أهلا وسهلا بأعضاء منتدى قاسيطا الأوفياء
في البداية أود أن أعتدرلكل متصفح لمقالي هذا ووجد أن فيه إحراجا أوتقليلا من أهمية قرية قاسيطا الغالية.
لقد سبق وزرت تلك القرية المدينة وما أتار انتباهي هو موقع قاسيطا وسط تلك الجبال الشامخة.لكن وللأسف وإسوة بباقي القرى المدن الريفية لا يمكن للإنسان إلا أن يتأسف على تلك الثروات والكنوز المدفونة وسط الجبال .إد
أن بالإمكان أن تكون هذه القرى المدن مراكز استقطاب ومحطات سياحية.معتمدة في ذلك على مورثها الثقافي المحلي وعلى مواقعها الجبلية والشاطئية.إلا أن الأفكار والعادات الريفية المحافظة والتي استغلتها بعض الأوساط كانت سبب في تهميش وإقصاء هذه المدن القرى وحرمانه من موارد قارة وبالتالي المساهمة في التنمية المحلية دون الإعتماد عى تحويلات المهجرين الريفيين أو عائدات الحشيش المصدر إلى إسبانيا.
إن السفر إلى هذه القرى المدن يجلني شخصيا أتساأل عن سر هذه اللا مبالات من طرف ساكنة هذه الأقاليم العزيزة.كما ينتاب الإنسان نوع من الحيرة والإندهاش؟؟أمام البنية العمرانية التي تميل للنمط القروي.وأمام المقاهي الفخمة والسيارات الفارهة التي تضاهي تلك المتواجدة بالمدن؟؟
مركزقاسيطا يبقى واحدا من تلك المراكزالواقعة وسط الجبال والقريبة من لؤلؤة الريف.إنها القرية المدينة الغاصة بالمهاجرين والتيتفتقد لمن ينادي ويساهم في إخراجها وتصنيفها في خانة المدن أو القرى؟؟
إنه حال الريف.مدن شبيهة بالمداشر وداشر تطمح لتصبح مدنا.و سكان همهم الوحيد هو الهجرة وجني المال بشتى الوسائل المتاحة.وفي الأخير تبقى القرية المدينة في مفترق الطرق؟؟
سلاما سلاما
يونس وهاب
في البداية أود أن أعتدرلكل متصفح لمقالي هذا ووجد أن فيه إحراجا أوتقليلا من أهمية قرية قاسيطا الغالية.
لقد سبق وزرت تلك القرية المدينة وما أتار انتباهي هو موقع قاسيطا وسط تلك الجبال الشامخة.لكن وللأسف وإسوة بباقي القرى المدن الريفية لا يمكن للإنسان إلا أن يتأسف على تلك الثروات والكنوز المدفونة وسط الجبال .إد
أن بالإمكان أن تكون هذه القرى المدن مراكز استقطاب ومحطات سياحية.معتمدة في ذلك على مورثها الثقافي المحلي وعلى مواقعها الجبلية والشاطئية.إلا أن الأفكار والعادات الريفية المحافظة والتي استغلتها بعض الأوساط كانت سبب في تهميش وإقصاء هذه المدن القرى وحرمانه من موارد قارة وبالتالي المساهمة في التنمية المحلية دون الإعتماد عى تحويلات المهجرين الريفيين أو عائدات الحشيش المصدر إلى إسبانيا.
إن السفر إلى هذه القرى المدن يجلني شخصيا أتساأل عن سر هذه اللا مبالات من طرف ساكنة هذه الأقاليم العزيزة.كما ينتاب الإنسان نوع من الحيرة والإندهاش؟؟أمام البنية العمرانية التي تميل للنمط القروي.وأمام المقاهي الفخمة والسيارات الفارهة التي تضاهي تلك المتواجدة بالمدن؟؟
مركزقاسيطا يبقى واحدا من تلك المراكزالواقعة وسط الجبال والقريبة من لؤلؤة الريف.إنها القرية المدينة الغاصة بالمهاجرين والتيتفتقد لمن ينادي ويساهم في إخراجها وتصنيفها في خانة المدن أو القرى؟؟
إنه حال الريف.مدن شبيهة بالمداشر وداشر تطمح لتصبح مدنا.و سكان همهم الوحيد هو الهجرة وجني المال بشتى الوسائل المتاحة.وفي الأخير تبقى القرية المدينة في مفترق الطرق؟؟
سلاما سلاما
يونس وهاب