ادا كان خبر ترقية مدينة الدريوش الى عمالة/اقليم يعبر بشكل صارخ عن رغبة الدولة في محو مصطلح التهميش و الاقصاء من لائحة المطالب الشعبية وعن عزمها على المضي قدما في مسيرة التنمية وتقريب الادارة من المواطن في اطار اللامركزية، فان ارادة المواطن ما تزال غائبة أو مغيبة عن المشاركة الفعلية في تسيير الشان المحلي لأسباب ليس أولها غياب الأخلاق السياسية و تكريس ظاهرة الاحتكار السياسي ...
فهل يكون هدا الخبر السعيد ايدانا بدخول عهد جديد من الوعي و المسؤولية ؟
فهل يكون هدا الخبر السعيد ايدانا بدخول عهد جديد من الوعي و المسؤولية ؟