يحكى أن غربا شاهد في يوم من الأيام طاؤوسا يختال في مشيته .. فقرر هذا الغراب تقليد مشية ذلك الطاؤوس .. وبعد مضي زمن طويل لم يستطع الغراب إتقان مشية الطاؤوس فقرر أن يعود إلى مشيته الأصلية إلا أنه تفاجأ إنه قد نسيها ولم يعد يتقنها فعاش في تخبط عجيب .. ومن هنا .. قيل " لا هو الذي أتقن مشية الطاؤوس ولا هو الذي بقي على مشيته "
في رأيكم .. ما الدروس المستفادة من هذه القصة ؟
في إنتظاركم