ســيدة محسوبة على رمز الحمامة تحث نساء الحي بالتصويت لصالح مرشح الحزب
لم أكن متواجدا بالمنزل عندما طرقت المسماة ـ نوال ـ الباب في العاشرة من صباح اليوم حينها كنت أقيم نسبة المشاركة "الإنتخابية " لفترة الصباح وقد طلبت هذه السيدة والتي تقطن بحي تجزئة الغزلان ـ 40دار ـ من الوالدة بالمجيئ إلى مقر مدرسة الوفاء بغية التصويت للمرشح الذي يحمل رمز الحمامة بذريعة أن أحد إخوتي هو من بعث في طلبها بذلك وقد عادت هذه السيدة خاوية الوفاض بعدما فطنت الأسرة إلى تحايل هذه السيدة والتي هي بالمناسبة مرشحة ضمن الحزب اعلاه ضمن قائمة النساء ومباشرة بعد إبلاغ شقيق لي بالخبر ذهب على الفور إلى مكان الإقتراع وأبلغ السلطة المحلية بالعمل الذي قامت به السيدة أعلاه واستنكر بشدة هذا التصرف الذي يتنافى والقوانين الجاري بها العمل والاكثر من ذلك قام بتحذير السلطة من مغبة تكرار ما حصل وأبلغها بأن كل من حاول القيام بما فعلته المسماة نوال سيعتبره معتديا على حرمة المنزل وبذلك يدفع نفسه إلى التهلكة .تجدر الإشارة إلى أن هذه السيدة كانت تأتي إلى الحي عبر سيارة هذه الأخيرة تبقى بعيدة عن المنازل بينما هي تدق أبواب العائلات التي لم تذهب نسائها للتصويت كما نشير إلى أن فئة من سكان الحي امتنعت عن التصويت فيما تقول مصادرنا بأن فئة اخرى تم استمالتها بالمال كما هو حاصل في معضم الدوائر بجماعة الدريوش .
بيان إلى الراي العام
باسمي وبإسم عائلة أدرغال الساكنة بحي تيدنسيا أستنكر بشدة وأندد بما قامت به المدعوة نوال التي طرقت باب المنزل مطالبة بالتصويت لصالح حزبهاونعتبر هذا السلوك المنحرف تدخلا في شؤون العائلة الخاصة واعتداء على حرمة المنزل وأطالب السلطات المحلية بتحمل مسؤوليتها والقيام بواجبها في هذا الصدد كما نؤكد على أن الموقف من المشاركة في الإنتخابات المحلية شأن داخلي يعني الأسرة وحدها ولا يعني أحدا كما أأكد على أننا سنتابع هذا الموضوع ومتابعة من يقف وراء هذه السيدة التي اقتحمت المنزل صباح اليوم قصد استمالة الأصوات في خرق واضح لقانون الإنتخابات و في تدخل سافر في حريات الأشخاص في التعبير عن مواقفهم وآرائهم .
سعيد أدرغال /مراسل صحفي
حي تيدنسيا /الدريوش
لم أكن متواجدا بالمنزل عندما طرقت المسماة ـ نوال ـ الباب في العاشرة من صباح اليوم حينها كنت أقيم نسبة المشاركة "الإنتخابية " لفترة الصباح وقد طلبت هذه السيدة والتي تقطن بحي تجزئة الغزلان ـ 40دار ـ من الوالدة بالمجيئ إلى مقر مدرسة الوفاء بغية التصويت للمرشح الذي يحمل رمز الحمامة بذريعة أن أحد إخوتي هو من بعث في طلبها بذلك وقد عادت هذه السيدة خاوية الوفاض بعدما فطنت الأسرة إلى تحايل هذه السيدة والتي هي بالمناسبة مرشحة ضمن الحزب اعلاه ضمن قائمة النساء ومباشرة بعد إبلاغ شقيق لي بالخبر ذهب على الفور إلى مكان الإقتراع وأبلغ السلطة المحلية بالعمل الذي قامت به السيدة أعلاه واستنكر بشدة هذا التصرف الذي يتنافى والقوانين الجاري بها العمل والاكثر من ذلك قام بتحذير السلطة من مغبة تكرار ما حصل وأبلغها بأن كل من حاول القيام بما فعلته المسماة نوال سيعتبره معتديا على حرمة المنزل وبذلك يدفع نفسه إلى التهلكة .تجدر الإشارة إلى أن هذه السيدة كانت تأتي إلى الحي عبر سيارة هذه الأخيرة تبقى بعيدة عن المنازل بينما هي تدق أبواب العائلات التي لم تذهب نسائها للتصويت كما نشير إلى أن فئة من سكان الحي امتنعت عن التصويت فيما تقول مصادرنا بأن فئة اخرى تم استمالتها بالمال كما هو حاصل في معضم الدوائر بجماعة الدريوش .
بيان إلى الراي العام
باسمي وبإسم عائلة أدرغال الساكنة بحي تيدنسيا أستنكر بشدة وأندد بما قامت به المدعوة نوال التي طرقت باب المنزل مطالبة بالتصويت لصالح حزبهاونعتبر هذا السلوك المنحرف تدخلا في شؤون العائلة الخاصة واعتداء على حرمة المنزل وأطالب السلطات المحلية بتحمل مسؤوليتها والقيام بواجبها في هذا الصدد كما نؤكد على أن الموقف من المشاركة في الإنتخابات المحلية شأن داخلي يعني الأسرة وحدها ولا يعني أحدا كما أأكد على أننا سنتابع هذا الموضوع ومتابعة من يقف وراء هذه السيدة التي اقتحمت المنزل صباح اليوم قصد استمالة الأصوات في خرق واضح لقانون الإنتخابات و في تدخل سافر في حريات الأشخاص في التعبير عن مواقفهم وآرائهم .
سعيد أدرغال /مراسل صحفي
حي تيدنسيا /الدريوش