هل للأمر علاقة بالواقع المزري الذي يتخبط فيه الدريوش من نواح شتى بحيث أصابنا داء الاحباط و الانهزام ؟
أو ليس هذا الواقع المنحط من حيث تسيير الشأن المحلي مدعاة للنهوض لا للانتكاس؟
الا يعقد الشباب آمالا كبيرة على المحطة الانتخابية المقبلة؟
ألم ينتبه شبابنا الى حجم الأموال التي تصرف كرشاوى لشراء الذمم كلما اقترب موعد الانتخاب؟
أو ليس هذا عيب و عار؟