يتواجد فريق شباب الدريوش بالقسم الأول هواة مند مدة طويلة وليس من السهل البقاء في هدا القسم لمدة طويلة في غياب أدنى مقومات الممارسة وانعدام الشروط الضرورية لممارسة كرة القدم والتي تمكن من مجابهة فرق لها تاريخ ولها من الإمكانيات الشيئ الكثير ..مند أن وضع الفريق رجله بقسم الهواة والمعانات لا تفارقه وإلى غاية اليوم ما زال الوضع الدي يعيش فيه الفريق صعبا وغير مريح وبرغم محاولات العديد من الفعاليات والمحسنين والمحبين في مساعدة الفريق والوقوف بجانبه إلا أن تفاقم الوضع لم يترك لدا أحد طاقة من التحمل والصبر للسير بالفريق نحو الأمام والبقاء مع الكبار وعدم الإنحدار إلى الأسفل وحتى اللاعبون ما فتئوا يضحون والى جانبهم الإطار ميمون بالغازي الدي ضحى لاعبا ومدربا ولا زال ..هؤلاء وغيرهم لم يدخروا جهدا الا ووضفوه لأجل الفريق لكن للصبر حدود ..في الوقت الراهن يمثل الناظور في القسم الأول هواة فريقين هما هلال الناظور وشباب الدريوش ما يعني ان الفريقين يتواجدان في مرتبة واحدة وعليه يحتم على الجهات المعنية منح الأهمية لكلى الفريقين وبشكل منصف وعادل خاصة ادا علمنا بأن الشباب بدوره يمثل الناظور ويجب منحه الأهمية كما الهلال وهنا يجب على المجلس الإقليمي والمجالس الجهوية الأخرى وكافة الهيئات العاملة في هدا الإطار وكل من له صلة بدعم القطاع الرياضي بالإقليم إعادة التفكير في التعامل مع الفرق التي تمثل الإقليم حتى لا يتم الإساءة لهدا الفريق أو داك ..ما نراه اليوم من تعامل مع فريق الشباب من طرف الجهات المعنية يعد أمرا غريبا حيث نجد تقصير واضح في حق هدا الفريق من طرف الجهات المسؤولة التي عليها ان تضع أمامها وتجعل من بين اهتماماتها حالة شباب الدريوش الدي من حقه أن يحضى بالرعاية الكاملة والإهتمام اللازم مثله مثل بقية الفرق والنوادي التي تمثل اقليم الناظور وتمتيعه بنفس الحقوق خاصة ادا علمنا أنه يفتقد الى موارد مادية ولا يتوفر على محتظن ولا هم يحزنون ..
في الوقت الراهن يعاني الفريق من ضائقة مالية استعصى حلها وهدا ما يؤثر على مسيرة الفريق وقد تعصف به بين عشية وضحاها ويصبح الفريق في خبر كان وقد عاينت الوضع عن قرب حيث الصبر بدأ ينفد خاصة مع غياب المكتب عن توفير الموارد المادية التي تعتبر الوقود الدي يتحرك به الفريق وبغياب هدا الوقود عجلة الفريق ستتوقف لا محالة عن الدوران طال الوقت أم قصر ..لقد صار لزاما على من يهمهم الأمر التفكير جديا في أمر شباب الدريوش والبحث عن موارد مادية له لأجل مساعدته في اللعب بشكل طبيعي في القسم الدي يمارس به وأي تجاهل للأمر سيعرض الفريق للخطر .
في الوقت الراهن يعاني الفريق من ضائقة مالية استعصى حلها وهدا ما يؤثر على مسيرة الفريق وقد تعصف به بين عشية وضحاها ويصبح الفريق في خبر كان وقد عاينت الوضع عن قرب حيث الصبر بدأ ينفد خاصة مع غياب المكتب عن توفير الموارد المادية التي تعتبر الوقود الدي يتحرك به الفريق وبغياب هدا الوقود عجلة الفريق ستتوقف لا محالة عن الدوران طال الوقت أم قصر ..لقد صار لزاما على من يهمهم الأمر التفكير جديا في أمر شباب الدريوش والبحث عن موارد مادية له لأجل مساعدته في اللعب بشكل طبيعي في القسم الدي يمارس به وأي تجاهل للأمر سيعرض الفريق للخطر .