محمد أوزين يستمع لممثلي المجمتع المدني في لقاء بمقر مندوبية الشباب والرياضة بالدريوش
على هامش زيارته للدريوش،إجتمع وزير الشباب والرياضة عشية الإثنين 4يونيو،بمقر مندوبية الشباب والرياضة بالدريوش،بعدد من الفعاليات المحلية،وممثلي بعض الجمعيات بإقليم الدريوش،حيث ناقش معهم آليات العمل للنهوض بقطاع الرياضة بالإقليم.وفي كلمته ركز الوزير على مدى اهمية دور المجتمع المدني والفاعلين،والمهتمين بالمجال الرياضي في النهوض بهذا المجال،وبعد ذلك،فسح المجال لتدخلات الحضور الذي ضاقت به القاعة .وجاءت جميع التدخلات متفقة على التهميش الذي يعيشه الإقليم على مستوى المرافق والبنى التحتية،كما إقترح عدد من المتدخلين على الوزير،العديد من المشاريع الرياضية التي يجب الإسراع بتنفيذها،خاصة يقول أحدهم،بان المواهب والطاقات أصبحت تمارس الرياضة على الطرقات وفي أماكن خطرة،في غياب مرافق تلم شملها وتأويها.كما اقترح على الوزير جملة من الحلول التي من شانها ان تقلص مساحة التهميش الرياضي بإقليم الدريوش،وتمكن من تحقيق نسبة محترمة من طموحات شباب الدريوش في الرياضة،سواء تعلق الأمر بالمجال الحضري ام بالمجال القروي،الذي حضي بالإهتمام خلال هذا النقاش.وفي رد ه عن أسئلة المتسائلين،من المتدخلين،قال الوزير،إن وزارته مستعدة للقيام بدورها في ملأ الفراغ الرياضي بالدريوش،وهي رهن الإشارة للمساهمة بما تملك وتتوفر عليه برأيه،ولكن،يقول الوزير،بأن دور المجتمع المدني ضروري،إلى جانب المجالس المنتخبة والشركاء لتفعيل العمل ومباشرة مختلف المشاريع المقترحة.و أثناء اللقاء قدم أحد المتدخلين لوزير الشباب والرياضة صور فوتوغرافية تجسد الحالة المزرية التي يعيشها ملعب المسيرة الخضراء بالدريوش.وفي الختام طلب ـ محمد أوزين ـ من الجميع وضع اليد باليد وتوحيد الرؤية لخدمة الرياضة بالإقليم.
على هامش زيارته للدريوش،إجتمع وزير الشباب والرياضة عشية الإثنين 4يونيو،بمقر مندوبية الشباب والرياضة بالدريوش،بعدد من الفعاليات المحلية،وممثلي بعض الجمعيات بإقليم الدريوش،حيث ناقش معهم آليات العمل للنهوض بقطاع الرياضة بالإقليم.وفي كلمته ركز الوزير على مدى اهمية دور المجتمع المدني والفاعلين،والمهتمين بالمجال الرياضي في النهوض بهذا المجال،وبعد ذلك،فسح المجال لتدخلات الحضور الذي ضاقت به القاعة .وجاءت جميع التدخلات متفقة على التهميش الذي يعيشه الإقليم على مستوى المرافق والبنى التحتية،كما إقترح عدد من المتدخلين على الوزير،العديد من المشاريع الرياضية التي يجب الإسراع بتنفيذها،خاصة يقول أحدهم،بان المواهب والطاقات أصبحت تمارس الرياضة على الطرقات وفي أماكن خطرة،في غياب مرافق تلم شملها وتأويها.كما اقترح على الوزير جملة من الحلول التي من شانها ان تقلص مساحة التهميش الرياضي بإقليم الدريوش،وتمكن من تحقيق نسبة محترمة من طموحات شباب الدريوش في الرياضة،سواء تعلق الأمر بالمجال الحضري ام بالمجال القروي،الذي حضي بالإهتمام خلال هذا النقاش.وفي رد ه عن أسئلة المتسائلين،من المتدخلين،قال الوزير،إن وزارته مستعدة للقيام بدورها في ملأ الفراغ الرياضي بالدريوش،وهي رهن الإشارة للمساهمة بما تملك وتتوفر عليه برأيه،ولكن،يقول الوزير،بأن دور المجتمع المدني ضروري،إلى جانب المجالس المنتخبة والشركاء لتفعيل العمل ومباشرة مختلف المشاريع المقترحة.و أثناء اللقاء قدم أحد المتدخلين لوزير الشباب والرياضة صور فوتوغرافية تجسد الحالة المزرية التي يعيشها ملعب المسيرة الخضراء بالدريوش.وفي الختام طلب ـ محمد أوزين ـ من الجميع وضع اليد باليد وتوحيد الرؤية لخدمة الرياضة بالإقليم.