يعتبر الطريق الساحلي من بين المشاريع الكبرى لفك العزلة والتهميش عن مجموعة من المناطق بالريف.
إلا أن الطرق الغير المرقمة و الرابطة بين مجموعة من الجماعات القروية بأيت سعيد بالطريق الساحلي، و خاصة الطريق الرابط بين جماعة دار الكبداني وهذا الطريق. تعتبر مسرحا لمجازر ضد مستعملي هذا الطريق، حيث أودت بحياة مجموعة من الأبرياء الذين يتوجهون إلى البحر من أجل قضاء أوقات ممتعة مع الأصدقاء و الأهل. إذ أن هذه الرحلة سرعان ما تتحول إلى موت و مأسات حقيقية. مما يجعل المواطنين يطرحون السؤال حول من المستفيد من الإستثمار في مشاريع الموت خصوصا مع تزايد الإقبال على هذا الطريق من طرف السكان ومجموعة من الزوار و سيتزايد استعمال هذه الطريق مع عودة المهاجرين من أبناء المنطقة المقيمين بالخارج.
و للعلم فإن هذه الطريق الغير مرقمة هي
صباغة الطرق التقليدية بلون الزفت الأسود.
والسؤال المطروح هو من المسؤول عن هدر المال العام؟.. و ما هو العدد الحقيقي للضحايا من أجل بناء بناء طريق في المستوى؟
لذا فحذاري من الموت الساحلي في موسم الصيف.
إلا أن الطرق الغير المرقمة و الرابطة بين مجموعة من الجماعات القروية بأيت سعيد بالطريق الساحلي، و خاصة الطريق الرابط بين جماعة دار الكبداني وهذا الطريق. تعتبر مسرحا لمجازر ضد مستعملي هذا الطريق، حيث أودت بحياة مجموعة من الأبرياء الذين يتوجهون إلى البحر من أجل قضاء أوقات ممتعة مع الأصدقاء و الأهل. إذ أن هذه الرحلة سرعان ما تتحول إلى موت و مأسات حقيقية. مما يجعل المواطنين يطرحون السؤال حول من المستفيد من الإستثمار في مشاريع الموت خصوصا مع تزايد الإقبال على هذا الطريق من طرف السكان ومجموعة من الزوار و سيتزايد استعمال هذه الطريق مع عودة المهاجرين من أبناء المنطقة المقيمين بالخارج.
و للعلم فإن هذه الطريق الغير مرقمة هي
صباغة الطرق التقليدية بلون الزفت الأسود.
والسؤال المطروح هو من المسؤول عن هدر المال العام؟.. و ما هو العدد الحقيقي للضحايا من أجل بناء بناء طريق في المستوى؟
لذا فحذاري من الموت الساحلي في موسم الصيف.