شبابنا في المهجر و الديسكو

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أخي حدوش شكرا جزيلا على موضوعك الهادف والشيق.
صراحة معضم الشباب وكدا الشابات المغاربة الدين يعيشون بالغربة أو المعروفون باختصار ب الزماكرية هم في مفترق الطرق.هم ضحية العولمة.ضحية إهمال العائلة.أيضا هناك غياب الوازع الديني.شباب وشابات مسلمون اناقوا وراء ملذات وإغراءات أوربا.
المشكلة الكبرى هي أنهم عند عودتهم خلا ل موسم الصيف تجدهم يتافسون في إغراء شباب وشابات هذا البلد المسلم.البلد الذي كان هؤلء الزماكرية والماكريات الصعاليك سبب تفسخ أخلاقه. سببا في محا ولتهم الوصول إلى إسبانيا البيوت البلاستيكية.ألمانيا وهولندا السموم البيضاء
شكرا أخي البستاني على إتارة هذا اموضوع اشيق.والدي يهم على الخصوص تلك الجالية المهة والمتواجدة بالريف.ولعل زيارة قصيرة خلال الصيف لشواطئ بركان والحسيمة والناظور ربما تكون أكبر شاهد على درجة تفسخ هاتهالفئة الشابة.التي تتباهى بتلك الأورويات وتلك السيارات أمام أبناء هذا الوطن القانعين والمكافحين.
شكرا أخي البستاني حدوشي.وحظ سعيد ببلاد الغربة القاسية
المستشار الدائم يونس وهاب

شكرا لك اخي سليمان على الخبر

شكرا لك اخي