بدخول شهر فبراير يكون الدريوش ريف قد دخل في السنة الثالثة وقد كانت الإنطلاقة في { 10ـ2ـ07} ومن الطبيعي أن نضع ولو تقييما بسيطا للفترة التي مضت من عمر الموقع ونعرج على المراحل التي مر بها ويمكن القول إن أردنا اختصار مسافة ـ التقييم ـ أن هدا الجسر الدي يربطنا بكم تمكن من الصمود والإستمرار ـ غير على الله ـ في البقاء على قيد الحياة حيث أننا في الدريوش ريف نعمل بلا شيئ ومن لا شيئ والمواد التي تتصفحونها من حين لآخر تأتي بشكل تلقائي لا غير معنى هدا أنني شخصيا أقول مازال الموقع لم ينطلق بعد وعليه فلا مجال هنا للإنتقاد واللوم والعتاب وإن كانت المواد التي تنشر والفقرات المدرجة تتطلب الكثير من المراجعة وهي محط انتقاد ...لقد استطعنا التواصل مع القراء داخل وخارج الوطن برغم غياب أبسط الوسائل التي تتيح لنا الفرصة بغية التواصل معكم بشكل أفضل وتعيننا على العمل وتمكننا من تقديم عمل أحسن من الدي نقدمه ومواكبة الأحداث المحلية والتي تقع بالقرب من الدريوش { الريف } بشكل يرضي ويلبي رغبة أكبر عدد ممكن من الزوار الدين اختاروا الدريوش ريف كمحطة من خلالها يتعرفون على الدي يجري ويقع ويدور من أخبار لا يجدونها في أماكن ومواقع أخرى وهنا لا بد من توجيه الشكر لجميع الأعضاء والزوار الدين واضبوا في ولوج الموقع وبطريقة منتضمة ومتواصلة واعتبر هؤلاء برغم ـ إختلافي ـ مع العديد منهم من ركائز المنتدى ومن دعاماته الأساسية ولولاهم لوضعنا القفل لباب الدريوش ريف مند مدة واصبح في خبر كان كما حصل لعدد من المواقع التي غادرت بعد برهة زمن على انطلاقها ...لقد قطع الموقع أشواطا مهمة وقفز قفزة نوعية وحقق انجازات تستحق التشجيع ونال إعجاب عديدين وبالمقابل نسجل العديد من الإنزلاقات والهفوات والأخطاء ـ الجسيمة ـ التي وقعنا فيها من حيث ندري ومن حيث لا ندري ..وأعترف فيما سقطنا فيه من زلات في مختلف الجوانب وطبعا من الطبيعي الوقوع في هفوات وزلات في {732} يوم ولا يمكن لأحد أن لا يقع في أي زلة طيلة هده الفترة وطبعا هدا لا ولن يكون تبريرا لأخطائنا زد على هدا ـ أتحدث عن نفسي ـأن المقالات التي أكتبها معضمها يلج الموقع بطريقة مباشرة إلى الدريوش ريف ـ من العقل إلى الكمبيوتر ـ ومن الصعب على اي كان أن يفعل هدا من دون الوقوع في الهفوات وان لا يرتكب اي خطأ والسبب في هدا الشكل من الكتاببة راجع إلى عدم توفرنا على المعدات اللازمة للعمل ..؟
لقد تميزت المسيرة بالعديد من التألقات وأيضا بالعديد من الإنكسارات وهدا أمر طبيعي جدا وإدا كانت بعض المراحل عرف فيها الموقع توهجا ولمعانا وكان في القمة فإنه كان خافتا ودون المستوى في بعضها ونسجل تألق العديد من الإخوة الدين تعاونوا معنا في عدة مناسبات وأنقدوا الموقع كما حصل خلال فيضانات وادي كرت وعند مرور طواف المغرب للدراجات والامثلة عديدة ..التعاون الدي حصل ولا زال هو السبب وراء الصمود والبقاء وهدا يؤكد على أن الجميع يتعاون لاجل الدريوش ريف وليس نحن فقط بمعنى اننا جميعا نتعاون في الكتابة ونعمل بشعار هيا نكتب ..وبه سنواصل لأن الموقع هو منكم وإليكم وبلا شك فهدا الوضع باعتقادي سوف يستمر في ضل غياب آليات ووسائل العمل وهدا ما يجعل الموقع يخضع لقانون المد والجزر ..إننا في الموقع في حاجة إلى عدة أمور تمكننا من العمل بشكل طبيعي وتجعلنا نخصص وقتا مهما لتزويد الدريوش ريف بالجديد ويكون عند تطلعات القراء وأهم عنصر نعاني منه العنصر المادي الدي يضل عائقا كبيرا يعرقل المسيرة ويؤثر عليها بشكل كبير ويرغمها في التعثر في بعض مراحلها ..ومهما يكن سوف نواصل السير ونستمر في العمل وفق الإمكانيات المتاحة وبما نستطيع القيام به وسنكمل المشوار بالإمكانيات المحدودة حتى تتيسر الأمور وتتحسن ـ الأحوال ـ وتتهيأ الظروف التي تساعد على العطاء والعمل بشكل أفضل والتي تعيننا في إبراز مواهبنا التي إن وجدت الفرصة بلا شك ستتفجر وتبرز بشكل غير الدي نراه اليوم على صفحات الدريوش ريف ..وحتى تتهيأ هده الفرصة أقول للجميع هيا نكتب ...
لقد تميزت المسيرة بالعديد من التألقات وأيضا بالعديد من الإنكسارات وهدا أمر طبيعي جدا وإدا كانت بعض المراحل عرف فيها الموقع توهجا ولمعانا وكان في القمة فإنه كان خافتا ودون المستوى في بعضها ونسجل تألق العديد من الإخوة الدين تعاونوا معنا في عدة مناسبات وأنقدوا الموقع كما حصل خلال فيضانات وادي كرت وعند مرور طواف المغرب للدراجات والامثلة عديدة ..التعاون الدي حصل ولا زال هو السبب وراء الصمود والبقاء وهدا يؤكد على أن الجميع يتعاون لاجل الدريوش ريف وليس نحن فقط بمعنى اننا جميعا نتعاون في الكتابة ونعمل بشعار هيا نكتب ..وبه سنواصل لأن الموقع هو منكم وإليكم وبلا شك فهدا الوضع باعتقادي سوف يستمر في ضل غياب آليات ووسائل العمل وهدا ما يجعل الموقع يخضع لقانون المد والجزر ..إننا في الموقع في حاجة إلى عدة أمور تمكننا من العمل بشكل طبيعي وتجعلنا نخصص وقتا مهما لتزويد الدريوش ريف بالجديد ويكون عند تطلعات القراء وأهم عنصر نعاني منه العنصر المادي الدي يضل عائقا كبيرا يعرقل المسيرة ويؤثر عليها بشكل كبير ويرغمها في التعثر في بعض مراحلها ..ومهما يكن سوف نواصل السير ونستمر في العمل وفق الإمكانيات المتاحة وبما نستطيع القيام به وسنكمل المشوار بالإمكانيات المحدودة حتى تتيسر الأمور وتتحسن ـ الأحوال ـ وتتهيأ الظروف التي تساعد على العطاء والعمل بشكل أفضل والتي تعيننا في إبراز مواهبنا التي إن وجدت الفرصة بلا شك ستتفجر وتبرز بشكل غير الدي نراه اليوم على صفحات الدريوش ريف ..وحتى تتهيأ هده الفرصة أقول للجميع هيا نكتب ...
