشباب والرياضة بالدريوش،ماضية في هجومها الشرس ضد موظف وزارة الشباب والرياضة والمسئول الأول عن قطاع الرياضة والشباب بالدريوش.فهذه القوى التي كان يجب عليها أن تعمل على إصلاح ذات البين وطي صفحة الخلاف الذي وقع بين المندوب ومحسوب على الصحافة الإلكترونية وعلى إحدى الجمعيات ببلدية الدريوش،والإبقاء على هذه الحالة الخلافية في دائرتها،وعدم الركوب عليها،فهي عمدت إلى إخراج القضية عن سياقها والنفخ فيها أكثر من اللازم،والعمل على الزج بجمعيات وهمية،وتضليل أعضائها للتعاون على الإثم والعدوان،حيث دخل بعضهم على الخط من حيث يدرون او لا يدرون،حتى إن عدد من أعضاء هاته الجمعيات اكدوا بأنه ليست لهم دراية بالموضوع أصلا،واستنكروا الزج بالجمعيات التي ينتمون إليها في هذا المستنقع.
وليس السيد المندوب الذي صوبت له سهام النذالة،وإنما أصبح رماة الشر يوجهون سهامهم باتجاه الصحافة المحلية أيضا،حيث نال هذا المنبر نصيبه من التضليل والتحريف،ومن الكلام البذيئ والمشين الشيئ الكثير،لا لشيئ سوى أن موقع ـ الدريــوش سيــتي ـ أراد إماطة اللثام عن الموضوع المتعلق بالهجمة الخطيرة التي تجري ضد مندوب الشباب والرياضة،وسعى إلى كشف الغطاء عن الحقيقة التي تختبئ في تفاصيل القضية،والتي تصر قوى الظلام على سجنهاوإخفائها؛خاصة وأن الموقع عرف من مصادره بأن وراء الأكمة ما وراءها في هذه القضية،وبالتالي بحث في الأمر وكتب حول الموضوع لتنوير الرأي العام وتوضيح الرؤية التي يعمل منظمو الهجوم على حجبها،لكن هيهات هيهات أن تحجب الحقيقة في هذه الربوع مادامت شمس الدريوش سيتي ساطعة فيها،فلا غربالهم الصدئة أسلاكه،ولا أغطيتهم المهترئة ستحجب الحقيقة،سواء تعلق الأمر بالقضية التي بين أيدينا أم في القضايا التي ـ يهندسون ـ مع أسيادهم من المسئولين،حيث يريدون الإستفراد بها وتزعم القيادة فيها.
ونقول لقوى الشر إننا لن نترك لكم الميدان فارغا والجو لا ولن يخلو لكم،ولا تظنون بأنكم ستلعبون في الساحة أنتم ومن يحتضنكم فقط،وخذوا الأمر بعين الإعتبار،وطبعا فأنتم تعرفون بأننا لن نترككم تفعلون في الميدان ما تريدون، لكن أردنا تذكيركم ليس إلا،وندرك بأن نصيحتنا سوف لن تتجاوز الآذان عندكم،لأنه لو كانت لكم آذان تسمعون بها ما تكالبتم على موظف بسيط،وقمتم بحملة شعواء ما جرت قط في هذه الديار،التي فيها من يستحق المحاكمة والسجن،ولكن لن تقوموا بحملة ضدهم لانكم قد تحالفتم معهم وعقدتم معهم صفقة،أكيد بأنها خاسرة لكن لا تشعرون.
إن ما يتم ترويجه ضد موقع " الدريوش سيتي"ما هي إلا أراجيف وتلفيق ناتج عن السعار الذي بلغ مداه عند قوى الشر،التي تعلم قبل غيرها بأن ـ قلم ـ هذا الموقع عصي عن الكسر،ويستحيل إستمالته مهما كانت الإغراءات والضغوطات،ويعلم ذلك الجميع،"العدو" قبل الصديق ،وهل يحتاج النهار إلى دليل؟والموقع بات صداه يملأ الأفاق ويعلم بخطه المتميز القاصي والداني،والمتنطعون وحدهم الحاقدون على نجاحه وتفوقه من يرفضون الإعتراف بذلك وإن كانت قلوبهم تخالف أقوالهم،وتناقضهم صريح وواضح في الموضوع.
لسنا في حاجة لتبيان حقيقة خطنا التحريري،فالتقدير الذي يحضى به الموقع، ومكانة هذا المنبر في قلوب القراء،لا يمكن أن يجادل فيها سوى من في عيونهم حول،وينظرون إلى الأشياء بعين واحدة،وأما قراء الموقع الأوفياء فهم يعرفون الحقيقة ولا يمكن لنعيق الغربان أن يشوش عليهم.
وفي الأخير نقول لمتزعم حملة "التشويه"ضد الدريـــوش سيــتي،وقائد المجتمع المدني بالدريوش،إنك قد تجاوزت الحدود ولم تعد تفرق بين الأشياء،ومحاولتك الإستجداء بجمعويين فاشلين ضد الموقع،ووضع الأشواك في طريقه،يوضح المرتبة الدنيئة التي وصلت إليها ويؤكد فقدانك للبوصلة،التي ستحتاجها في رحلتك هاته،حيث تنتظرك العواصف والأمواج العاتية،فحاول إيجاد المخرج من المأزق بدل تضييع الوقت.
وليس السيد المندوب الذي صوبت له سهام النذالة،وإنما أصبح رماة الشر يوجهون سهامهم باتجاه الصحافة المحلية أيضا،حيث نال هذا المنبر نصيبه من التضليل والتحريف،ومن الكلام البذيئ والمشين الشيئ الكثير،لا لشيئ سوى أن موقع ـ الدريــوش سيــتي ـ أراد إماطة اللثام عن الموضوع المتعلق بالهجمة الخطيرة التي تجري ضد مندوب الشباب والرياضة،وسعى إلى كشف الغطاء عن الحقيقة التي تختبئ في تفاصيل القضية،والتي تصر قوى الظلام على سجنهاوإخفائها؛خاصة وأن الموقع عرف من مصادره بأن وراء الأكمة ما وراءها في هذه القضية،وبالتالي بحث في الأمر وكتب حول الموضوع لتنوير الرأي العام وتوضيح الرؤية التي يعمل منظمو الهجوم على حجبها،لكن هيهات هيهات أن تحجب الحقيقة في هذه الربوع مادامت شمس الدريوش سيتي ساطعة فيها،فلا غربالهم الصدئة أسلاكه،ولا أغطيتهم المهترئة ستحجب الحقيقة،سواء تعلق الأمر بالقضية التي بين أيدينا أم في القضايا التي ـ يهندسون ـ مع أسيادهم من المسئولين،حيث يريدون الإستفراد بها وتزعم القيادة فيها.
ونقول لقوى الشر إننا لن نترك لكم الميدان فارغا والجو لا ولن يخلو لكم،ولا تظنون بأنكم ستلعبون في الساحة أنتم ومن يحتضنكم فقط،وخذوا الأمر بعين الإعتبار،وطبعا فأنتم تعرفون بأننا لن نترككم تفعلون في الميدان ما تريدون، لكن أردنا تذكيركم ليس إلا،وندرك بأن نصيحتنا سوف لن تتجاوز الآذان عندكم،لأنه لو كانت لكم آذان تسمعون بها ما تكالبتم على موظف بسيط،وقمتم بحملة شعواء ما جرت قط في هذه الديار،التي فيها من يستحق المحاكمة والسجن،ولكن لن تقوموا بحملة ضدهم لانكم قد تحالفتم معهم وعقدتم معهم صفقة،أكيد بأنها خاسرة لكن لا تشعرون.
إن ما يتم ترويجه ضد موقع " الدريوش سيتي"ما هي إلا أراجيف وتلفيق ناتج عن السعار الذي بلغ مداه عند قوى الشر،التي تعلم قبل غيرها بأن ـ قلم ـ هذا الموقع عصي عن الكسر،ويستحيل إستمالته مهما كانت الإغراءات والضغوطات،ويعلم ذلك الجميع،"العدو" قبل الصديق ،وهل يحتاج النهار إلى دليل؟والموقع بات صداه يملأ الأفاق ويعلم بخطه المتميز القاصي والداني،والمتنطعون وحدهم الحاقدون على نجاحه وتفوقه من يرفضون الإعتراف بذلك وإن كانت قلوبهم تخالف أقوالهم،وتناقضهم صريح وواضح في الموضوع.
لسنا في حاجة لتبيان حقيقة خطنا التحريري،فالتقدير الذي يحضى به الموقع، ومكانة هذا المنبر في قلوب القراء،لا يمكن أن يجادل فيها سوى من في عيونهم حول،وينظرون إلى الأشياء بعين واحدة،وأما قراء الموقع الأوفياء فهم يعرفون الحقيقة ولا يمكن لنعيق الغربان أن يشوش عليهم.
وفي الأخير نقول لمتزعم حملة "التشويه"ضد الدريـــوش سيــتي،وقائد المجتمع المدني بالدريوش،إنك قد تجاوزت الحدود ولم تعد تفرق بين الأشياء،ومحاولتك الإستجداء بجمعويين فاشلين ضد الموقع،ووضع الأشواك في طريقه،يوضح المرتبة الدنيئة التي وصلت إليها ويؤكد فقدانك للبوصلة،التي ستحتاجها في رحلتك هاته،حيث تنتظرك العواصف والأمواج العاتية،فحاول إيجاد المخرج من المأزق بدل تضييع الوقت.
