رأيت أن أطرح سؤالا علي أعضاء المنتدي الكرام حول من هم أكثر الشخصيات تأثيرا في تاريخنا العربي والإسلامي من الناحية السلبية وهل يمكن في سبيل الوحدة ورفعة شأن الأمة أن يحكمنا أمثال الحجاج أم أننا لكي نتقدم يجب أن يكون الحاكم يأخذ بمبدأ الشوري والرأي ولا يحجر علي آراء الأخرين وهو ما يسمي حديثا بالديمقراطية .
واعلم أن البعض منا يملك رايا قد يخشي أن يبوح به في ظل هذا التباين الواضح بين حرياتنا الشخصية والتي لم يكن يلمسها الكثيرون في الماضي وبين الإلتزام الذي يصل حد القيد ومعه رفعة الأمة ولكني هنا انتضر منكم شجاعة في الاجابة .والوصول بأفكاركم إلي أقصي مدي نقدا وتحليلا. وساكون شاكرا لكل من يتقدم برايه وسجيب عن السؤال بكل موضوعية. وأرجو المشاركة والإجابة علي السؤال لعلنا نخلص لرأي يفيد الجميع وشكرا
واعلم أن البعض منا يملك رايا قد يخشي أن يبوح به في ظل هذا التباين الواضح بين حرياتنا الشخصية والتي لم يكن يلمسها الكثيرون في الماضي وبين الإلتزام الذي يصل حد القيد ومعه رفعة الأمة ولكني هنا انتضر منكم شجاعة في الاجابة .والوصول بأفكاركم إلي أقصي مدي نقدا وتحليلا. وساكون شاكرا لكل من يتقدم برايه وسجيب عن السؤال بكل موضوعية. وأرجو المشاركة والإجابة علي السؤال لعلنا نخلص لرأي يفيد الجميع وشكرا
فيما كتب به إلي السري عن شعيب عن سيف عن عطية عن يزيد الفقعسي ،قال: كان عبد الله بن سبأ يهوديا من أهل صنعاء و أمه سوداء فأسلم زمان عثمان وإندس بين المسلمين..........فما إليه و تبعه على ذلك جماعات من المسلمين فيهم الصحابي الكبير و التابعي الصالح أمثال:أبي ذر وعمار بن ياسر ............)إنتهت الرواية؛ هذه الرواية/القصة تمس كرامة المسلمين وتصورهم أمة ساذجة؛هذا من جهة؛ أما من جهة السند فقد نقلت عن أشخاص لا يحتج بهم؛1ـ السري:هو أحد رجلين ـ"السري بن إسماعيل الهمداني" الذي كذبه يحي بن سعيد وضعفه غير واحد من الحفاظ ،قال النسائي: متروك ،و قال أحمد :ترك الناس حديثه (انظر ميزان الإعتدال 2/117)ـ "السري بن عاصم بن سهل الهمداني" وهاه ـ ابن عدي ـوقال: يسرق الحديث؛و زاد ا بن حبان:يرفع الموقوفات،لا يحل الإحتجاج بة(انظر تاريخ الخطيب 993/ولسان الميزان 3/12) إذن ؛الإسم مشترك بين كذابين فلا يهم تعيين أيهما؟ـ 2 ـ شعيب المراد به "شعيب بن إبراهيم الكوفي المجهول ،قال:ابن عدي؛ليس بمعروف ،وقال الذهبي:راوية،وكتب سيف عنه ،يه جهالة(ميزان الإعتدال 2/275)ـ 3 ـ سيف بن عمر:قال الحاكم :اتهم بالزندقة،وهو في الرواية ساقط،وقال أبو داوود :ليس بشيء(م ـ إع 1/438)؛إذن،أخي الكريم؛ألا ترى معي أن سند هذه القصة لا يستقيم على شيء؟ــــ إنتظر ـــ