بعد ان حققت نجاحا كبيرا منذ صدورها سنة 2002 ستشرع قريبا جريدة العبور الصحفي في إنشاء موقع إلكتروني على الانترنيت ، وبالرغم من الاكرهات والعراقيل التي صادفت العبور ومديرتها نبيلة هادفي إلا قوة الارادة والعمل النيل الهادف امران جعلا العبور الصحفي تكسب قراء من مختلف مناقطنا الريفية علاوة على خيرة الاقلام التي تسيل مداد واقع الريف على صفحاتها في جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية، تجدر الاشارة الى انها ضيقت الخناق على باعات المخدرات وفضحت الكثير من اباطرت المخدرات ، في الحقيقة نحن بحاجة الى مثل هذه المنابر المستقلة والجريئة نحن بحاجة الى منابر نعبر من خلالها على واقع الريف ونطلق على متنها صراخات الظلم والاستبداد..
وليس كتلك الجرائد الموسيمة التي يتزامن موعد صدورها مع الحملات الانتخابية وكل ذلك كي تمدح بعض المرشحين الفاشلين وتسترزق بالتملق ووضع احمر الشفاه ..والوقع ان الاقنعة والوجوه البراقة سرعان ما تنكشف علمتنا التجارب والسنوات الماضية ذلك ..وكيما كيقول المغاربة والله مكيدوم غير المعقول..
وليس كتلك الجرائد الموسيمة التي يتزامن موعد صدورها مع الحملات الانتخابية وكل ذلك كي تمدح بعض المرشحين الفاشلين وتسترزق بالتملق ووضع احمر الشفاه ..والوقع ان الاقنعة والوجوه البراقة سرعان ما تنكشف علمتنا التجارب والسنوات الماضية ذلك ..وكيما كيقول المغاربة والله مكيدوم غير المعقول..