ان كل حديث عن الريف الأمازيغي الرافض لسياسة التهميش و الاقصاء ، سيؤدي حتما عند مخيلة العروبيين و المخزنيين الى عبارات : الانفصال ، العمالة ، الصهيونية ... و هلم جرا.
ففي مقالة شبه "علوية" نشر جزءها الأول في الصفحة الأولى من جريدة "الأسبوع الصحفي" التي تصدر كل يوم الجمعة ، و يديرها الأمازيغوفوبي مصطفي العلوي ، و البقية في الصفحة 9 ، حيث ستقرأون في العدد 493/930 الموافق ليوم الاثنين 18 أبريل 2008 شبه مقالة تحت عنوان "الريفيون يعلنون شبه انفصال يوم 26 أبريل و يخططون حدود الريف"
هذا و تجدر الاشارة الى أن اللقاء الريفي سينعقد يوم 18 ماي 2008 بدل 26 أبريل منه.
و مما جاء في شبه مقالة أسبوعية "الشريف" مصطفى العلوي ، المخبر و العميل السابق للإقامة العامة الفرنسية ببلاد مراكش ، و صوت النظام المخزني المارق آنذاك ابان ثورة الحرية و الكرامة للريف الأمازيغي سنتي 1958 و 1959 ، الذي كان هذا العلوي العروبي يصف الريفيون الأبرار عندما أعلنوا الثورة ضد الاستعماريين المخزني العروبي و طالبوا بحقهم في الوجود و في تسيير منطقتهم بأنفسهم كما هي في المطالب المقدمة وقت ذاك الى سلطان المخزن محمد الخامس ، بعدة أوصاف تحقيرية مهينة و مشينة -كما هي معروفة و متداولة في القاموس المخزني- في عدة جرائد فرنسية و مخزنية التيكان يشرف عليها بنفسه آنذاك أي مباشرة بعد الاحتقلال أو الاحتلال العروبي للريف الأمازيغي.
ففي مقالة شبه "علوية" نشر جزءها الأول في الصفحة الأولى من جريدة "الأسبوع الصحفي" التي تصدر كل يوم الجمعة ، و يديرها الأمازيغوفوبي مصطفي العلوي ، و البقية في الصفحة 9 ، حيث ستقرأون في العدد 493/930 الموافق ليوم الاثنين 18 أبريل 2008 شبه مقالة تحت عنوان "الريفيون يعلنون شبه انفصال يوم 26 أبريل و يخططون حدود الريف"
هذا و تجدر الاشارة الى أن اللقاء الريفي سينعقد يوم 18 ماي 2008 بدل 26 أبريل منه.
و مما جاء في شبه مقالة أسبوعية "الشريف" مصطفى العلوي ، المخبر و العميل السابق للإقامة العامة الفرنسية ببلاد مراكش ، و صوت النظام المخزني المارق آنذاك ابان ثورة الحرية و الكرامة للريف الأمازيغي سنتي 1958 و 1959 ، الذي كان هذا العلوي العروبي يصف الريفيون الأبرار عندما أعلنوا الثورة ضد الاستعماريين المخزني العروبي و طالبوا بحقهم في الوجود و في تسيير منطقتهم بأنفسهم كما هي في المطالب المقدمة وقت ذاك الى سلطان المخزن محمد الخامس ، بعدة أوصاف تحقيرية مهينة و مشينة -كما هي معروفة و متداولة في القاموس المخزني- في عدة جرائد فرنسية و مخزنية التيكان يشرف عليها بنفسه آنذاك أي مباشرة بعد الاحتقلال أو الاحتلال العروبي للريف الأمازيغي.
مقالة جريدة "الشريف" العلوي اذن هي كما يلي :
ageddim