الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه

باسم الله الرحماااااان الرحيم


الاخوات والاخوة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

دخلنا المدارس والجامعات
قرأنا الكتب بأنواعها
اشتريناها باغلى الاثمان
كانت الهواية لنا سابقا قراءة الكتب وماذا بعد ؟؟
في هذه الفترة ندخل المكتبة كزوار فقط تطرقت عيناي لمكتبتي الخاصة ورأيت كثيرا من الكتب التي تحمل بين جوانبها
المعرفة والعلوم والثقافة .
تساءلت مع نفسي اين ذهب الكتاب الان ؟
هل ما زال محافظا على مكانته بين مصادر المعلومات ؟ ام ماذا حدث له ؟
هل وجدالبديل عن الكتاب ؟ تساؤلات كثيرة تراودني .
اين الكتاب الان ؟ ماذا حدث له ؟ هل اصبح ماضي ؟
هل تبحث عن المعلومة في الكتب ام تلجأ للانترنت ومصادر اخرى ؟
اختي / اخي
دعونا ننقاش في هذه الامور .
لكم مني فائق الاحترام والتقدير
اختكم
الهائمة في حب الريف

منقول

لكي السلام اختي تتكلمين عن الكتاب في هذا العصر .الكتاب مع مرور الوقت سينقرض لان هناك الان ادواة تكنلوجية سريعة البحث كالانترنت في الهاتف المحمول .لا حاجة للكتاب .وشكرا.

للاسف لا اوافقك ابداا

فالتكنولوجيا اثرت ولازالت تؤثر عن المجتمع

لذلك يبقى للكتاب مكانة وقيمة خااصة

فبالبحث في الكتاب يمكن للانسان ان يكتشق امور كثيرة ويمكنه ان يتعلم اشياء متعددة

بينما الانترنت يجعل الانسان يجد كل ما يبحث عنه دون اية صعوبة وهذا يشكل خطر بالنسبة لي

كمثال بسيط google الذي احتل مكانة الكتاب حيث اصبح التلميذ يبحث عن المواضيع المطلوبة من جوجل والاستاذ يلخص دروسه من جوجل فقط .......

لكي الحق اختي اعذريني السهولة في البداية تلقى الصعوبة في النهاية.وخاصة اذا خسر الانترنبت سينتظر الطالب حتى يصلح جهازه .انا متفق معاك.مع كل تحياتي.

لا داعي للاعتذار
لكل عضو رايه الخاص وكل راي يحترم

شكرا لك على تقبلك لرايي وعلى مرورك

alkitab khayr ain fi zamani mada daba la ahib an asma3 la an a9ra2 wasala 3aikom warahmato allah

لكل منا رايه الخاص
رايك يحترم

شكرا لك على المرو

الهائمة في حب الريف كتب:لكل منا رايه الخاص
رايك يحترم

شكرا لك على المرو

sahih , la chokr 3ala wajib
bsa saraha zaman kitab mcha bila 3awda

aziz-amraoui كتب:

الهائمة في حب الريف كتب:لكل منا رايه الخاص
رايك يحترم

شكرا لك على المرو

sahih , la chokr 3ala wajib
bsa saraha zaman kitab mcha bila 3awda

لا تتشاءم يا اخي
( تفاءلوا خيرا تجدوه )

شكرا لك اخي على المرور