تم الإعلان الرسمي عن تأسيس جمعية الصحفيين الشباب بالريف في لقاء موسع. حفل التأسيس أقيم بحضور نخبة من الصحفيين ومراسلي مختلف المنابر الإعلامية الجهوية والوطنية بالمنطقة الشباب منهم والمخضرمين والذين استحسنوا الفكرة واثنوا عليها.
وقد تكون الحضور الصحفي في الاجتماع من الزملاء:
عبد العزيز حيون مدير مكتب ”وكالة المغرب العربي للأنباءMAP“ وعضو المكتب المركزي للنقابة الوطنية للصحافة.
سليم الغلبزوري عن ”الصباحية“.
جمال الفكيكي عن ”الصباح“.
محجوب بنسيعلي عن ”أصداء الريف“.
خالد الزيتوني عن ”الأحداث المغربية“.
محمد العلالي عن ”صوت الشمال“، واصف إذاعي.
عادل أربعي عن ”أصداء “.
عادل الزوبري عن ”الشعب “.
وكل من محمد مشراعي، مصطفى السليفاني، محمد الحوزي و مرزوق اكري عن ”أصداء الريف“، وبحضور ممثل السلطة المحلية.
بعد الكلمة الترحيبية بالحضور، تم الانتقال إلى قراءة بنود مشروع القانون الأساسي المقترح من طرف اللجنة المنظمة، فتح باب المداخلات لدراسة وتعديل القانون الأساسي، وبذلك أثمرت المداخلات على تعديل وتتميم بعض البنود ليتمخض الاجتماع التأسيسي في الأخير عن القانون الأساسي النهائي بعد إضافة التعديلات المقترحة، و تم الانتقال بعد ذلك إلى تقديم الترشيحات للرئاسة والمكتب التنفيذي، وبعدما تم تخويل الرئيس صلاحية اقتراح المكتب، انتهى التشكيل كالتالي:
في الأخير وفي كلمة لرئيس الجمعية، والتي عبر فيها عن أهمية هذا الإطار الذي رأى النور ببادرة من الصحفيين الشباب بالريف، جدد في الوقت نفسه بكون باب الجمعية يبقى مفتوحا لكل الأطر الصحفية بالريف للانضمام، كما شدد على ضرورة تكاثف جهود الجميع لإنجاح الجمعية وبلورة أهدافها مساهمة منها في الرقي بالعمل الصحفي بالمنطقة وجعلها آلية التواصل بين أجيال مهنة المتاعب، إضافة للدور الجوهري المنوط بها من اجل تأطير الكفاءات وتطوير قدراتهم المهنية من خلال تنظيم أنشطة وندوات إضافة إلى دورات تكوينية لفائدتهم يسهر عليها صحفيين مغاربة وأجانب.
ومن جهة أخرى ناشد رئيس الجمعية المكتب المركزي للنقابة الوطنية للصحافة عبر الزميل عبد العزيز حيون رد الاعتبار لمنطقة الريف وتأسيس فروع للنقابة بكل من مدينتي الناظور والحسيمة، كما أشارت جل المداخلات إلى ضرورة إقامة معهد متخصص للتكوين الصحفي بالريف علما أن المعاهد التقليدية بالرباط والدارالبيضاء لم تعد في متناول أبناء المنطقة نظرا لعاملي البعد والتكاليف المادية الكبيرة.
كما شكل اللقاء أيضا فرصة للتعارف بين الشباب الصحفي ونظرائهم المخضرمين بالريف مما أعطى اللقاء صبغة جمع شمل الصحفيين بالريف.
وقد تكون الحضور الصحفي في الاجتماع من الزملاء:
عبد العزيز حيون مدير مكتب ”وكالة المغرب العربي للأنباءMAP“ وعضو المكتب المركزي للنقابة الوطنية للصحافة.
سليم الغلبزوري عن ”الصباحية“.
جمال الفكيكي عن ”الصباح“.
محجوب بنسيعلي عن ”أصداء الريف“.
خالد الزيتوني عن ”الأحداث المغربية“.
محمد العلالي عن ”صوت الشمال“، واصف إذاعي.
عادل أربعي عن ”أصداء “.
عادل الزوبري عن ”الشعب “.
وكل من محمد مشراعي، مصطفى السليفاني، محمد الحوزي و مرزوق اكري عن ”أصداء الريف“، وبحضور ممثل السلطة المحلية.
بعد الكلمة الترحيبية بالحضور، تم الانتقال إلى قراءة بنود مشروع القانون الأساسي المقترح من طرف اللجنة المنظمة، فتح باب المداخلات لدراسة وتعديل القانون الأساسي، وبذلك أثمرت المداخلات على تعديل وتتميم بعض البنود ليتمخض الاجتماع التأسيسي في الأخير عن القانون الأساسي النهائي بعد إضافة التعديلات المقترحة، و تم الانتقال بعد ذلك إلى تقديم الترشيحات للرئاسة والمكتب التنفيذي، وبعدما تم تخويل الرئيس صلاحية اقتراح المكتب، انتهى التشكيل كالتالي:
الرئيس | محجوب بنسيعلي |
نائب الرئيس | عادل أربعي |
الكانب العام | سليم الغلبزوري |
نائب الكاتب العام | محمد العلالي |
أمين المال | عادل الزوبري |
نائب أمين المال | محمد الحوزي |
المستشارون | فكري ولد علي، مصطفى المشراعي، محمد الغول، محمد النكري |
في الأخير وفي كلمة لرئيس الجمعية، والتي عبر فيها عن أهمية هذا الإطار الذي رأى النور ببادرة من الصحفيين الشباب بالريف، جدد في الوقت نفسه بكون باب الجمعية يبقى مفتوحا لكل الأطر الصحفية بالريف للانضمام، كما شدد على ضرورة تكاثف جهود الجميع لإنجاح الجمعية وبلورة أهدافها مساهمة منها في الرقي بالعمل الصحفي بالمنطقة وجعلها آلية التواصل بين أجيال مهنة المتاعب، إضافة للدور الجوهري المنوط بها من اجل تأطير الكفاءات وتطوير قدراتهم المهنية من خلال تنظيم أنشطة وندوات إضافة إلى دورات تكوينية لفائدتهم يسهر عليها صحفيين مغاربة وأجانب.
ومن جهة أخرى ناشد رئيس الجمعية المكتب المركزي للنقابة الوطنية للصحافة عبر الزميل عبد العزيز حيون رد الاعتبار لمنطقة الريف وتأسيس فروع للنقابة بكل من مدينتي الناظور والحسيمة، كما أشارت جل المداخلات إلى ضرورة إقامة معهد متخصص للتكوين الصحفي بالريف علما أن المعاهد التقليدية بالرباط والدارالبيضاء لم تعد في متناول أبناء المنطقة نظرا لعاملي البعد والتكاليف المادية الكبيرة.
كما شكل اللقاء أيضا فرصة للتعارف بين الشباب الصحفي ونظرائهم المخضرمين بالريف مما أعطى اللقاء صبغة جمع شمل الصحفيين بالريف.