في بعض الأحيان لا يمكن للواحد منا ان يفهم ما يجري في المغرب خاصة فيما يتعلق بالأحداث والأمور التي تجري من حين لآخر وما يجعلنا لاندري بالذي يحدث الغموض الذي يلف الكثير من الأحداث والقرارات التي تتخذ من قبل الجهات المعنية وتصريحات الوزراء والمسؤولين حيال قضايا معينة وحتى ما يبث على وسائل الإعلام الرسمية بات غير واضح ويكتنفه غموض كثير مما يضع المواطن في حيرة مما يقع من حوله .. خلال الفترة الأخيرة لفت إنتباهي ما قاله فؤاد علي الهمة بخصوص الإنتخابات المحلية المقبلة حيث طالب السي الهمة بأن تجري هذه الإنتخابات بدون رشوة وحث على إلتزام النزاهة والشفافية وعدم إستعمال طرق ووسائل غير شرعية تفسد الإقتراع القادم على حد قوله وكلام الهمة إعتراف صريح وواضح بأن الإنتخابات التي مضت البرلمانية منهاوالجماعية كانت فيها الرشوة وشابها تزوير وجرت فيها خروقات كثيرة هذا ما يستشف من كلام الهمة الذي شكل الأصالة والمعاصرة وتزعمها في البداية ثم عين وزير الصحة السابق بيد الله مكانه وبما أن حزبه يشارك لأول مرة في الإنتخابات الجماعية فإنه يطالب بمحاربة الرشوة ونتساءل عن الشخصيات التي تتواجد في حزب الهمة ما تاريخها هل هي شخصيات نقية ولها تاريخ محترم ولماذا لم يقل هذا الكلام قبل يومنا هذا؟ أكيد الجواب عند السي فؤاد .
ولفت إنتباهي أيضا البرنامج الذي بثته القناة الثانية حول طريقة توليد النساء في إحدى مناطق المغرب وأعتقد أن القرية التي شملها البرنامج تسمى أيت عدي أظهر البرنامج صور لطريقة التوليد تظهر نساء في صور غير أخلاقية ولم يتم فيها إحترام هؤلاء النساء خاصة وأن البرنامج بث صور تبرز مناطق حساسة عرضت فيها ملامح الحامل أثناء الولادة وتم عرض أشياء أخرى أساءت للسيدات اللائي ظهرنا في تحقيق دوزام الذي أخذ عنه معدوه ـ البريم ـ على حساب تشويه سيدات وإستغلال جهلهن ووضعهن المزري ...لفت إنتباهي كذلك إقالة المدير التقني للفريق الوطني لألعاب القوى سعيد عويطة الذي قال الجميع عند تعيينه مديرا تقنيا بأن أم الألعاب الوطنية ستعود بعودة عويطة إلى الواجهة وكما تألق سعيد ستتألق هذه الرياضة وتعود لسابق عهدها لكن أحيزون ومن معه من المسئولين غابت عنهم المسئولية وأقالوا عويطة بعد أن أرادوا الدخول في شؤونه وتوجيهه وهذا ما لم يعجب سعيد الذي فضح ما يجري داخل جامعة ألعاب القوى ..ولفت انتباهي المستوى الكبير الذي أبان عنه المحترف المغربي منير الحمداوي في المباراة التي جمعت المغرب ضد الغابون وكان الحمداوي متألقا من كافة النواحي تقنيا وبدنيا وأخلاقيا ووحده قاوم وخلخل دفاع الغابون من خلال هدف رائع وكرتين ارتطمتا بالعارضة ..من بين الأشياء الملفتة قرار وزارة الداخلية بمحاربة الكتب التي تروج للمذهب الشيعي وما رافق هذه الحملة لوزارة الداخلية وقد لفت إنتباهي تلك التلميذة الصغيرة التي صرحت لقناة الجزيرة بأن معلمتها تقول لها لا تقولي ـ رضي الله عنه ـ عند ذكر صحابي من الصحابة رضي الله عنهم وهنا أتساءل لمذا لا تقوم وزارة الداخلية بحملة لمحاربة وإعتقال من هم تحت إمرتها من مسئولين تابعين لها وعدد من رجال الدرك والمخازنية والأساتذة وعدد من المسئولين الكبار والصغار ...الذين يسبون الملة والدين ويقومون بأفعال يشيب لها الولدان ..؟؟ لماذا لا تحارب الدولة هؤلاء وتشن حملة لمعاقبتهم ووضع حد لما يقومون به ويفعلونه ؟ وصراحة أستغرب لقرارات الدولة ولبلاغاتها التي تذاع عبر الإعلام الرسمي الذي هو في حاجة إلى قرارات حتى يعدل راسو ويكون بحالو بحال التلفزات والراديوات المحترمة والتي تقول الحقيقة وتنقل الأشياء كما هي لا كما هو الشأن في المغرب كلشي مخربق وهنا نتساءل أين الدولة من الملايير التي تنفق فالخوى الخاوي من سكيتشات فارق الشغل ومسلسلات مكيتفرج فيها حتى واحد ماشي خص المسئولين على هادشي يتعقابو ؟لفت إنتباهي الوصلة الإعلانية للدولة والتي فيها تطلب من المواطنين مساعدتها في محاربة السكن العشوائي الذي فشى بشكل كبير زعما الحكومة ومسئوليها لا يعرفون من يقف وراء السكن غير اللائق ولكي أساعد الحكومة أخبرها بأنها هي من تقف وراء هذا النوع من السكن كيف ذلك ؟ الحكومة بالقياد ديالها وكافة ممثليها يشجعون البناء العشوائي حيث يقومون بتشجيع السكان على البناء غير اللائق ثم كيديرو ما عمرهم رخصو لهذا النوع ديال السكن ومسألة أخرى هي أن الحكومة تشجع على السكن العشوائي ثم بعد مدة تحاربه حتى تقوم شركاتها المتخصصة في التعمير والبناء ببناء منازل تقول أنها إقتصادية في المكان الذي شيدت فيها منازل عشوائية طبعا بعد مداهمة السكان وترويعهم وتشريدهم وتجريف وتدمير المنازل بذريعة أنها عشوائية وهذه المنازل غالبا ما يكون عمرها قد تجاوز عقود طويلة فيها ملأ القياد والشيوخ والمقدمين وغيرهم من المسئولين الجيوب مستغلين فقر السكان وإظطرارهم في السكن على حافة الوادي أو في مكان هامشي وغالبا ما يشيد هؤلاء منازلهم بطريقة عشوائية لأنهم فقراء وما عندهمش فلوس الرخصة والبلان ..لماذا لا تقوم الدولة بمعاقبة المسئولين الذين ساهمو بشكل مباشر في تفشي السكن غير اللائق وشيوع البناء العشوائي ؟هذا غير وارد طبعا لأن الدولة دائما ترمي الكرة في مربع عمليات الشعب ولا تعترف بأخطاء ممثليها الجسيمة ...لفت إنتباهب ما لحق الفنانة المصرية إلهام شاهين {أذكر أني كنت معجب بها في سن 14ـ15} حيث المغاربة شنوا عليها حربا لا هوادة فيها وبرروا ذلك بما قالته إلهام في وهران الجزائرية حيث روى أحد الفنانين المغاربة بأن شاهين قالت كلاما غير لائق في حق المغرب وطبعا رواية صاحبنا نفتها الفنانة المصرية ولماذا هذا الهجوم الشرس ؟وإذا قالت كلاما واقعيا ومعقولا فلماذا نزعل من إلهام شاهين واعتقد أن الفنان المغربي صاحب "النميمة" يمكن إلهام ما عطاتوش الوقت وقام بتلفيق كلام يحرمها من المشاركة في المهرجانات السينمائية التي تقام في المغرب خاصة وأنها وزميلاتها وزملائها هم من يسيطرون على الجوائز التي تخصصها هذه المهرجانات ؟
ولفت إنتباهي أيضا البرنامج الذي بثته القناة الثانية حول طريقة توليد النساء في إحدى مناطق المغرب وأعتقد أن القرية التي شملها البرنامج تسمى أيت عدي أظهر البرنامج صور لطريقة التوليد تظهر نساء في صور غير أخلاقية ولم يتم فيها إحترام هؤلاء النساء خاصة وأن البرنامج بث صور تبرز مناطق حساسة عرضت فيها ملامح الحامل أثناء الولادة وتم عرض أشياء أخرى أساءت للسيدات اللائي ظهرنا في تحقيق دوزام الذي أخذ عنه معدوه ـ البريم ـ على حساب تشويه سيدات وإستغلال جهلهن ووضعهن المزري ...لفت إنتباهي كذلك إقالة المدير التقني للفريق الوطني لألعاب القوى سعيد عويطة الذي قال الجميع عند تعيينه مديرا تقنيا بأن أم الألعاب الوطنية ستعود بعودة عويطة إلى الواجهة وكما تألق سعيد ستتألق هذه الرياضة وتعود لسابق عهدها لكن أحيزون ومن معه من المسئولين غابت عنهم المسئولية وأقالوا عويطة بعد أن أرادوا الدخول في شؤونه وتوجيهه وهذا ما لم يعجب سعيد الذي فضح ما يجري داخل جامعة ألعاب القوى ..ولفت انتباهي المستوى الكبير الذي أبان عنه المحترف المغربي منير الحمداوي في المباراة التي جمعت المغرب ضد الغابون وكان الحمداوي متألقا من كافة النواحي تقنيا وبدنيا وأخلاقيا ووحده قاوم وخلخل دفاع الغابون من خلال هدف رائع وكرتين ارتطمتا بالعارضة ..من بين الأشياء الملفتة قرار وزارة الداخلية بمحاربة الكتب التي تروج للمذهب الشيعي وما رافق هذه الحملة لوزارة الداخلية وقد لفت إنتباهي تلك التلميذة الصغيرة التي صرحت لقناة الجزيرة بأن معلمتها تقول لها لا تقولي ـ رضي الله عنه ـ عند ذكر صحابي من الصحابة رضي الله عنهم وهنا أتساءل لمذا لا تقوم وزارة الداخلية بحملة لمحاربة وإعتقال من هم تحت إمرتها من مسئولين تابعين لها وعدد من رجال الدرك والمخازنية والأساتذة وعدد من المسئولين الكبار والصغار ...الذين يسبون الملة والدين ويقومون بأفعال يشيب لها الولدان ..؟؟ لماذا لا تحارب الدولة هؤلاء وتشن حملة لمعاقبتهم ووضع حد لما يقومون به ويفعلونه ؟ وصراحة أستغرب لقرارات الدولة ولبلاغاتها التي تذاع عبر الإعلام الرسمي الذي هو في حاجة إلى قرارات حتى يعدل راسو ويكون بحالو بحال التلفزات والراديوات المحترمة والتي تقول الحقيقة وتنقل الأشياء كما هي لا كما هو الشأن في المغرب كلشي مخربق وهنا نتساءل أين الدولة من الملايير التي تنفق فالخوى الخاوي من سكيتشات فارق الشغل ومسلسلات مكيتفرج فيها حتى واحد ماشي خص المسئولين على هادشي يتعقابو ؟لفت إنتباهي الوصلة الإعلانية للدولة والتي فيها تطلب من المواطنين مساعدتها في محاربة السكن العشوائي الذي فشى بشكل كبير زعما الحكومة ومسئوليها لا يعرفون من يقف وراء السكن غير اللائق ولكي أساعد الحكومة أخبرها بأنها هي من تقف وراء هذا النوع من السكن كيف ذلك ؟ الحكومة بالقياد ديالها وكافة ممثليها يشجعون البناء العشوائي حيث يقومون بتشجيع السكان على البناء غير اللائق ثم كيديرو ما عمرهم رخصو لهذا النوع ديال السكن ومسألة أخرى هي أن الحكومة تشجع على السكن العشوائي ثم بعد مدة تحاربه حتى تقوم شركاتها المتخصصة في التعمير والبناء ببناء منازل تقول أنها إقتصادية في المكان الذي شيدت فيها منازل عشوائية طبعا بعد مداهمة السكان وترويعهم وتشريدهم وتجريف وتدمير المنازل بذريعة أنها عشوائية وهذه المنازل غالبا ما يكون عمرها قد تجاوز عقود طويلة فيها ملأ القياد والشيوخ والمقدمين وغيرهم من المسئولين الجيوب مستغلين فقر السكان وإظطرارهم في السكن على حافة الوادي أو في مكان هامشي وغالبا ما يشيد هؤلاء منازلهم بطريقة عشوائية لأنهم فقراء وما عندهمش فلوس الرخصة والبلان ..لماذا لا تقوم الدولة بمعاقبة المسئولين الذين ساهمو بشكل مباشر في تفشي السكن غير اللائق وشيوع البناء العشوائي ؟هذا غير وارد طبعا لأن الدولة دائما ترمي الكرة في مربع عمليات الشعب ولا تعترف بأخطاء ممثليها الجسيمة ...لفت إنتباهب ما لحق الفنانة المصرية إلهام شاهين {أذكر أني كنت معجب بها في سن 14ـ15} حيث المغاربة شنوا عليها حربا لا هوادة فيها وبرروا ذلك بما قالته إلهام في وهران الجزائرية حيث روى أحد الفنانين المغاربة بأن شاهين قالت كلاما غير لائق في حق المغرب وطبعا رواية صاحبنا نفتها الفنانة المصرية ولماذا هذا الهجوم الشرس ؟وإذا قالت كلاما واقعيا ومعقولا فلماذا نزعل من إلهام شاهين واعتقد أن الفنان المغربي صاحب "النميمة" يمكن إلهام ما عطاتوش الوقت وقام بتلفيق كلام يحرمها من المشاركة في المهرجانات السينمائية التي تقام في المغرب خاصة وأنها وزميلاتها وزملائها هم من يسيطرون على الجوائز التي تخصصها هذه المهرجانات ؟
عدل سابقا من قبل سعيد أدرغال في الإثنين أبريل 06, 2009 10:07 am عدل 7 مرات (السبب : ...)