الملك محمد السادس والملك عبد الله الثاني هما القائدان العربيان الوحيدان اللذين توفقا في اختيار زوجتين جميلتين تحمران الوجه .
الملكة رانيا زوجة عبد الله الثاني تتمتع بشخصية جذابة وقوام رشيق ووجه جميل لا تفارقه الابتسامة . في الحقيقة هي وزوجها يشبهان ملكين أوروبيين .
للا سلمى بدورها سيدة جميلة في شكلها وفي عقلها أيضا ! في سنة 2002 تخرجت مهندسة دولة من المدرسة الوطنية العليا للمعلوميات وتحليل النظم ، والتي لا يلجها إلا الطلبة الذين يتمتعون بقدرات عقلية عالية . ليس هذا فحسب ، بل إنها كانت على رأس فوجها أثناء التخرج .
محمد السادس إذن تزوج بشابة مكتملة الأوصاف . الزين والعقل وحتى الحشمة والحياء ، ويحكي زملاؤها من طلبة المدرسة الوطنية العليا وزملاؤها في المجموعة الاقتصادية "أونا" حيث كانت تشتغل قبل أن ترتبط بالملك في التحقيق الذي أنجزته عنها الصحافية سناء العاجي لمجلة "نيشان" ، أنها كانت إنسانة صارمة ومجدة في عملها ، وداخلة سوق راسها . وفي الوقت الذي كان فيه أصدقاؤها وصديقاتها يستعينون بأسماء مستعارة عندما يفتحون بريدهم الالكتروني ، فإنها تضع اسمها الشخصي والعائلي الحقيقي . هكذا كان اسم الدخول الذي تلج به إلى الهوتمايل هو سلمى بناني ، وهذا يدل على أنها لم تكن تضيع وقتها في الدردشة الخاوية كما يفعل الكثير من الشباب ، مادام عنوان بريدها الالكتروني يحمل اسمها الشخصي ، أقول هذا لأن كل الذين يحترفون هواية الدردشة الفارغة يفعلون ذلك بأسماء مستعارة ، ولا يضعون أبدا أسماءهم الحقيقية !
الذي يجعل الأميرة سلمى تظهر أكثر جمالا هو روحها الطيبة وحرصها الشديد على أن تكون دائما متواضعة ، وعندما تشاهدها على شاشة التلفزيون بابتسامتها الودودة لا يمكنك إلا أن تقول لها في نفسك وبكل حماس : برافو يا صاحبة السمو !
هذه الشابة الجميلة التي ذاقت اليتم في السنة الثالثة من عمرها بعد وفاة والدتها ، تربت في حي "القت" الشعبي بمدينة الرباط ، وتكفلت جدتها برعايتها إلى أن أخذها الملك إلى قصره يوم 14 دجنبر من عام 2002.
المكانة التي تحتلها الأميرة سلمى بجانب الملك محمد السادس ، جعل كثيرا من النساء المغربيات يولين اهتماما كبيرا لتتبع تفاصيل حياتها أولا بأول . أنواع العطر الذي تستعمله وماركات الأزياء التي ترتديها وتسريحة شعرها ... كل ذلك أصبح في صلب الحديث الذي يدور بين النساء في صالونات التجميل وفي مجالسهن الخاصة ، وكثير منهن يذهبن إلى حد القول بأن ما ينقص الأميرة كي تصير أكثر جمالا هو أن تتخلص من تسريحة شعرها الكلاسيكية وتعوضها بتسريحة أكثر جمالا مثل تسريحة الملكة رانيا العبد الله !
المكانة التي تحتلها الأميرة سلمى في قلوب المغاربة جعلها تفوز بلقب شخصية سنة 2007 بالمغرب في الاستفتاء الذي نظمه موقع "إيلاف" الإلكتروني ، متقدمة على نجوم الرياضة والفن وعلى كل الآخرين ، ولو شارك الملك في الاستفتاء لربما تقدمت عليه بفارق كبير !
ولعل ما يجعلها تحظى بنظرات الإعجاب والتقدير هو اهتمامها بالأعمال الاجتماعية ، وحاليا تترأس جمعيتها المكلفة بمحاربة السرطان ، وهي الجمعية التي تضم شخصيات مرموقة من عالم المال والأعمال ، إلى جانب ثلة من الأطباء ذوي الكفاءة العالية .
من حق محمد السادس إذن أن يفخر بزوجته الجميلة ، وقد كان على صواب عندما قرر أن تظهر أمام الرأي العام ، لأنها حقا تستحق أن تسلط عليه أضواء الكاميرات عوض أن تظل تحت ظلال الأشجار في ساحة المشور السعيد !
محمد السادس كان موفقا جدا في اختيار أميرته الجميلة ، وهو يستاهل ، حيت حتى هو تبارك الله والصلاة على النبي زوين وعندو القلدة والفورما من داكشي ! وفوق كل هذا يتمتع بحسن الاختيار .
بالعربية تاعرابت الملك ديالنا عشاق وذواق !
الملكة رانيا زوجة عبد الله الثاني تتمتع بشخصية جذابة وقوام رشيق ووجه جميل لا تفارقه الابتسامة . في الحقيقة هي وزوجها يشبهان ملكين أوروبيين .
للا سلمى بدورها سيدة جميلة في شكلها وفي عقلها أيضا ! في سنة 2002 تخرجت مهندسة دولة من المدرسة الوطنية العليا للمعلوميات وتحليل النظم ، والتي لا يلجها إلا الطلبة الذين يتمتعون بقدرات عقلية عالية . ليس هذا فحسب ، بل إنها كانت على رأس فوجها أثناء التخرج .
محمد السادس إذن تزوج بشابة مكتملة الأوصاف . الزين والعقل وحتى الحشمة والحياء ، ويحكي زملاؤها من طلبة المدرسة الوطنية العليا وزملاؤها في المجموعة الاقتصادية "أونا" حيث كانت تشتغل قبل أن ترتبط بالملك في التحقيق الذي أنجزته عنها الصحافية سناء العاجي لمجلة "نيشان" ، أنها كانت إنسانة صارمة ومجدة في عملها ، وداخلة سوق راسها . وفي الوقت الذي كان فيه أصدقاؤها وصديقاتها يستعينون بأسماء مستعارة عندما يفتحون بريدهم الالكتروني ، فإنها تضع اسمها الشخصي والعائلي الحقيقي . هكذا كان اسم الدخول الذي تلج به إلى الهوتمايل هو سلمى بناني ، وهذا يدل على أنها لم تكن تضيع وقتها في الدردشة الخاوية كما يفعل الكثير من الشباب ، مادام عنوان بريدها الالكتروني يحمل اسمها الشخصي ، أقول هذا لأن كل الذين يحترفون هواية الدردشة الفارغة يفعلون ذلك بأسماء مستعارة ، ولا يضعون أبدا أسماءهم الحقيقية !
الذي يجعل الأميرة سلمى تظهر أكثر جمالا هو روحها الطيبة وحرصها الشديد على أن تكون دائما متواضعة ، وعندما تشاهدها على شاشة التلفزيون بابتسامتها الودودة لا يمكنك إلا أن تقول لها في نفسك وبكل حماس : برافو يا صاحبة السمو !
هذه الشابة الجميلة التي ذاقت اليتم في السنة الثالثة من عمرها بعد وفاة والدتها ، تربت في حي "القت" الشعبي بمدينة الرباط ، وتكفلت جدتها برعايتها إلى أن أخذها الملك إلى قصره يوم 14 دجنبر من عام 2002.
المكانة التي تحتلها الأميرة سلمى بجانب الملك محمد السادس ، جعل كثيرا من النساء المغربيات يولين اهتماما كبيرا لتتبع تفاصيل حياتها أولا بأول . أنواع العطر الذي تستعمله وماركات الأزياء التي ترتديها وتسريحة شعرها ... كل ذلك أصبح في صلب الحديث الذي يدور بين النساء في صالونات التجميل وفي مجالسهن الخاصة ، وكثير منهن يذهبن إلى حد القول بأن ما ينقص الأميرة كي تصير أكثر جمالا هو أن تتخلص من تسريحة شعرها الكلاسيكية وتعوضها بتسريحة أكثر جمالا مثل تسريحة الملكة رانيا العبد الله !
المكانة التي تحتلها الأميرة سلمى في قلوب المغاربة جعلها تفوز بلقب شخصية سنة 2007 بالمغرب في الاستفتاء الذي نظمه موقع "إيلاف" الإلكتروني ، متقدمة على نجوم الرياضة والفن وعلى كل الآخرين ، ولو شارك الملك في الاستفتاء لربما تقدمت عليه بفارق كبير !
ولعل ما يجعلها تحظى بنظرات الإعجاب والتقدير هو اهتمامها بالأعمال الاجتماعية ، وحاليا تترأس جمعيتها المكلفة بمحاربة السرطان ، وهي الجمعية التي تضم شخصيات مرموقة من عالم المال والأعمال ، إلى جانب ثلة من الأطباء ذوي الكفاءة العالية .
من حق محمد السادس إذن أن يفخر بزوجته الجميلة ، وقد كان على صواب عندما قرر أن تظهر أمام الرأي العام ، لأنها حقا تستحق أن تسلط عليه أضواء الكاميرات عوض أن تظل تحت ظلال الأشجار في ساحة المشور السعيد !
محمد السادس كان موفقا جدا في اختيار أميرته الجميلة ، وهو يستاهل ، حيت حتى هو تبارك الله والصلاة على النبي زوين وعندو القلدة والفورما من داكشي ! وفوق كل هذا يتمتع بحسن الاختيار .
بالعربية تاعرابت الملك ديالنا عشاق وذواق !