السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته
يقول سبحانه
وتعالى
:
((
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر
الله
))
((يقول ابن
مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع
سنوات
,,
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا
لمعاتبة الله لنا
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا
نقول
ألم تسمع قول الله
تعالى
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر
الله
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا))
الحديث رواه مسلم
فهل شعرت أنت يا أخي أن الله تعالى يعاتبك
بهذه الآية ؟؟؟؟
وهذا تفسير ابن كثير
للاية
وهذا أبو هريرة رضي الله عنه
يقول
إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه
صلاة
فقيل له : كيف ذلك؟
فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا
قيامها ولا خشوعها
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله
عنه
إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله
ركعة واحدة
قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم
ركوعها ولا سجودها
ويقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه
الله :
يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا
يصلون,
وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا
الزمان
!!!!!!!
يقول النبى صلى
الله عليه وسلم ((
وجعلت قرة عيني في
الصلاة))
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا
قرة عينك؟؟؟؟
وهل اشتقت مرة أن تعود سريعا إلى البيت كي
تصلي ركعتين لله؟؟؟
هل اشتقت إلى الليل كي تخلو فيه مع
الله؟؟؟؟؟؟
ويقول الصحابة : كنا نسمع لجوف النبي وهو
يصلي أزيز كأزيز المرجل من البكاء؟؟؟
وقالوا .. لو رأيت سفيان الثوري يصلي لقلت
: يموت الآن ( من كثرة خشوعه )؟؟؟
وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل
في الصلاة ارتعش واصفر لونه
...
فإذا سئل عن ذلك قال : أتدرون بين يدي من
أقوم الآن ؟؟؟؟؟
!!!!!
وكان أبوه علي رضي الله عنه إذا توضأ
ارتجف فإذا سئل عن ذلك قال
الآن أحمل الأمانة التي عرضت على السماء
والأرض والجبال
فأبين أن يحملها وأشفقن منها .....
وحملتها أنا
وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في
صلاتك ؟؟؟
قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة .. وأتخيل
الكعبة أمام عيني
والصراط تحت قدمي ,, والجنة عن يميني
والنار عن شمالي
وملك الموت ورائي ,,
فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع
بخضوع
وبركاته
يقول سبحانه
وتعالى
:
((
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر
الله
))
((يقول ابن
مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع
سنوات
,,
فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا
لمعاتبة الله لنا
فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا
نقول
ألم تسمع قول الله
تعالى
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر
الله
فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا))
الحديث رواه مسلم
فهل شعرت أنت يا أخي أن الله تعالى يعاتبك
بهذه الآية ؟؟؟؟
وهذا تفسير ابن كثير
للاية
وهذا أبو هريرة رضي الله عنه
يقول
إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه
صلاة
فقيل له : كيف ذلك؟
فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا
قيامها ولا خشوعها
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله
عنه
إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله
ركعة واحدة
قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم
ركوعها ولا سجودها
ويقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه
الله :
يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا
يصلون,
وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا
الزمان
!!!!!!!
يقول النبى صلى
الله عليه وسلم ((
وجعلت قرة عيني في
الصلاة))
فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا
قرة عينك؟؟؟؟
وهل اشتقت مرة أن تعود سريعا إلى البيت كي
تصلي ركعتين لله؟؟؟
هل اشتقت إلى الليل كي تخلو فيه مع
الله؟؟؟؟؟؟
ويقول الصحابة : كنا نسمع لجوف النبي وهو
يصلي أزيز كأزيز المرجل من البكاء؟؟؟
وقالوا .. لو رأيت سفيان الثوري يصلي لقلت
: يموت الآن ( من كثرة خشوعه )؟؟؟
وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل
في الصلاة ارتعش واصفر لونه
...
فإذا سئل عن ذلك قال : أتدرون بين يدي من
أقوم الآن ؟؟؟؟؟
!!!!!
وكان أبوه علي رضي الله عنه إذا توضأ
ارتجف فإذا سئل عن ذلك قال
الآن أحمل الأمانة التي عرضت على السماء
والأرض والجبال
فأبين أن يحملها وأشفقن منها .....
وحملتها أنا
وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في
صلاتك ؟؟؟
قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة .. وأتخيل
الكعبة أمام عيني
والصراط تحت قدمي ,, والجنة عن يميني
والنار عن شمالي
وملك الموت ورائي ,,
فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع
بخضوع